اقرأ في عدد «الوطن» غدا: بإرادة مصرية العلمين الجديدة.. مدينة الأحلام
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الاثنين، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولىبإرادة مصرية العلمين الجديدة.. مدينة الأحلام
«استثمار وتنمية وسياحة وفن وترفيه» 5 أحلام تحققت فى 6 سنوات
إرادة المصريين حولت المدينة الجديدة إلى درة البحر المتوسط
ضخ 250 مليار جنيه استثمارات فى الساحل أنعش السوق العقارية
النجوم: أجواء المهرجان ساحرة والتنظيم مبهر.
وخبراء: إعلام «الشركة المتحدة» قدم تغطية ثرية للفعاليات
حراك غير مسبوق دعماً للقضية الفلسطينية والأشقاء فى قطاع غزة
الحكومة توجه بالتوسع فى صناعة السيارات والعمل على توطينها
«مدبولى»: تذليل التحديات وتقديم الدعم المطلوب.. و«نيسان مصر»: ضخ 55.9 مليون دولار استثمارات بالسوق المحلية
بتوجيهات رئاسية.. زيادة الحد الأدنى لإعانات الطوارئ من 600 إلى 1500 جنيه«التنسيق»: المرحلة الثانية تنطلق غداً
والحد الأدنى 64.63% للعلمى.. و56.09% للأدبى
وزير التعليم العالى: توزيع 114 ألفاً و451 طالباً على الكليات والمعاهد بالمرحلة الأولى
تنسيق المرحلة الأولى الحدود الدنيا للشعبة العلمية
قصف إسرائيلى وحشى على غزة.. ومستوطنون يقتحمون «الأقصى»
مقال رأي لـ عمار على حسن يكتب: هل تنزلق أمريكا لفوضى؟
بإرادة مصرية العلمين الجديدة.. مدينة الأحلام
درة البحر المتوسط.. بعد 6 سنوات «تطوير»
«العلمين الجديدة خير شاهد».. مدن الجيل الرابع نقلة حضارية للنهوض بالعمران ووجهة واعدة للشركات العالمية
«الملاح»: اختيار مواقع استراتيجية للمدن الذكية يدعم تحولها إلى وجهات سياحية واستثمارية
«عزالدين»: المدينة الذكية تدفع عجلة النمو وقادرة على إعادة مصر إلى مكانتها على الخريطة العالمية
«لخدمة الزوار».. «النقل» تشارك فى المهرجان برحلات يومية مكيفة محمود عبدالله أحد الفنيين العاملين فى المدينة الجديدة«عُمالك الطيابة»..
المهندسون والفنيون جنود مجهولون لتحويل الصحراء إلى جنة
«عبدالناصر»: المكان تحول إلى خلية نحل بعد إطلاق الرئيس إشارة البدء لتشييد المدينة العالمية
«صحتك تهمنا».. عيادات متنقلة للكشف المجانى على ضيوف المدينة
«مبدى»: التسهيلات شملت تخصيص مترجمين للغة الإشارة لمساعدتهم
«أنتم جزء من الحدث».. دعم خاص لذوى الهمم بـ«رامبات» وشواطئ
السوق العقارية.. انتعاش غير مسبوق بعد المهرجان والحكومة تضخ 250 مليار جنيه استثمارات فى الساحل الشمالى
«خليل»: المهرجان روَّج للفرص الاستثمارية بالقطاع عالمياً ولفت أنظار العالم لشواطئ مصر الخلابة.. وهناك مستثمرون من جميع الجنسيات
«غرفة السياحة»: رفع نسب إشغال الفنادق بالساحل الشمالى إلى 100%
جامعات عالمية.. للارتقاء بالمنظومة التعليمية ومواكبة الثورة الصناعية
المنطقة الصناعية.. تنمية اقتصادية بمعايير دولية صديقة للبيئة
صحف عالمية: إنجاز ضخم والمدينة تنافس الوجهات الأكثر شهرة فى العالم
«إكسبريس البريطانية»: «العلمين» أحدثت ثورة فى المشهد السياحى.. وموقع يونانى: جذبت السياح من كل العالم
«فرج»: «تنظيم المهرجان كان حلو».. و«مكاوى»: الفنادق المحيطة ترفع شعار «كامل العدد» بسبب الإقبال الهائل
تعالوا زوروها.. «البلوجرز» يرفعون نسبة الإقبال بمشاهدات مليونية
