مقتل فلسطيني من الداخل المحتل بإطلاق نار في إسطنبول (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قتل شاب فلسطيني من الداخل المحتل عام 1948، بجريمة إطلاق نار في مدينة إسطنبول التركية، مساء الأحد.
وبعد إعلان وسائل إعلام تركية، تعرض رجل أعمال فلسطينيا لمحاولة اغتيال، ومقتل مرافق له، كشفت صفحات محلية في الداخل المحتل عام 1948، أن ضحية إطلاق النار هو الشاب أنس عبد القادر.
وقُتل عبد القادر من قبل مجهول أطلق عليه النار بواسطة مسدس كاتم للصوت.
وذكرت مواقع تركية أن سيارة متوقفة كانت تقل ثلاثة أشخاص، تعرضت لإطلاق نار من قبل شخص بواسطة مسدس بكاتم للصوت، ما أسفر عن مقتل شخص ونجاة اثنين.
ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل، في الوقت الذي تحدثت فيه حسابات إسرائيلية أن الحادثة قد تكون تصفية حسابات بين عصابات إجرامية.
فيما لم تصدر الشرطة أو وزارة الداخلية في تركيا أي تعليق بعد.
ولاحقا، قالت مواقع تركية إن مشتبها بهم في التورط بالجريمة لاذوا بالفرار من المكان.
وحضرت الأجهزة الأمنية بكثافة إلى المنطقة التي حدث فيها إطلاق النار، والتي تقع في الجانب الأوروبي من مدينة إسطنبول.
وفي نهاية العام الماضي، أي بعد نحو شهرين من العدوان على قطاع غزة، حذر جهاز الاستخبارات التركية، الجانب الإسرائيلي من عواقب وخيمة لأي عمل أو نشاط تقوم به أجهزتها الاستخباراتية داخل الأراضي التركية.
جاء ذلك في تصريح لمسؤولين استخباراتيين أتراك نقلته وكالة "الأناضول" الحكومية، علقوا فيه على ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية حول إعداد الاستخبارات الإسرائيلية خططاً لاغتيال قادة أعضاء حركة حماس خارج فلسطين بما في ذلك تركيا ولبنان وقطر.
وذكر مسؤولو الاستخبارات التركية، أن أجهزة استخبارات مختلفة حاولت في السابق القيام بأنشطة غير قانونية على الأراضي التركية.
وأكد المسؤولون أنه لن يتم السماح لأي جهاز استخباراتي بتنفيذ عمليات وأنشطة داخل الأراضي التركية.
İstanbul Kağıthane’de Filistinli bir iş adamına susturucu takılmış silahla suikast düzenlendi. Filistin vatandaşı hayatını kaybetti, 2 kişi yaralandı..
Mossad pic.twitter.com/iWbqzYmuVP
???????? Türkiye- İstanbul Kağıthane’de susturuculu silahla 3 kişi vuruldu. Bölgeye çok sayıda polis ve ambulans sevkedildi.
İsrailli @IsraelHayomHeb
suç çeteleri arasındaki çatışmada bir İsrailli'nin öldürüldüğünü duyurdu pic.twitter.com/mFqyYYKoxW
????????????
" حادثه مثيره في اسطنبول قبل ساعات
والحديث يدور عن عملية اغتيال لرجل اعمال فلسطيني مرتبط بحماس"
.
.
"قبل ساعات شخص يحمل سلاحا كاتما للصوت في Kağıthane باسطنبول قام باطلاق النار على عربه متوقفه
.
" حسب الاعلام التركي العربه المتوقفه كان بها رجل اعمال فلسطيني مرتبط بحماس… pic.twitter.com/3kUrwJS4EJ
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية فلسطيني تركيا غزة اسطنبول تركيا فلسطين غزة اسطنبول طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خبير روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق "أوريشنيك"
ذكر الخبير العسكري إيغور كوروتشينكو أن واشنطن سارعت إلى إبلاغ باريس ولندن مباشرة بعد إخطار روسيا لها عبر مركز الحد من المخاطر النووية بأنها ستطلق صاروخ "أوريشنيك" بعد 30 دقيقة.
وقال كوروتشينكو لوكالة نوفوستي: "إن الاتفاقية المقابلة بشأن الإخطارات بشأن إطلاق الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، والتي لها طبيعة إخطار، صالحة فقط بين روسيا والولايات المتحدة".
وأضاف الخبير: "لكن من الواضح أن البنتاغون قام على الفور بإخطار "شركائه النوويين" في بريطانيا وفرنسا بشأن الإطلاق الروسي المرتقب لصاروخ أوريشنيك من أجل استبعاد أي تفسيرات خاطئة".
وأكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن واشنطن تلقت تحذيرا تلقائيا (أوتوماتيكيا) من مركز الحد من المخاطر النووية قبل نصف ساعة من إطلاق أوريشنيك.
وأوضح أن موسكو لم تخطر واشنطن أو غيرها مسبقا بشأن إطلاق الصواريخ لأن روسيا ليس لديها مثل هذا الالتزام فيما يتعلق بالصواريخ المتوسطة المدى.
وفي وقت سابق، شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أنه "لا توجد وسائل لمواجهة أحدث أسلحة روسيا اليوم" كما كشف النقاب عن نظام صاروخي جديد متوسط المدى أجرى الجيش الروسي اختبارات ناجحة عليه يحمل اسم "أوريشنيك".
وأكد أن الاختبارات في الظروف القتالية لنظام الصواريخ "أوريشنيك" تجرى ردا على الأعمال العدوانية لدول "الناتو" تجاه روسيا.
الأردن: مطلقو النار بمنطقة الرابية لهم سجلات إجرام ومخدرات
أعلن وزير الاتصال الحكومي الناطق باسم الحكومة الأردنية محمد المومني أن حادث إطلاق النار فجر الأحد في منطقة الرابية بعمّان، اعتداء إرهابي على قوات الأمن التي تقوم بواجبها.
وأكد المومني، أن استقرار الأردن وأمنه خط أحمر ولن يسمح لأي كان العبث به، مضيفا أن المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن العام سيقابل بحزم لا هوادة فيه، و"سينال أي مجرم يحاول القيام بذلك القصاص العادل".
ولفت إلى أن الاعتداء الذي جرى اليوم ونفذه "خارج على القانون" وأصحاب سجلات إجرامية ومخدرات، على قوات الأمن مرفوضة ومدانة من كل أردني شريف.
وبين المومني، أن قوة الأردن ومنعته واستقراره هي الأساس الصلب لإسناد قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، منوها بأن التحقيقات مستمرة بشأن "الحادث الإرهابي الآثم" لمعرفة جميع التفاصيل والارتباطات، واتخاذ الإجراءات الأمنية والقانونية بموجبها.
وكانت مديرية الأمن العام في الأردن، أعلنت فجر الأحد، أنها تعاملت مع حادثة إطلاق نار تجاه دورية أمنية عاملة في منطقة الرابية في العاصمة عمّان.
وقالت إنّ شخصا أطلق النار على دورية عاملة في المنطقة، حيث تحركت قوة أمنية إلى الموقع وحددت موقع مطلق النار الذي حاول الفرار، وجرى مطاردته ومحاصرته فبادر إلى إطلاق العيارات النارية باتجاه القوة الأمنية، والتي طبقت بدورها قواعد الاشتباك ما أسفر عن مقتل الجاني.
وأشارت مديرية الأمن العام، إلى إصابة 3 من رجال الأمن العام أثناء العملية ونقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، موضحة أن حالتهم العامة متوسطة.