وزير الشباب والرياضة: مصر أصبحت قوة عظمى في لعبة السلاح
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة إن المنظومة الدولية في السلاح أقرت أن مصر أصبحت قوة عظمى في اللعبة، موضحا أن عدد المسجلين في الاتحادات الرياضية لقطاع المنافسة، يعد نسبة وتناسب، والاتحادات تهتم بالمنتج الأساسي وهو اللاعب والبطل.
أوضح «صبحى»، خلال احتفالية مهرجان العلمين الجديدة بأبطال مصر في أولمبياد 2024، بحضور مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية: «في عام 2018 أطلقنا مشروعًا قوميًا بمركز شباب الجزيرة، بهدف تطوير رياضة الإسكواش، لضمان أن تظل مصر مصنعًا لإنتاج أبطال العالم في هذه اللعبة، استعدادًا لحصد الميداليات في الأولمبياد المقبل».
الجدير بالذكر، أن مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، اصطحب أبطال مصر في أولمبياد باريس 2024، ووزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحى في جولة تفقدية لمهرجان العلمين الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدينة العلمين العلمين وزير الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تواصل الدورة التدريبية لمراكز السلامة النفسية بمراكز الشباب
في إطار توجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لتعزيز بناء الإنسان كركيزة للتنمية المستدامة، تواصل وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع مؤسسة "فاهم" للدعم النفسي، والأمانة العامة للصحة النفسية، ومنظمة الصحة العالمية، الدورة التدريبية لتأهيل كوادر مراكز السلامة النفسية بمراكز الشباب، وذلك بالتنسيق مع خبراء وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية.
وذكرت الوزارة في بيان مساء اليوم /الأحد/ أن المشروع بدأ بتنظيم المقابلات للمتقدمين للعمل بالوحدات في مديريات الشباب والرياضة، حيث تم اختيار المنضمين للمشروع المبتكر.
ويتواصل اليوم الثالث من الدورة التدريبية التي تنظمها الإدارة المركزية لمراكز الشباب والهيئات التابعة لوزارة الشباب والرياضة، بالتعاون مع مؤسسة "فاهم" للدعم النفسي، خلال الفترة من 13 إلى 18 مارس الجاري، بمشاركة 10 مديريات من محافظات المنيا، كفر الشيخ، جنوب سيناء، الإسكندرية، القليوبية، بورسعيد، البحر الأحمر، أسوان، الشرقية، وبني سويف.
وضم اليوم الثالث ثلاث محاضرات، المحاضرة الأولى، تناولت دور الفن كأداة للتواصل والتعبير عن النفس، وأهميته في تحسين الصحة النفسية والجسدية و كيفية دمجه في جلسات العلاج النفسي، وتأثيره على الهرمونات والنواقل العصبية، وتم استعراض أسس اختيار الخامات وتأثيرها النفسي، مع التركيز على الميثاق الأخلاقي وعلامات التنبؤ بالخطر.
وناقشت المحاضرة الثانية، تصميم برامج مراكز الشباب وفق خصوصية كل محافظة، مع التأكيد على إعداد خطة شهرية، وتقديم تقارير الإنجاز، وإجراء إحصاءات دقيقة للفئات المستهدفة والمشكلات النفسية. كما تناولت آليات إحالة الحالات وتوفير أماكن معتمدة للرعاية والدعم.
واستعرضت المحاضرة الثالثة، دور التدخلات المجتمعية في الرصد، والتوعية، والتنمية، والتوجيه، والوقاية، وأهمية الدعم النفسي عبر الفعاليات والإحصائيات وأكدت مراعاة سياسة الحماية، ورفع تقارير التصعيد، وتوجيه الحالات للدعم المناسب.
ويهدف البرنامج إلى إنشاء وحدات متخصصة داخل مراكز الشباب تُقدّم مشورات دعم نفسي، وأنشطة فنية ورياضية لتعزيز الصحة النفسية لدى الشباب.
كما يعمل على إزالة وصمة العار عن المريض النفسي، وبناء نظام دعم متكامل بين الشباب، والتشجيع على طلب المساعدة والتوجيه، وإنشاء نظام إحالة فعال للمختصين عند الحاجة لمنع تفاقم أي حالات.