النقاد قالوا كلمتهم: نجح بامتياز.. ونتطلع إلى العالمية
«قاسم»: جذب فئات جديدة.. و«سعد الدين»: أتمنى استضافة نجوم أوروبيين
«الشناوى»: تعبير صادق وعملى لقدرتنا على تقديم مهرجانات قوية وجاذبة للجمهور
حكى ورسم.. نجوم «نبتة» فى مهمة لإسعاد الأطفال
«أمين»: مهرجان «نبتة» يضم خبراء فى صناعة المحتوى ومتخصصين فى اقتصاديات الميديا
متحدث المهرجان: مشاركة الهضبة وويجز والأوبرا لإرضاء كل الأذواق
إبراهيم عبدالجواد: التنوع والإبداع أبرز السمات.. و104 جنسيات قصدت المدينة
رواج مسرحى.. عروض ضخمة بتوقيع النجوم والمواهب الشابة
«عبدالعزيز»: كل عام يشهد المهرجان تطوراً أكبر.. و«زيزو»: شكراً لـ«المتحدة» على جهدها
رامى المتولى: المهرجان خلق حراكاً متميزاً داعماً للأشقاء فى غزة
دعم غير مسبوق للقضية الفلسطينية.. فعاليات وحفلات وأعمال فنية
«مهرجان» نجوم الفن: التنظيم عالمى والإبهار فى كل مكان
«منير»: المهرجان قريب لقلبى.. و«فؤاد»: جمهورى أغلى حاجة عندى
و«حداد»: انبهرت بالمستوى العالمى.. و«نمرة»: «العلمين» مدينة خلابة
متحدثة المهرجان: نرسخ لفكرة عمل المدينة طوال العام لجذب مزيد من الحركة السياحية
لما جبريل: المفاجآت لا تنتهى وبناء الإنسان هدف المهرجان
خبراء إعلام: «قنوات المتحدة» نجحت فى تقديم تغطية ثرية واحترافية للفعاليات
«النحاس»: جهود الشركة حققت دعاية للمدينة و«عبداللطيف»: رصدنا مهنية فى نقل الحدثنقل الفعاليات
شخصية تعكس روح المرح والإيجابية وتستطيع التواصل مع الصغار للمشاركة فى الفعاليات
«كيكو» تميمة حظ.. طائر أبيض لجذب وتشجيع الأطفال فى مهرجان «نبتة»
«سياحة»
انتعاشة سياحية.. الفنادق كاملة العدد فى الساحل الشمالى والعلمين.. وخبراء: فعاليات المهرجان أحدثت رواجاً هائلاً
«القاضى»: ألقى الضوء على الإعجاز الذى حدث فى العلمين خلال سنوات قليلة
«فاروق»: أحد أهم أسباب نشاط الحركة السياحية الوافدة خلال الصيف
«فلا»: السنوات المقبلة ستشهد زيادة فى أعداد السياح
مسابقات رياضية.. «متعة وتشويق واقتصاد بنفسجى»
«الديرى»: الشركة المتحدة نجحت فى مخاطبة جمهور المهرجان بـ«لغة الترفيه والإبهار»
نورا على: «المتحدة» قدمت نموذجاً للإدارة الفريدة والتخطيط المبدع
رئيس «سياحة النواب»: العلمين قلبت موازين المنطقة وعكست جهود الدولة فى التنمية
الفعاليات تجذب عشاق الترفيه ومحبى الفنون الجميلة والرياضة من كل بلدان العالم
«أحمد»: «من 3 سنين كنا بنشوف العلمين عبارة عن صحراء.. لكن دلوقتى فيها كل حاجة»
أحلى الأوقات.. الزوار بين الشواطئ والمولات: «هتتبسط بأقل تكلفة»
إرادة شعب.. وزير الثقافة يستعرض إنجازات المدينة الجديدة: طفرة حضارية مذهلة ونقلة للنشاط الفنى خارج العاصمة
ساحر ومهرج.. متعة السيرك القومى فى حضرة «العلمين» مصطافون فى الشاطئ المجانىدقوا الشماسى.. شاطئ مجانى هدية لزوار المدينة
وليد طه: استعراضات وعروض ترفيهية فى الأماكن المفتوحة على مدار 4 أيام أسبوعياً
رواده: الخدمات المجانية كانت سبب اختيارنا للمدينة لعطلتنا الصيفية وجهة لنا هذا العام
المدينة التراثية.. أوبرا ومتحف ومجمع سينمات ومسرح رومانى
«فُسح على قد الإيد»: مفيش ساحل شرير.. فيه «علمين»
«نوستالجيا» مهرجان العلمين روايح الزمن الجميل
«أسوان» «أراجيد وتاتا وكف نجرشاد».. تراث وإبداع صعيدى
عودة الروح «كاسيت 90» يداعب ذكريات جيل التسعينات
