هل يوجد تقليل اغتراب بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024؟، فور الاعلان عن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2024، يبحث العديد من الطلاب وأولياء الأمور عن توافر تسجيل تقليل الاغتراب بالفترة الحالية.

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية كل ما تريد معرفتة هل يوجد تقليل اغتراب بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024، ويأتي ذلك ضمن اهتمام البوابة بتوافر كافة المعلومات التي يبحث عنها الطالب وولي الأمر في تلك الأيام على مدار اليوم والساعة.

هل يوجد تقليل اغتراب بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024؟شروط تقليل الاغتراب للبنات والبنين 

وتتضمن شروط تقليل الاغتراب للبنات والبنين، وفقا لما أعلنه مكتب التنسيق التابع لوزارة التعليم العالي، الآتي:

- القبول وفقًا للنسب المقررة والبالغة نحو 10%، من الطاقة الاستيعابية بالكلية المراد التحويل إليها.
- الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي، بحيث يجب أن تكون الكلية في إطار المنطقة الجغرافية.

- التحويل يتم لمرة واحدة فقط.

- لا يوجد تحويل ثلاثي.

- التقديم عبر موقع التنسيق الإلكتروني فقط.

- استيفاء شروط الكلية المراد التحويل، خاصة التي تتطلب اجتياز اختبار القدرات.
- المفاضلة بين الطلاب في تقليل الاغتراب يتم بناء على مجموع الدرجات.

4 أسباب لرفض قبول طلبات تقليل الاغتراب


- في حالة طلب التحويل ضمن طلبات تقليل الاغتراب، من كلية تقع في نطاق محل سكن الطالب إلى كلية أخرى بمحافظة أخرى.

- عدم حصول الطالب على الحد الأدنى للقبول بالكلية الراغب في التحويل إليها.

- عدم اجتياز اختبارات القدرات.

- اكتمال أعداد التحويلات المقررة سنويًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تقليل اغتراب نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 المرحلة الأولى للثانوية العامة 2024ـ الكليات الجامعات الفجر بوابة الفجر تقلیل الاغتراب

إقرأ أيضاً:

صحيفة: إسرائيل متمسكة باستدامة حرب غزة والمرحلة الثانية غير مطروحة

قالت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم الثلاثاء 11 مارس 2025، إن التنصل الإسرائيلي المستمر من استحقاقات المرحلة الأولى من صفقة التبادل يعزز تمسّك حركة " حماس " بمسار الانتقال إلى المرحلة الثانية كخيار وحيد لإطلاق سراح 59 أسيراً إسرائيلياً ما زالوا في قبضة المقاومة".

وأضافت الصحيفة، أنه "تمثل أحدث وجوه ذلك التنصل، بانقضاء يوم أمس من دون أن ينسحب جيش الاحتلال من "محور فيلادلفيا"، والذي يفصل القطاع عن الأراضي المصرية، علماً أن المرحلة الأولى تنص على انسحاب كلي قبل اليوم الـ50 من وقف إطلاق النار".

إقرأ أيضاً: بالتفاصيل - مبعوث ترامب يُغضب إسرائيل بسبب حماس

وتابعت "أما الأوضاع الميدانية فقد شهدت مزيداً من الخروقات، إذ قصفت الطائرات المُسيّرة، أمس، تجمعاً للمواطنين شرق مخيم البريج وسط القطاع، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة إخوة، كما أغارت الطائرات المُسيّرة على هدف في المناطق الغربية لمدينة خانيونس جنوباً، في حين أدّى قصف إسرائيلي على طريق صلاح الدين - رفح، جنوب القطاع، إلى سقوط شهيد تحوّلت جثته إلى أشلاء وجريح. كذلك، حلّقت الطائرات الحربية على علو منخفض في سماء غزة ، وسط إطلاق نار متفرق من الآليات العسكرية في المناطق العازلة على امتداد الحدود الشرقية والشمالية للقطاع".

وجاءت تلك التطورات في وقت واصلت فيه سلطات الاحتلال إغلاق المعابر في وجه المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية لليوم التاسع على التوالي، كما واصلت قطع الكهرباء عن محطة تحلية المياه المركزية في مدينة دير البلح والتي تؤمّن 70% من المياه الصالحة للشرب. كذلك، منع العدو دخول المستهلكات الطبية والوقود المخصّص للمستشفيات الحكومية، في سابقة تجاوزت إجراءات التشديد والعقاب الجماعي حتى خلال الحرب.

