بوسي في طنطا: إطلالة كاجوال تثير الجدل بزيادة وزنها!
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أغسطس 19, 2024آخر تحديث: أغسطس 19, 2024
المستقلة/- أثارت الفنانة بوسي اهتمام متابعيها على موقع “إنستجرام” بعد نشرها صورًا جديدة من حفلها الأخير في طنطا، حيث ظهرت بإطلالة كاجوال جذابة. ومع ذلك، كانت هذه الإطلالة محط أنظار واهتمام واسع بسبب التغير الملحوظ في مظهرها، الذي عكس زيادة في وزنها.
ظهرت بوسي في الحفل بملابس كاجوال بسيطة، حيث ارتدت بنطلون جينز فاتح اللون مع قميص بنفس اللون، وأكملت إطلالتها بتوب أبيض دون نقوشات أو تطريزات.
من الناحية الجمالية، اعتمدت بوسي على تسريحات شعرها المنسدلة على كتفيها، مما أعطى مظهرًا طبيعيًا وأنيقًا. كما استخدمت مكياجًا جذابًا يرتكز على الألوان الترابية التي تتناغم مع لون بشرتها، مما ساهم في تعزيز إطلالتها الجمالية.
ورغم أن إطلالة بوسي كانت لافتة للأنظار، فإن ظهورها بملابس كاجوال وقد بدت بوضوح زيادة في وزنها أثار جدلاً بين متابعيها. فقد علق العديد من المعجبين على التغييرات في شكلها، في حين حاول البعض الآخر التركيز على جمال إطلالتها وأدائها المتميز في الحفل.
في النهاية، تبقى بوسي واحدة من أبرز نجوم الفن في مصر، وتستمر في جذب الانتباه ليس فقط من خلال أعمالها الفنية ولكن أيضًا من خلال اختياراتها في الموضة ومظهرها الشخصي. ومع مرور الوقت، ستبقى التغيرات في مظهرها محط اهتمام ومراقبة من قبل جمهورها ونقادها على حد سواء.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
بطريقة هوليوودية.. سرقة محل مجوهرات بالكامل تثير الجدل في المغرب
اهتزت مدينة طنجة المغربية على وقع جريمة سرقة غير مألوفة، بعدما أقدم مجهولون على تنفيذ عملية سطو مثيرة على محل لبيع المجوهرات، مستعينين بخطة دقيقة و”نفق” حُفر من الجدار الخلفي.
ووقعت الجريمة في حي بوحوت، وهو حي سكني معروف بالهدوء، لكنه تحوّل إلى ساحة استنفار أمني كبير بعد أن فوجئ السكان بخبر اقتحام لصوص مجهولين لأحد محلات المجوهرات، وسرقة محتوياته بالكامل.
وبحسب التحريات الأوّلية، فإن الجناة استغلوا وقت صلاة الجمعة، حين أُغلق المحل كالمعتاد، لينفذوا عمليتهم في ساعات النهار، مستغلين قلة الحركة في الشارع. وبعد انتهاء الصلاة، عاد صاحب المحل ليتفاجأ بأن واجهات العرض فارغة، وخزائن الذهب مفتوحة، ولا أثر لأي من البضائع الثمينة.
وما زاد من غرابة الجريمة، هو الطريقة التي تم بها تنفيذها، فقد كشفت التحريات أن اللصوص لم يقتحموا المحل من الباب، بل دخلوا إليه عبر كسر قفل مقهى مجاور قيد التجديد، ثم قاموا بإحداث ثقب في الجدار الفاصل بين المقهى والمحل، ومرّوا من خلاله للوصول إلى هدفهم دون إثارة الانتباه.
وقدّرت عناصر أمنية أن وزن المسروقات يتراوح بين 8 إلى 10 كيلوغرامات، من الذهب والفضة، ما يجعل هذه العملية واحدة من أكبر سرقات المجوهرات في المدينة خلال السنوات الأخيرة.
من جهتها، استنفرت أجهزة الأمن في طنجة كامل قواها فور وقوع الحادث.
وبدأت مراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة في الشوارع والأزقة المحيطة، لمحاولة تتبع خطوط سير اللصوص، والتعرف على هويتهم.