جوميز: لم أطلب تعاقد الزمالك مع أحمد ياسر ريان
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كشف البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، عن حقيقة طلبه التعاقد مع أحمد ياسر ريان.
الليثي: الزمالك ينتظر موقف طارق حامد لضمه فى الانتقالات الصيفية.. ويتراجع عن ضم أحمد ياسر ريان فى هذة الحالة أحمد ياسر ريان: أنا أفضل من كهربا وزيزووقال خلال تصريحات تليفزيونية:" في بعض الأحيان نقول كلمة واحدة بعدها يتم اختلاق القصص، وعندما أقول أن هذا اللاعب يؤدي بشكل جيد لهذا لا يعني أنني اريده أن يلعب معي في الزمالك وهذا ما حدث".
وعن اختيار الصفقات الجديدة قال جوزيه جوميز:" لا أستطيع أن نقول إن صلاحية اختيار الصفقات سواء للمدير الفني أو الإدارات الرياضية أمر نهائي، وما حدث خلال الفترات الأخيرة من صداقات بين المدربين أو مجالس الإدارات والوكلاء أمر سيء، وبالنسبة لي لا يهمني اسم اللاعب، ولكن أن يكون مناسبا ومفيدا للفريق".
واختتم:" من الممكن أن أقول نحتاج ضم مبابي للزمالك ولكن النادي لا يقدر على ذلك، وهنا علينا أن نعيش حقيقة الامرغوان يكون اختيار الصفقات بما يناسب احتياجات النادي الفنية وقدراته المادية، وهذا يعني أنه يجب أن يكون هناك توافق بين المدير الفني والإدارة الرياضية في اختيار الصفقات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البرتغالي جوزيه جوميز أخبار صفقات الزمالك أحمد ياسر ريان الزمالك اخبار الزمالك اختیار الصفقات أحمد یاسر ریان
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: لا يجب أن يكون الخُلع بإرادة منفردة من الزوجة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن الزوج في الإسلام هو الذي يملك قرار إصدار الانفصال في الخلع، وهذا واضح في قوله الرسول: "اقبل الحديقة وطلقها"، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية أحد مصادر التشريع، ولا يجب أن يكون الخلع بإرداة منفردة من الزوجة.
وأضاف "كريمة"، خلال حواره مع الإعلامية أميرة همام، برنامج "إنسانيات"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن هناك مؤامرة لعولمة الأسرة في العالم الإسلامي وخاصة في مصر، مشيرًا إلى أن هناك أجهزة دولية تعمل على عولمة الأسرة مثل لجنة مركز المرأة التابعة للأمم المتحدة، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي، وجامعة الأمم المتحدة، ومعهد الأمم المتحدة للبحوث الاجتماعية.
وأوضح أن جميع الأجهزة السابقة تعمل على استبدال أحكام الشرعية الإسلامية بأهواء البشر لإفساد المرأة، مشيرًا إلى أنه لا توجد امرأة مسيحية تعترض على القسيس أو يهودية تعترض على الحاخام مثلما يحدث في الإسلام.