أستاذ تكنولوجيا التعليم: قرار تطوير الثانوية العامة أمر ضروري وتأخر كثيرا (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أكد الدكتور إيهاب حمزة، أستاذ تكنولوجيا التعليم، أن قرار تطوير الثانوية العامة أمر ضروري وتأخر كثيرا، مشيرا إلى أن آليات التنفيذ للتطوير قد تكون أحد أكبر تحديات الوزارة، بجانب اللوائح والقوانين ومخرجات ونواتج التعلم وسوق العمل الخارجي.
هل تم إلغاء مادة التاريخ في الثانوية العامة؟.. نائب وزير التعليم يُجيب (فيديو) هل يمكن الطعن على منظومة الثانوية العامة الجديدة من البرلمان؟.. نائب الوزير يُجيب
وتابع "حمزة" خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء الأحد: أرفض الدروس الخصوصية لطلاب الثانوية العامة، ودمج الفيزياء والكيمياء في مادة واحدة يحتاج المناقشة في حوار، مع رأي هيئة ضمان الجودة؛ لأن الطالب ليس نموذجا للتجارب.
تخفيف الكثافة الطلابيةواستطرد "التطوير في التعليم من سنة رابعة ابتدائي يعني أننا نسير على الطريق الصحيح، والتعليم أصبح مهنة من لا مهنة له، ويجب ترخيص مزاولة مهنة للمعلم".
وتابع: نحتاج تخفيف الكثافة الطلابية حتى يستطيع المعلم تدريس المادة بشكل جيد، وأرى أن وزارة التعليم تسير على رؤية الدولة ضمن إستراتيجية مصر 2030.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى الثانوية العامة الدروس الخصوصية الكثافة الطلابية تكنولوجيا التعليم سوق العمل الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
أستاذ تربية تحذر من المغالاة في المهور: تسبب العنوسة والانحلال الأخلاقي.. فيديو
حذرت الدكتورة سهام يحيى، أستاذ التربية بكلية البنات بجامعة الأزهر، من خطورة المغالاة في المهور وتكاليف الزواج، مؤكدة أن التفاخر بين الأسر والتقليد الأعمى في تجهيز العرائس بات سببًا رئيسيًا في تأخر سن الزواج بين الشباب والفتيات، بل وأصبح سببًا في تفكك بعض الأسر، وانتشار الديون والغارمات والانحرافات السلوكية.
وأكدت الدكتورة سهام يحيى خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التفاخر بين العائلات، خاصة في بعض المناطق مثل الصعيد، يدفع البعض لوضع معايير مبالغ فيها لتجهيز البنات، حيث تسعى كل أسرة لتقليد قريبتها أو جارتها، مشيرة إلى أن هذه العادات ترهق الشاب وأسرته وتدفعهم أحيانًا إلى الاقتراض أو الدخول في دوامة الديون.
وقالت: "في أسيوط مثلًا، لا بد أن تكون العروس مثل بنت خالتها أو بنت عمها، بـ200 ألف جنيه دهب و300 ألف تجهيزات، ما جعل الزواج أشبه بعملية بيع وشراء، وليس علاقة مودة ورحمة".
وأوضحت أن هناك من يتعامل مع الزواج على أنه "صفقة"، حيث يُنظر للعريس من زاوية قدرته على الدفع فقط، وليس على أساس الدين وحسن الخلق.
وانتقدت تجاهل رأي الفتاة أو الشاب في الاتفاق على المهر، مشيرة إلى أن كثيرًا من الشباب والفتيات يفضلون مهورًا بسيطة ليبدأوا حياتهم بهدوء واستقرار، لكن التدخلات العائلية تفسد الأمر.