الرئيس الإسرائيلي: نشكر الولايات المتحدة في دعمها لإسرائيل خلال الفترة العصيبة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قدم الرئيس الإسرائيلي، الشكر للولايات المتحدة في دعمها لإسرائيل خلال الفترة العصيبة.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
فرنسا تقترح خطة لتسريع انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من لبنان
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو يوم الخميس إن فرنسا أعدت اقتراحا يقضي بأن تحل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك القوات الفرنسية، محل جيش الاحتلال الإسرائيلي في نقاط رئيسية لضمان خروج تلك القوات من لبنان بحلول الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير الجاري.
وقالت هيئة الإذاعة العبرية يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان بعد أن قالت مصادر لرويترز إن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير لسحب قواتها.
وبموجب اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي، مُنحت القوات الإسرائيلية مهلة 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان، حيث شنت هجوما بريا ضد حزب الله اللبناني منذ أوائل أكتوبر.
وقال بارو للصحفيين بعد مؤتمر حول سوريا في باريس "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول في نقاط معينة على الخط الأزرق".
وأضاف أن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وتابع "الآن الأمر متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي".
وقال إن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وأشار إلى أن الأمر الآن متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي.