ينطلق في التاسع من شهر ربيع الأول القادم بمنطقة القصيم مزاد مدرج للإبل، وذلك بموافقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وثمّن المشرف العام على سكرتارية مزادات الإبل بإمارة منطقة القصيم عبدالله بن دليم البدراني، دعم واهتمام سمو أمير المنطقة لبرامج وأنشطة مزادات الإبل بالمنطقة، التي تجسد حرص سموه على تحقيق مستهدفات اقتصاديات الإبل بالمنطقة، وتزامناً مع عام الإبل 2024م وخدمة قطاع الإبل والمستثمرين والمهتمين به.


أخبار متعلقة بمشاركة 16 دولة.. انطلاق أولى ليالي مزاد مزارع إنتاج الصقور غداً"التعليم": 10 إجازات للطلاب في العام الدراسي الحاليمزرعة تشيكية تبيع ثلث إنتاجها في الأسبوع الأول من مزاد الصقور .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكثر من 55 ألف زائر لمزاد الإبل في الجوف في 3 أيام - حساب مزاد الإبل على تويترجودة المزادات
حرصاً على جودة المزادات التي تقام بالمنطقة أشار البدراني إلى توجيه سمو أمير المنطقة بمشاركة لجنة مكافحة العبث بالإبل في جميع المزادات، التي تضم في عضويتها العديد من ذوي الدراية والخبرة والاختصاص في مجال الإبل.
وأوضح أن أمانة المنطقة أكملت جميع الاستعدادات المرتبطة بتجهيز البنية التحتية لمقر المزاد، وتوفير العديد من الخدمات المساندة لخدمة ملاك الإبل خلال فترة المزاد الذي يأتي ضمن أنشطة روزنامة سكرتارية مزادات الإبل بإمارة منطقة القصيم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس بريدة منطقة القصيم عام الإبل 2024

إقرأ أيضاً:

القصيم.. أجواء روحانية وعادات رمضانية يعيشها المقيمون في المملكة

تعيش الجاليات العربية والمسلمة المقيمة في المملكة أجواء روحانية جميلة خلال شهر رمضان، ويقضون أيامه بمزيج من عاداتهم وتقاليدهم التي اعتادوها في بلدانهم، والعادات الرمضانية الأخرى مع مجتمع المملكة، التي تتضمن العبادات اليومية كقراءة القرآن الكريم وصلاة التراويح، وتحضير الوجبات الرمضانية، ومائدة الإفطار مع الأصدقاء والمقربين.
وتحدث الأستاذ المشارك بجامعة القصيم سليمان يوسف خاطر من الجنسية السودانية، عن الأجواء الرمضانية التي يعيشها في المملكة، مشيرًا إلى أنها أجواء روحانية رائعة وجميلة خصوصًا في هذا العام الذي صادف فيه رمضان فصل الشتاء، حيث يمضي الوقت سريعًا بين المنزل والمسجد والعمل.
أخبار متعلقة بالإنذار الأحمر.. الأرصاد يكشف تفاصيل طقس مكة المكرمةالهلال الأحمر بالمدينة المنورة يباشر 4009 بلاغات في رمضان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مزيج من العادات الرمضانية يعيشها المقيمون في المملكة - واسالوجبات الرمضانيةوقال: أقيم في القصيم منذ 14 سنة، وغالبية عاداتنا الرمضانية في السودان لا تختلف كثيرًا عن المملكة، حيث يحرص أهل السودان في رمضان على الإفطار الجماعي في الخارج أمام المنازل والطرق العامة، وفي المملكة لا نحتاج إلى كثير من الاستعدادات لاستقبال رمضان إلا الاستعداد النفسي والروحي باستشعار عظمة الضيف القادم، إذ يتوفر كل شيء ويمكن شراؤه في أي وقت، إلا من تجهيز بعض الأكلات والمشروبات السودانية، فنقوم بتجهيز مستلزماتها في النصف الثاني من شعبان على الأقل.
وأوضح أن من أهم الوجبات الرمضانية "العصيدة" وهي أكلة أساسية وضرورية على المائدة الرمضانية السودانية طيلة شهر رمضان، ومشروب "الحلومر" وسمي بذلك (من الحلاوة والمرارة) لأن طعمه مزيج من الطعمين معًا، ومشروب القنقليز (نبات التبلدي) ومشروب الكركدي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }أرض القبلة والحرمينوأضاف أن النشاط الاجتماعي في المجتمع السوداني يتزايد خلال رمضان, من خلال التواصل والمباركة بدخول الشهر ابتداءً بالوالدين وأفراد العائلة ثم المعارف والزملاء والأصدقاء والجيران، كذلك الزيارات العائلية بعد صلاة التراويح وموائد الإفطار الجماعية.
وعبر الدكتور خاطر، عن شعوره الجميل والعميق بوجوده في المملكة أرض القبلة والحرمين الشريفين، واصفًا ذلك بأنه أمر عظيم بالنسبة له، وأن كل مسلم يشتاق ويحرص على القدوم إليها لأداء العمرة وفريضة الحج بكل يسر وسهولة في ظل جهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وقال: "أظهر ما يكون ذلك في استقبال تلك الأعداد الكبيرة من المعتمرين والزوار والمصلين وخدمتهم باحترافية شاملة وبأمن وأمان، كذلك العناية وتجهيز المساجد وأعمال إفطار الصائمين وتوزيع الوجبات الرمضانية".روحانية شهر رمضانكما تحدث أستاذ فيزياء الطاقة في كلية العلوم بجامعة القصيم، محمد حسين ضو, من الجنسية التونسية, عن روحانية شهر رمضان وما يجمع بين عطاياه من فرصة للتوبة وتجديد الإيمان والتقرب إلى الله تعالى بصالح الأعمال.
وقال: "قضيت في المملكة قرابة 10 سنوات، وأشعر بارتباط روحي عميق بمكان يعده المسلمون أقدس بقعة على وجه الأرض، وخاصة عندما أزور مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتتميز الحياة اليومية خلال الشهر الكريم بطابع جميل وأجواء مفعمة بالروحانية والإخاء المجتمعي، حيث تتزين الشوارع والمنازل والأماكن العامة بالإضاءة والزينة، والتقارب بين الأسر والأصدقاء من خلال تجمعات موائد الإفطار والسحور والتعاون في تحضير وإعداد الأطعمة مثل الحلويات الخاصة برمضان مثل: القطايف والكنافة".

مقالات مشابهة

  • محافظ القاهرة: منح مستثمري «شق الثعبان» خصما 25% والإعفاء من الغرامات عند دفع مبلغ التقنين كاملا
  • أمير القصيم يشارك منسوبي الصحة بالمنطقة طعام الإفطار
  • زيارة مرتقبة لترامب إلى صين في الشهر المقبل
  • محافظ القاهرة يتفقد التشغيل التجريبي للمركز التكنولوجي بشق الثعبان
  • أمير القصيم يرأس اجتماع المجلس الاستشاري الاستثماري
  • أمير القصيم يرأس اجتماع المجلس الاستشاري الاستثماري بالمنطقة
  • أمير القصيم يستقبل أعضاء المجلس الاستشاري الاستثماري بالمنطقة
  • أمير القصيم يرعى توقيع مذكرة تفاهم بين التدريب التقني بالمنطقة وجمعية واحة الوفاء لمساندة كبار السن بعنيزة
  • القصيم.. أجواء روحانية وعادات رمضانية يعيشها المقيمون في المملكة
  • مكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة القصيم لترويجه مواد مخدرة