لما جبريل عن زيارة أبطال مصر في أولمبياد باريس إلى العلمين: مليئة بالدروس
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أشادت الإعلامية لما جبريل، المتحدث الرسمي باسم مهرجان العلمين، بزيارة أبطال أولمبياد باريس 2024، برفقة الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة لمهرجان العلمين الجديدة، معقبة: «كان لها معاني كثيرة ومليئة بالدروس، والجميع كان في حالة من الفرحة بوجودهم، وبتسمعهم بإنصات، وبتسألهم عن كيفية وصولهم بالمراكز في الأولمبياد».
أضافت خلال تقديمها برنامج «صباح العلمين» المذاع عبر قناة «الحياة»، اليوم الاثنين: «كان موجود أيضا أبطال لم يحققوا أرقام قياسية، وكان مشهدًا رائعا في حد ذاته داعمًا ومشجعًا للمستقبل، وأن تحقيق الأحلام ليس سهلا بل إنما بالجد والاجتهاد».
تابعت: «من خلال حديث الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وأبطال أولمبياد باريس 2024، أن المراكز التي وصلوا لها، كان لها طريقا صعبًا وتحديات أكثر صعوبة، وتحقيق الأحلام صعب وبياخد إصرار ونفسية قوية، وعقلية، لأن صناعة البطل من أصعب الصناعات الممكنة».
الجدير بالذكر، أن مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، اصطحب أبطال مصر في أولمبياد باريس 2024، ووزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي في جولة تفقدية لمهرجان العلمين الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين لما جبريل صباح العلمين أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
يعني إيه النظرة الأولى لك؟.. الدكتور علي جمعة يرد على سؤال فتاة
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قالت فيه (سمعت حديث بيقول إن النظرة الأولى حلال والتانية حرام، إزاي نبقى صحاب ومن غير ما نبص لبعض؟).
أجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن هذه النظرة شهوة وليست حبا، فالله- تعالى- أمرنا بغض البصر، وهذا الشخص يحاول أن يفتش ويتببع المرأة والفتاة، وعلى الشاب ألا يُشعر الفتاة بالخجل ويعتدي عليها بالنظر، فإن النظرة الأولى له والثانية عليه.
وأوضح علي جمعة، أن النظرة الأولى لك، معناها أنه لا يحاسب عليها وليس معناها أنه ينظرها ويطول فيها ويعتبرها بمثابة المبرر له للنظر إلى النساء.
وأشار إلى أن النظرة الأولى المتغافل عنها هي التي تأتي عارضة دون قصد فهي التي لا يحاسب عليها المرء، إنما التفتيش بالعيون فعليه المحاسبة.
كتمان الحبوورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها عشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟).
وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور؛ فعلينا الكتمان.
وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.
وتابع: أيوه فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.
وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.