يمانيون – متابعات
المشوار مازال طويلا والمهام مازالت تحتاج لمزيد من الجهود والبرامج لتحقيق الأهداف المنشودة الملقاة على عاتق حكومة التغيير والبناء؛ وهو ما تدركه الحكومة وبنفس القدر تؤمن بأهمية تسلحها بالعزيمة لإحداث التغيير المأمول وتحقيق رؤيتها في البناء، وهو إيمان يشاركها فيه المواطن اليمني الذي يتطلع أن تحقق هذه الحكومة آماله وتطلعاته.

آمال الشعب عريضة وتطلعاته من حكومة التغيير والبناء كثيرة وكبيرة، إلا أن لمس ثمار التغيير الجذري الذي أرسى مداميكه قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لن يأتي سريعا فهو يتطلب الكثير من الوقت والجهد، لكنه آت آت بفضل توجيهات القائد وصدق ايمان الحكومة وتعاون المواطنين.

وللأهمية التي يكتسبها التغيير الجذري وتشكيل حكومة التغيير والبناء استطلعت وكالة الانباء اليمنية /سبأ/ آراء وتطلعات عدد من الشخصيات الرسمية حول التشكيل الحكومي الجديد؛ فكان هذا الاستطلاع:

خطوة أولى

اعتبر عضو مجلس الشورى الدكتور يحيى أحمد جحاف تشكيل حكومة التغيير والبناء انتصارا عظيما للإرادة اليمنية ومثالا حيا على العناية الإلهية بهذا الشعب العظيم وعلى نعمة القيادة الحكيمة ممثلة في السيد المولى القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي وتتويجًا لتضحيات ودماء الشهداء الزكية.

وأضاف من هذا المنطلق جاءت ولادة هذه الحكومة كخطوة أولى في طريق لن يكتمل إلا بتغيير حقيقي وبناء يستهدف إعادة هيكلة مؤسسات الدولة وتطوير الخدمات العامة بما ينسجم مع تطلعات الناس في حياة كريمة، وهو الذي يسعى إليه شمولية التغيير الجذري.

ولفت عضو مجلس الشورى إلى أن عملية دمج الوزارات، مثل الخطوة الأولى باتجاه تصحيح الاختلالات، والتوجه نحو تنمية محلية شاملة، تصب في خدمة المواطن بالدرجة الأولى، الذي صمد لما يقارب عشر سنوات من العدوان والحصار الأمريكي، السعودي الإماراتي، وما يزال حتى اليوم ثابتاً في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني.

وحول التحديات الماثلة أمام حكومة التغيير والبناء أوضح عضو مجلس الشورى الدكتور يحيى جحاف ان أمام هذه الحكومة تحديات جمّة تتطلب منها أن تكون عند مستوى التحدي في التغيير والبناء من خلال تنفيذ الخطط والبرامج الكفيلة بتحسين معيشة المواطن، وقبل ذلك الحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية، في ظل مؤامرات العدو الأمريكي البريطاني الإسرائيلي، الذي يتربص شراً بالبلاد نتيجة موقف اليمن المبدئي والثابت تجاه القضية الفلسطينية ونصرة غزة والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني بكل الوسائل.

وعن قرأته الأولية للمسميات الوزارية قال “من خلال قراءة أولية لمسميات وزارات حكومة التغيير والبناء، يستنتج المراقب أن من الأهداف الأساسية للحكومة، هو إحداث تغيير شامل لا يقتصر على المركز، وإنما يستهدف حتى المناطق الريفية بشكل أساسي لما لها من أهمية في الحد من الهجرة الداخلية، وإيجاد مجتمع مستقر وآمن، يعمل على التوسع في عملية الإنتاج والتنمية المحلية والمجتمعية”.

ارتياح شعبي

من جانبه، أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله – مدير عام فرع المجلس الأعلى بأمانة العاصمة القاضي عبدالله النعمي، أن التشكيلة الحكومية في حد ذاتها لاقت ارتياح شعبي ومجتمعي كبير لأن أغلب أعضاء هذه الحكومة لا يوجد حولها أي نقاش، مشيرا إلى أن الشعب يعول كثيرا على هذه الحكومة التي تضم قيادات شابه الكثير منها مشهود لها بالنزاهة والنشاط والحيوية.

