روبرت دي نيرو يقفز في البحر احتفالاً بعيد ميلاده الـ81.. شاهدوا الفيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفل الممثل الأسطوري روبرت دي نيرو بعيد ميلاده الحادي والثمانين بأسلوب جريء وحيوي من خلال القفز من القارب، محاطاً بالعائلة والأحبّاء.
وتوجّهت ابنته، درينا دي نيرو، 56 عاماً، إلى “إنستغرام” لمشاركة سلسلة من الصور ومقاطع الفيديو من الاحتفال.
أظهرت الصورة الرئيسية روبرت دي نيرو وهو يرتدي سروال السباحة القصير، ويغوص في المحيط من على متن يخت.
وعلّقت درينا على مجموعة الصور واللقطات برسالة صادقة: “عيد ميلاد سعيد لوالدي بمناسبة عيد ميلادي الحادي والثمانين ورقم 1 أركب أو أموت… أحبك بكل ما عندي إلى الأبد”.
كما أضافت سلسلة من الرموز التعبيرية برسوم القلب والتألّق والتاج.
وأظهرت صور إضافية دي نيرو وهو يقضي وقتاً مع أفراد عائلته الأصغر سنّاً، فنجم “العراب” هو أب لسبعة أطفال.
له ابن يبلغ من العمر 47 عاماً يُدعى رافائيل من زوجته السابقة ديان أبوت وقد تبنّى ابنتها درينا. وانفصل الزوجان عام 1988 بعد أن تزوّجا عام 1976.
ورحّب روبرت دي نيرو بالتوأم جوليان وآرون خلال علاقته بعارضة الأزياء توكي سميث التي استمرت من عام 1988 إلى عام 1996. ولديه أيضاً ابن اسمه إليوت، وابنة تدعى هيلين، هما ثمرة زواجه من الممثلة غريس هايتاور، والذي استمر من عام 1998 حتى عام 2018.
وفي نيسان (أبريل) 2023، رُزق دي نيرو بطفلة تدعى جيا، من صديقته تيفاني تشين، ليصبح أباً في سنّ الـ79.
View this post on InstagramA post shared by Drena (@drenadeniro)
new robert de niro content from his daughter and it’s him jumping into the ocean from 30ft high???? he thinks everything is a fucking game(sound on)???????????????????????????? arthritis is afraid of him pic.twitter.com/LAHgqhmCiZ
— ۟ (@scorsissy) August 18, 2024 main 2024-08-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: روبرت دی نیرو
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ الأمريكي يقرّ تعيين روبرت كينيدي الابن وزيراً للصحة.. فمن هو؟
أكد مجلس الشيوخ الأمريكي تعيين روبرت كينيدي الابن وزيرًا للصحة والخدمات الإنسانية، ليصبح مسؤولًا عن واحدة من أكبر الوكالات الصحية في العالم. جاء هذا التعيين بفارق ضئيل، إذ حصل كينيدي على دعم جميع الجمهوريين باستثناء واحد، بينما رفض الديمقراطيون والمستقلون دعمه.
ينتمي كينيدي إلى واحدة من أبرز العائلات السياسية في الولايات المتحدة، فهو نجل السيناتور والمدعي العام الأمريكي السابق روبرت كينيدي، وابن شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي. وقد كان كلا الرجلين من الشخصيات البارزة في الحزب الديمقراطي، وكلاهما اغتيل خلال مسيرتهما السياسية.
وكان كينيدي قد نافس الرئيس السابق جو بايدن على ترشيح الحزب الديمقراطي في انتخابات 2024، لكنه انسحب لاحقًا لخوض السباق كمستقل.
ثم فاجأ الأوساط السياسية بتأييده لدونالد ترامب، رغم أنه وصفه سابقًا في مقال عام 2018 بأنه "سطحي وغير مهتم تمامًا".
كرّس كينيدي معظم حياته المهنية لمحاربة التلوث البيئي، حيث نجح في مقاضاة شركات كبرى مثل "مونسانتو" وأجبرها على تحمل مسؤولية الأضرار التي تسببت بها. وقاد منظمات بيئية غير ربحية، وأسهم في إغلاق مكبات نفايات ملوثة، ورفع دعاوى ضد محطات معالجة مياه الصرف الصحي لإجبارها على الامتثال للقوانين البيئية.
وترأس كينيدي لسنوات منظمة "الدفاع عن صحة الأطفال"، التي اعتُبرت واحدة من أبرز الجهات الناشرة للمعلومات المضللة حول اللقاحات. فيما، أثارت منظمته الجدل بعد ترويجها لروايات مضادة للتطعيم في ساموا الأمريكية، قبل تفشي مرض الحصبة هناك في 2019، ما أدى إلى وفاة العشرات.
وأكد كينيدي خلال جلسات الاستماع أنه لا يعارض اللقاحات، لكنه شدد على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لضمان سلامتها.
ومع ذلك، سبق أن قال إنه "لا يوجد لقاح آمن وفعال"، وربط اللقاحات بمرض التوّحد، وقدم التماسًا لإلغاء ترخيص لقاحات كورونا أثناء الجائحة.
في سياق متصل،أثار كينيدي الجدل بسببه موقفه من عدة قضايا علمية، منها مثلا التشكيك فيما إذا فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب (HIV) يسبب الإيدز، وزعم أن مضادات الاكتئاب مسؤولة عن ارتفاع حالات إطلاق النار في المدارس.
كما شكّك في إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، وتعهد بحظره حال توليه المنصب.
كشف كينيدي في مقابلة سابقة أنه خضع لفحوصات طبية كشفت عن دودة طفيلية ميتة في دماغه، ما تسبب له في فقدان الذاكرة وضبابية في التفكير عام 2010. كما روى حادثة وقعت له عام 2014 عندما التقط دبًا نافقًا وأودعه في حديقة "سنترال بارك" على سبيل المزاح.
وخضع لتحقيق فيدرالي بعد ورود أنباء تفيد بأنه قطع رأس حوت نافق وأخذه إلى منزله قبل 20 عامًا، وهي حادثة استذكرتها ابنته التي كانت تبلغ من العمر 6 سنوات آنذاك.
وتزوج كينيدي من الممثلة شيريل هاينز ولديه ستة أبناء من علاقاته السابقة.
يواجه كينيدي تحديات كبيرة في وزارة الصحة، التي تتمتع بميزانية سنوية تتجاوز 1.8 تريليون دولار، وتتحكم في قطاعات حيوية مثل الأبحاث الطبية، والتأمين الصحي، وتنظيم الأدوية.
وفيما وعد بإصلاح نظام الصحة العامة، وتحسين جودة الإمدادات الغذائية، وإعطاء الأولوية للأمراض المزمنة، فإن مواقفه المثيرة للجدل قد تؤدي إلى صدامات مع المؤسسات العلمية والطبية.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية القادة الأوروبيون يردون على ترامب: أنتم بحاجة لنا لإنجاح أي اتفاق سلام يخص أوكرانيا وزير الدفاع الأمريكي: محادثات ترامب للسلام لا تشكل "خيانة" لأوكرانيا "وول ستريت جورنال": بكين تعرض وساطة لعقد قمة بين بوتين وترامب لإنهاء حرب أوكرانيا معارضو لقاح كوفيددونالد ترامبجو بايدنالصحةالولايات المتحدة الأمريكية