«مرفق الكهرباء»: أقصى حمل بالشبكة مساء اليوم 34 ألفا و900 ميجاوات
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلن جهاز تنظيم مرفق الكهرباء، وحماية المستهلك التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، النشرة اليومية لمرصد الكهرباء، عبر منشور على الصفحة الرسمية للجهاز على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
الفارق بين المتوقع والمتاح بالشبكةوأشار جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، إلى أن أقصى حمل متوقع بالشبكة مساء اليوم ، يبلغ 34 ألف و900 ميجاوات والفارق بين المتوقع والمتاح - 113000، ، لافتا إلى أن تخفيض الأحمال يوم أمس الثلاثاء، جاء بالتنسيق مع المشتركين.
وكشف جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، عن أن نسبة التغيير، مقارنة بالعام السابق، بلغ الحد الأقصى لها 4.14% والحد الأدنى 9.21% ، لافتا إلى أن أقصي حمل مساء امس بلغ 35 ألف و200 ميجا وات، وأن ادني حمل كان 29 آلف و216 ميجاوات.
آلية تلقي الشكاوى بجهاز مرفق تنظيم الكهرباءوحدد جهاز مرفق تنظيم الكهرباء عددا من الآليات لتلقي شكاوى جميع المشتركين بقطاع الكهرباء كالتالي:
- يمكنك تقديم الشكوى من خلال التوجه إلى مقر الجھاز في 1 شارع المھندس ماھر أباظة خلف نادي السكة مدینة نصر.
- يمكنك تقديمها من خلال الموقع الإلكتروني للجھاز www.egyptera.org
- ويمكنك إرسال الشكوى من خلال البرید ص.ب. 73-بانوراما أكتوبر– رقم بریدي 11811 شارع صلاح سالم.
- وعبر الإیمیل الخاص بتلقى شكاوى المواطنين complaints@egyptera.org
- أو من خلال الفاكس الخاص بالجهاز على رقم 23421479.
- كما يمكن الاتصال على التلیفون رقم 23421475 (داخلي 154).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرفق تنظيم الكهرباء حماية المستهلك شبكة الكهرباء شكاوي الكهرباء احمال الكهرباء مرفق الکهرباء من خلال
إقرأ أيضاً:
مصر وقطر تؤكدان أهمية الحفاظ على وحدة سوريا وحماية مقدرات شعبها واستقرارها
الدوحة-سانا
أكد أمير دولة قطر، سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال لقائهما اليوم في العاصمة القطرية الدوحة، أهمية الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها، وحماية مقدرات شعبها واستقرارها.
وأشار المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، السفير محمد الشناوي، في بيان نشره على صفحته الرسمية بموقع فيسبوك إلى أن السيسي وآل ثاني بحثا الأوضاع في المنطقة، وناقشا عدداً من القضايا والتطورات الإقليمية، حيث تم تبادل الرؤى حول الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومعالجة الوضع الإنساني المتدهور هناك، من خلال السعي لتوفير المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية لتجنب الكارثة الإنسانية التي يواجهها القطاع.
وأكد الجانبان رفضهما القاطع لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وشددا على ضرورة العمل على إيجاد أفق سياسي ينتهي بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.