وأعتبر هذه التشكيلة منجز مهم؛ لأن تشكيلها كان بقرار يمني خالص بعيدا عن أي تدخلات خارجية وثانيا بعيدا عن المحاصصات الحزبية، مؤكدا أنه قد روعي عند تشكيل هذه الحكومة معايير الكفاءة والنزاهة.

تضافر الجهود

في حين قال نائب رئيس الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابداع، الدكتور عبدالعزيز الحوري ، “جميعنا يعلم حجم التحديات في هذه المرحلة الراهنة التي تتطلب تضفر الجهود وتعاون الجميع لتقديم كل ما يمكن تقديمه من أجل خدمة الشعب اليمني وتحسين الظروف المعيشية والاقتصادية للشعب”.

وأضاف: لدينا أمل كبير أن هذه الحكومة ستعمل على تحقيق تطلعات الشعب اليمني وستكون حكومة لأجل الشعب وفي خدمة الشعب، وهي تدرك جدا أنها تحت المجهر من القيادة الثورية ومن الشعب ولهذا ينبغي أن تكرس كل جهودها وتوجهاتها نحو الأولويات الملحة في هذه المرحلة وعلى رأسها الوضع الاقتصادي والمعيشي وملف القضاء وملفات الدفاع والأمن والتعليم، وجميعها مسؤوليات كبيرة وستكون هذه الحكومة بإذن الله تعالى عند مستوى هذه المسؤولية.

مبعث التفاؤل

أما خبير التخطيط والبناء والتطوير المؤسسي – وكيل الهيئة العامة للأوقاف لقطاع المساجد والمبرات، الدكتور عبد الله القدمي، فأوضح أن حكومة التغيير والبناء جاءت بقوام تسع عشرة حقيبة وزارية، بفارق إحدى عشرة حقيبة وزارية عن الحكومة السابقة.

وأضاف: من الملاحظ في الحكومة الجديدة، أن الأسماء التي أنيطت بها الحقائب الوزارية شملت في غالبها أسماء جديدة، ودماء شابة، تتسم بالكفاءة، وهو ما نعتبره مبعثا للتفاؤل في أن هذه الحكومة ستقدم أداء أفضل، وتعمل على تجاوز صعوبات المرحلة، وفقا لما هو متوفر ومتاح من الإمكانات الحالية.

وعبّر عن أمله في أن يلمس المواطن أثر التغييرات التي تضمنتها التشكيلة الحكومية الجديدة التي هي ثمرة جهود ثورية وسياسية أشرف عليها قائد الثورة يحفظه الله، على مدى عشرة شهور.

وتوقع الدكتور القدمي أن أولويات حكومة التغيير والبناء كما يظهر من التشكيل الحكومي، ستتركز في الدفاع والأمن والإنتاج الحربي والتنمية المحلية والريفية والتعليم والاقتصاد والصناعة والاستثمار والزراعة والتطوير الإداري.

تخفيف التضخم

من جانبه أكد وكيل الهيئة العامة للأوقاف لقطاع الاستثمار وتنمية الموارد الدكتور محمد الصوملي أن التشكيل الوزاري الجديد والمسمى بحكومة التغيير والبناء خلق لدى الجميع انطباع إيجابي واسع لعملية التغيير.

ولفت إلى أن دمج بعض الوزارات كان من أبرز سمات هذا التشكيل لما له من دور في تخفيف تضخم الهيكل الوظيفي للحكومة.

وأعرب عن أمله في أن تعمل الحكومة الجديدة على رفع مستوى تقديم الخدمات وتبسيط الاجراءات وخصوصا في الوزارات الخدمية التي تتعلق بالمواطن مباشرة كي يلمس المواطن الفائدة من التغيير ويستمر الانطباع الايجابي لدى كافة ابناء الوطن.

واعتبر الدكتور الصوملي التغيير في هذه المرحلة الأمل المتبقي بين أوساط المجتمع في تحسن الأوضاع ولو بصورة تدريجية.

