كشف أحمد الجندي صاحب ذهبية أولمبياد باريس في الخماسي الحديث، كواليس جلسته مع العالمي محمد صلاح نجم المنتخب المصري وليفربول.

أحمد الجندي من العلمين: حطمت الرقم الأولمبي القياسي العالمي مرتين وأفتخر بذلك أحمد الجندي يكشف عن أصعب تحد واجهه قبل تحقيق ذهبية أولمبياد باريس 2024

وقال الجندي خلال احتفالية مهرجان العلمين الجديدة بأبطال مصر في أولمبياد 2024 بحضور وزير الشباب والرياضة ومجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، مع الإعلاميين إبراهيم عبد الجواد وسيف زاهر، عبر قنوات CBC  والحياة وON SPORT،  قعدت مع محمد صلاح 10 دقايق عقب حصدي فضية أولمبياد طوكيو.

الجندي: تعلمت من صلاح الكثير 

وتابع: "اتعلمت فيهم حاجات كتير.. وأغلب كلامنا كان على التحضير للبطولات".

واختتم الجندي مازحا: "خطيبتي مريم عامر أخدت الترند مني بعد فرحتها بحصده الميدالية الذهبية، مشيدا بمهرجان العلمين الجديدة، قائلا:" يُظهر الجانب المتطور من البلد".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد الجندي أولمبياد باريس أحمد الجندي وسارة سمير محمد صلاح أحمد الجندی

إقرأ أيضاً:

لماذا سجد الشيخ الشعراوي بعد هزيمة 67؟ أحمد عمر هاشم يكشف السبب

كشف الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حقيقة ما قيل عن الشيخ محمد متولي الشعراوي بأنه فرح لهزيمة 1967.

أحمد عمر هاشم: الاحتفال بالمولد النبوي جائز بشرط (فيديو) الشيخ الشعراوي "عاشق" الإمام الحسين

وأضاف الدكتور أحمد عمر هاشم خلال برنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد: " الشعراوي كان إماما مخلصا لله وللوطن، وحينما يسجد لله في الشكر والرخاء وفي الشدة والضيق، وحمده لربه على الهزيمة كان من قبيل الالتجاء لله وليس تشفعا في الهزيمة أو فرحا بها.


زيارة الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي لقبر الرئيس جمال عبدالناصر

وأردف أحمد عمر هاشم: «زيارة الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي لقبر الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، والزيارة جاءت من باب الدعوة له، نظرا لتواضعه الشديد».

لازال الشيخ محمد متولى الشعراوى، إمام الدعاة والمفسرين، علامة فارقه في تاريخ محبي آل بيت النبي، خاصة ان علاقة الجليل الراحل بأهل البيت، من العلاقات التاريخية لما لها من مواقف خالدة في أذهان المسلمين والصوفيين.
فكان الامام الشعراوي، دائم الروايات عن رحاب رسول الله وآل البيت، فظل يحرص على زيارة حبيبه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، كلما يذهب إلى المملكة العربية السعودية، متجولاً بين مكة المكرمة والمدينة المنورة.

وحرص الشيخ الراحل، في كل زياراته بالمملكة، سواء عند ذهابه أو عودته، فكان يقف فى المواجهة الشريفة لرسول الله ويبكى بكاء شديدا عند الوداع، ثم يجلس فى الروضة الشريف بعدما يصلى ركعتين لله عز وجل، وذات مرة عندما أخذ سنة من النوم، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الرؤيا - يربت على كتفه- ويقول له: لا تحزن يا شعراوى فإن لنا بابا بمصر هو الحسين.

وعندما يعود الشيخ الشعراوى إلى مصر، كان يشد الرحال إلى القاهرة لزيارة الإمام الحسين، وعند وصوله إلى الباب الأخضر للإمام الحسين، وكان يقطن في عقارا يطل على الإمام الحسين، حتى يتسنى له التردد دائما على حفيد سيدنا رسول الله. أما عن علاقة الشيخ بآل البيت والسادة الصوفية، فكانت تسودها المحبة والوئام، وكان اهتمامه بالتواجد المستمر فى رحاب آل البيت، وكان يؤمن بشيء نافع وهو إطعام الطعام من باب الحكمة التى تقول لقمة فى بطن جائع خير من بناء ألف جامع.

مقالات مشابهة

  • أول لقاء رسمي منذ طلاقهما.. بن أفليك وجينيفر لوبيز يتصدران التريند من جديد (صور)
  • خبير مصرفي يكشف مفاجأة عن سعر الدولار أمام الجنيه الفترة المقبلة
  • صلاح عبدالله يتحدث عن أهم أعماله الفنية
  • “خسر بمصارعة ذراع أمام سارة سمير” .. السفير الفرنسي يحتفي بأبطال مصر بأولمبياد باريس 2024
  • لماذا سجد الشيخ الشعراوي بعد هزيمة 67؟ أحمد عمر هاشم يكشف السبب
  • بالأسود.. ياسمين صبري تبهر جمهورها بأحدث ظهور
  • حسن دنيا يكشف مفاجأة عن أغنية هودعك لمحمد فؤاد
  • «مستقبل وطن» يكرم رحاب رضوان لحصولها على ميدالية ذهبية في بارالمبياد باريس
  • أولمبياد باريس.. إحباط 43 محاولة اختراق رقمية
  • كلاكيت تالت مرة.. دنيا سمير غانم تخوض الماراثون الرمضاني بتوقيع أحمد الجندي