وعلى المستوى السياسي، لم تفضِ أجواء التفاؤل التي عكستها الإدارة الأميركية بعد تفاوضها المباشر مع "حماس" في الدوحة، إلى أي نتائج تُذكر.

وعلى رغم مغادرة الوفد الإسرائيلي إلى العاصمة القطرية لاستكمال المفاوضات، عشية زيارة المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، إلى المنطقة غداً، أكّدت قناة "كان" العبرية أن "الصلاحيات التي منحها المستوى السياسي الإسرائيلي للوفد المفاوض تخوّله التفاوض على تمديد المرحلة الأولى وليس وقف الحرب"، وهو ما ترفض "حماس" مناقشته، إذ أكّد المتحدث باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، في تصريحات صحافية، أن "حماس" تعاملت بمرونة مع جهود الوسطاء ومبعوث الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وتنتظر نتائج المفاوضات المرتقبة، وإلزام الاحتلال بالاتفاق والذهاب إلى المرحلة الثانية من الصفقة.

وأضاف: "المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين ومبعوث ترامب ترتكز على إنهاء الحرب والانسحاب وإعادة الإعمار. التزمنا تماماً بالمرحلة الأولى من الاتفاق وأولويتنا الآن إيواء شعبنا وإغاثته وضمان وقف دائم لإطلاق النار".

ولفت إلى أن المرونة التي قدّمتها "حماس" شملت بشكل واضح الانسحاب من المشهد الحكومي في غزة، والموافقة على مقترح مصر بتشكيل "لجنة إسناد مجتمعي" تساهم في تعزيز صمود الأهالي والمضي قدماً في إعادة الإعمار.

على أن نقاط الالتقاء مع "حماس"، والتي أفصح عنها مبعوث ترامب لشؤون الرهائن، آدم بولر، وتتعلّق بوقف الحرب والتوجّه لإعادة الإعمار، وأزعجت الإسرائيليين، لا تعكس الصورة مكتملة، إذ تشترط الولايات المتحدة مقابل الهدوء المستدام لعشر سنوات، نزع سلاح المقاومة وتحويل "حماس" إلى حركة سياسية، وهو ما ترفضه الأخيرة قطعاً، ما يعني أن سقف ما ستناقشه جلسات المفاوضات في الدوحة، والتي تستمر يومين، هو مقترح ويتكوف، والذي ينص على التمديد المؤقت لوقف إطلاق النار، مقابل تسليم نصف الأسرى الأحياء والأموات في اليوم الأول، والنصف الآخر في حال التوصل إلى اتفاق دائم لوقف الحرب.

ويعني ذلك مقايضة أقوى أوراق القوة التي تمسك بها المقاومة، بالهدوء المؤقت والبضائع والمساعدات الإغاثية، في صفقة خاسرة تعني التوقيع على تعطيل الإعمار واستمرار الحرب بأفق مفتوح.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين آلاف النشطاء يتظاهرون في نيويورك احتجاجاً على اعتقال الطالب محمود خليل مستعمرون يضرمون النيران في كراج سيارات غرب رام الله إصابة ثلاثة شبان برصاص الاحتلال في بيت فجار الأكثر قراءة الجيش الإسرائيلي يقرر عدم معاقبة جنود طردوا عائلات فلسطينية شمال الضفة محدث: سلطات الاحتلال تواصل إغلاق معبر كرم أبو سالم لليوم الثالث غزة: بدء تقديم خدمة الأطفال من خلال المستشفى الأندونيسي فلسطين: إعلان مقدار صدقة الفطر ونصاب زكاة المال للعام الجاري عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • صحيفة: إسرائيل متمسكة باستدامة حرب غزة والمرحلة الثانية غير مطروحة
  • مساعٍ مكثفة للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • إسرائيل تقطع الكهرباء عن غزة وتتسبب في كارثة بيئية وصحية
  • كيفية التحويل من سكايب إلى تيمز؟
  • ميناء رفح يستقبل 36 مصابا و41 مرافقًا فلسطينيًا قادمين من غزة
  • إعلان هامّ بشأن انتخابات «المجموعة الثانية» للمجالس البلدية
  • متحدث الوزراء: انتهاء المرحلة الأولى من حياة كريمة قبل نهاية الشهر الجاري
  • «غنتوت» يختتم «المرحلة الأولى» من «فارس أبوظبي»
  • حماس تعلق على المفاوضات مع مبعوث ترامب
  • «مستقبل وطن» يطلق المرحلة الأولى من مبادرة «الخير» لدعم الأسر الأولى بالرعاية