إرادة الشعب

في حين اعرب الناشط الاجتماعي هاشم حسين الاشول عن تفاؤله بحكومة التغيير والبناء.. مرجعا ذلك لعدة اسباب أبرزها أن هذه الحكومة انبثقت من رحم الشعب دون أي تدخلات خارجية بعيدًا عن السفارات والاجندة كما عهدنا ذلك على مدى عقود فبالتالي هي حكومة تعبر عن ارادة هذا الشعب ومنسجمة مع مصالح أبنائه.

وأكد أن تقليص عدد الوزارات من ٤٤ وزارة الى ١٩ وزارة ودمج هذه الوزارات على أسس صحيحة منسجمة في التخصصات والمهام سيساعد في تنظيم وترتيب العمل المؤسسي دون التداخل في لوائح العمل، وسينعكس هذا على المواطن في تسهيل واختصار فترة معاملاته أضف على ذلك أنه سيحد من العبث بالميزانية العامة التي كانت تنفق على كثير من الوزارات والهيئات وغيرها.

وأشار إلى أن حكومة التغيير والبناء تحتاج الى فترة زمنية لكي يلمس المواطن نتائجها وهو ما يضع الحكومة أمام تحد لتثبت للشعب انها مصداق لهذا العنوان كتغيير وبناء.

وقال ” اتوقع أن الحكومة ستحدث تغييرا ملحوظا نسبيا كمرحلة اولى يلمسه المواطنون في معاملاتهم واجراءاتهم إضافة إلى حلحلة الكثير من التعقيدات المتراكمة كفساد ل٤٠ سنه مع تحسين في الوضع الاقتصادي والسياسي والعسكري للبلد”.

– سبأ: استطلاع: عبدالودود الغيلي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: حکومة التغییر والبناء هذه الحکومة إلى أن

إقرأ أيضاً:

بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي

كتب-عمرو صالح:

أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن ميلاد النبي محمد ﷺ لم يكن حدثًا عاديًا، بل كان إيذانًا ببزوغ عهد جديد للإنسانية، عهد العدل والإيمان، وانتهاء عصور الظلم والطغيان.

وأشار هاشم خلال حلقة برنامج "بيوت النبي" المذاع على قناة "الناس" اليوم الأحد، إلى أن هذا الحدث العظيم جاء مصحوبًا بإرهاصات مبهرة تدل على عظمته، فقد اهتز إيوان كسرى وسقطت منه أربع عشرة شرفة، وخمدت نار فارس التي لم تخمد منذ ألف عام، وجفت مياه بحيرة ساوة، كما جاء في الروايات الموثوقة.

وأوضح هاشم أن النبي ﷺ وُلِد يتيم الأب، فقد تُوفي والده وهو لا يزال جنينًا في بطن أمه، فتكفله الله برعايته، كما قال في كتابه الكريم: "ألم يجدك يتيمًا فآوى"، وكانت أمه السيدة آمنة بنت وهب ترى في حملها به ما لم تره أي امرأة، فلم تشعر بثقل الحمل أو تعبه، بل رأت رؤيا بأن هاتفًا يخبرها: "لقد حملتِ بسيد هذه الأمة ونبيها".

وأشار هاشم إلى أن النبي ﷺ عندما وُلِد، لم تكن هناك مرضعة ترغب في أخذه، لأن المراضع كنّ يفضلن الأطفال الذين لهم آباء قادرون على الإنفاق، إلا أن حليمة السعدية، بعد أن لم تجد غيره، قررت أخذه وقال لها زوجها: "خذيه، لعل الله يجعل فيه البركة"، ومنذ أن حملته معها، ظهرت البركة في حياتها، إذ تحركت دابتها بسرعة لم تعهدها من قبل، وامتلأ ضرع شاتها باللبن، وعاش النبي ﷺ في ديار بني سعد ينعم بالخير.

كما أشار هاشم إلى أن حادثة شق الصدر التي وقعت للنبي ﷺ أربع مرات كانت تطهيرًا إلهيًا وإعدادًا لحمل الرسالة، حيث نزل الملك، فشق صدره، واستخرج العلقة التي هي حظ الشيطان، وملأ قلبه حكمةً ورحمة، وكانت هذه الحادثة الأولى في صغره أثناء وجوده في بني سعد، ثم تكررت وهو في العاشرة من عمره، ثم عند نزول الوحي عليه، وأخيرًا في رحلة الإسراء والمعراج، ليكون مستعدًا للقاء ربه في السماوات العلى.

