الداخلية: افتتاح المبنى الجديد لإدارة الإبعاد وشئون التوقيف المؤقت في الصليبية
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
بناءً على تعليمات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، قامت الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية بافتتاح المبنى الجديد لإدارة الإبعاد وشئون التوقيف المؤقت بمنطقة الصليبية، والبدء بنقل منتظري الإبعاد على عدة مراحل الى المبنى الجديد.
وتأتي هذه الخطوة تجسيداً لحرص الوزير على دعم المشاريع التي تلبي احتياجات نزلاء المؤسسات الإصلاحية بشكل مستمر، ويتميز المبنى الجديد بتطبيقه لكافة المعايير الدولية الخاصة باحترام حقوق الإنسان، حيث يضم العديد من المرافق الخدمية.
يأتي ذلك ضمن سلسلة من المشاريع التطويرية التي تهدف إلى تحسين بيئة العمل في المؤسسات الإصلاحية وتعزيز حقوق النزلاء، ومواصلة تحديث وتطوير المنشآت الإصلاحية بما يتماشى مع المعايير الدولية ويضمن توفير الرعاية اللازمة لهم.
افتتاح المبنى الجديد لإدارة الإبعاد وشئون التوقيف المؤقت المصدر وزارة الداخلية الوسومإدارة الإبعاد وزارة الداخليةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: إدارة الإبعاد وزارة الداخلية المبنى الجدید
إقرأ أيضاً:
المنظمة الدولية للتربية توجه التحية لمن يواجهون الموت بشجاعة في فلسطين
وجه ماغوينا مالويكي رئيس منظمة الدولية للتربية Education International تحية للفلسطينيين الذين بواجهون الموت والدمار بكل شجاعة مدافعين عن أرضهم.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها ضمن المؤتمر الدولي السابع المنعقد الآن بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تستضيفه نقابة المهن التعليمية المصرية، وسط حضور كبير من منظمات دولية مهتمة بالتعليم.
وقال المسؤول الدولي: إنه جاء اليوم ممثلا عن 33 مليون عضو ومنظمة دولية في التعليم هم أصحاب مهنة التدريس حول العالم، واثقا أن الجيل الحالي من المعلمين سوف يحمون مهنتهم الشريفة من كل التحديات.
وأضاف مالويكي، أنه في ظل الصراعات والحروب نؤكد ونطالب بالحق في التعليم ولهذا وحد النقابيين جهودهم حول العالم، لدعوة الحكومات للاستثمار في التعليم وضمان حقوق المعلمين، وأن عدم الثقة في المعلم هو عدم حكمة في اتخاذ القرار، لأن المعلم هو حامل مشاعل التنوير في كل العالم.
وأكد مالويكي، خلال كلمته في المؤتمر، أن توصيات الأمم المتحدة ساعدت أعضاء المنظمة العالمية للتربية من الحصول على حقوق التعليم في كثير من الدول، وزيادة مرتبات المعلمين، مشيرا إلى أن التحدي الأكبر هو الأزمات المناخية والحروب، فكلها تعطل المدارس وتتسبب في وقف تعليم الطلاب وتهدر حقوق المعلمين، ولذلك نعمل من خلال منظمة الدولية للتربية على الحفاظ على حقوق التعلم للطالب والمعلم.
ووجه المسؤول، الشكر لخلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، على استضافة المؤتمر الدولي السابع بعنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، على كرم الضيافة في استقبال كل الوفود المشاركة، الذي يعقد في مصر لأول مرة.