«التنورة» رقصة خشوع لـ«قرص الشمس» بين السماء والأرض
كنوز فرقة رضا كورال ورقص.. و«حلاوة شمسنا» ماركة مسجلة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين السيسي مهرجان العلمين العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية وأونروا تحذران من نفاد الإمدادات الطبية بغزة وتراكم النفايات
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن الإمدادات الطبية في غزة على وشك النفاد، موضحة أن 16 شاحنة تابعة للمنظمة تنتظر السماح لها بالدخول إلى القطاع المحاصر، كما حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من أن تراكم النفايات في غزة يسهم في انتشار الأمراض.
وقال مدير عام منظمة الصحة تيدروس أدهانوم غيبريسوس في منشور على منصة إكس مساء أمس الجمعة "وصلنا إلى لحظة عصيبة وقاتمة في غزة".
وتابع "نفدت إمدادات برنامج الأغذية العالمي الغذائية داخل القطاع، رغم وجود غذاء في ممرات الإغاثة يكفي لإطعام مليون شخص، لكنها لا تصل إلى المحتاجين".
وأمس الجمعة، أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، نفاد مخزونه الغذائي "بالكامل" في غزة بسبب عدم دخول أي مساعدات منذ 7 أسابيع بسبب الإغلاق الإسرائيلي للمعابر في واقعة تمثل "أطول إغلاق يشهده قطاع غزة على الإطلاق، ما يفاقم الأوضاع في الأسواق والأنظمة الغذائية الهشة أصلا".
وقال البرنامج إن "أكثر من 116 ألف طن متري من المساعدات الغذائية -تكفي لإطعام مليون شخص لمدة 4 أشهر- جاهزة للدخول إلى غزة فور فتح المعابر".
وأوضح غيبريسوس أن "الأمر نفسه ينطبق على الإمدادات الطبية التي تنفد، بينما تنتظر 16 شاحنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية الدخول" إلى القطاع.
إعلانوشدد على أنه "يجب إنهاء الحصار المفروض على المساعدات التي تعتمد الأرواح عليها".
سياسة التجويععلى صعيد متصل أفادت وكالة أونروا اليوم السبت أن الحرب على غزة تؤدي إلى تراكم كبير للنفايات مما يسهم في انتشار الأمراض.
وقالت أونروا في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم إنها تواصل تقديم خدمات جمع ونقل النفايات الصلبة حيثما أمكن ذلك، مشيرة إلى أن فرقها قامت مؤخرا بتنظيف 150 فتحة صرف صحي تخدم أكثر من 23 ألف نازح، مشددة على ضرورة رفع الحصار واستئناف وقف إطلاق النار الآن.
وفي الإطار ذاته قال المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالحق في الغذاء، مايكل فخري، إن عدد الأطفال الذين يعانون سوء التغذية في غزة ارتفع في شهر مارس/آذار وحده بنسبة 80%.
وأضاف في مقابلة مع الجزيرة أن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع وتواصل تجاهل القانون الدولي باستخدام أرواح المدنيين لتحقيق مكاسب تفاوضية.
ويعتمد قطاع غزة، البالغ عدد سكانه نحو 2.2 مليون نسمة، بشكل شبه كلي على المساعدات الإنسانية، التي توقفت تماما منذ الثاني من مارس/آذر الماضي، حين أغلقت إسرائيل معابر كرم أبو سالم وزيكيم وبيت حانون، بعد استئناف عملياتها العسكرية.
وفي 18 مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/كانون الثاني الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بجميع بنود الاتفاق.
وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.