وأكد هاشم أن الله سبحانه وتعالى قد تكفل برعاية نبيه ﷺ منذ ولادته وحتى وفاته، وكان في كل لحظة من حياته مشمولًا بعناية الله، كما قال تعالى: "والضحى ما ودعك ربك وما قلى وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى".

وأضاف هاشم أن هذا اليوم العظيم كان بدايةً للرحمة التي أُرسِل بها النبي ﷺ للعالمين، ليخرج الناس من الظلمات إلى النور، وليكون كما وصفه الله في كتابه العزيز: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".

اقرأ أيضًا:

"النقل" تدرس مد الخط الرابع لمترو الأنفاق حتى الحصري

رسميًا.. فرض 15% زيادة على الإيجارات القديمة لهذه الفئة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

أحمد عمر هاشم هيئة كبار العلماء الأزهر الشريف برنامج بيوت النبي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة غدًا.. احتفالية في الجامع الأزهر بمناسبة مرور 1085 عامًا على تأسيسه أخبار غدا.. احتفالية بالجامع الأزهر بمناسبة مرور 1085 عام على تأسيسه أخبار علي جمعة يقدم بودكاست "مع نور الدين" عبر قناة الناس.. اشتباك فكري مع قضايا أخبار آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور أحمد عمر هاشم.. ومصير جولاته الدعوية أخبار

إعلان

رمضانك مصراوي

المزيد دراما و تليفزيون حوار| مريم الجندي: تغير شادية في "العتاولة 2" طبيعي وفيفي عبده إضافة عظيمة رمضان ستايل 4 أبراج نجمهم خفيف مثل "حكيم باشا".. الحسد يطاردهم دائما رمضان ستايل سلي صيامك.. لهذا السبب الصادم احذر وضع المرآة أمام باب الشقة جنة الصائم يحجب الشهيد عن الجنة.. عالم أزهري يكشف عن حكم وعقوبة المماطلة في الدين دراما و تليفزيون شريف عامر: "كنت أفطر برمضان عند أهلي وأهل مراتي علشان مش معايا فلوس"

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد دراما و تليفزيون حوار| مريم الجندي: تغير شادية في "العتاولة 2" طبيعي وفيفي عبده إضافة عظيمة رمضان ستايل 4 أبراج نجمهم خفيف مثل "حكيم باشا".. الحسد يطاردهم دائما رمضان ستايل سلي صيامك.. لهذا السبب الصادم احذر وضع المرآة أمام باب الشقة جنة الصائم يحجب الشهيد عن الجنة.. عالم أزهري يكشف عن حكم وعقوبة المماطلة في الدين دراما و تليفزيون شريف عامر: "كنت أفطر برمضان عند أهلي وأهل مراتي علشان مش معايا فلوس"

إعلان

أخبار

بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أزمة جديدة لسائق نقل ذكي مع راكبة روسية.. والأمن يكشف التفاصيل رسميًا.. فرض 15% زيادة على الإيجارات القديمة لهذه الفئة 24

القاهرة - مصر

24 15 الرطوبة: 26% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • “حساب المواطن”: إيداع أكثر من 3 مليارات ريال بحسابات المستفيدين عن دفعة مارس 2025
  • “حساب المواطن”: بدء إيداع دعم مارس شاملاً الإضافي
  • هل يحق لمستفيدي التأهيل الشامل التسجيل في حساب المواطن؟
  • بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي
  • حكومة التغيير تبارك إعلان قائد الثورة باستئناف العمليات البحرية ضد العدو
  • “الإعلامي الحكومي” بغزة: إزالة 38 ألفاً و 300 طن من الركام وفتح 417 شارعا خلال أسبوع
  • عادل الباز يكتب: لماذا ستفشل الحكومة “المزازية”؟
  • وقفات في مأرب نصرة لغزة وتنديدا بجريمة مرتزقة الإصلاح بحق المواطن “الجميلي”
  • «عصام السقا»: بحب التغيير في الشخصيات التي أقدمها
  • عصام السقا: أحب التغيير في الشخصيات التي أجسدها