بسبب فيديو رقص.. ميجان ماركل في مرمى نيران السوشيال
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
ميجان ماركل.. انتشر مقطع فيديو لـ ميجان ماركل دوقة مقاطعة ساسكس في إنجلترا، على مواقع التواصل الاجتماعي ظهرت فيه وهي ترقص بشكل مثير للإعجاب في حلبة رقص مع السكان المحليين.
ميجان ماركلوتوفر الأسبوع في السطور التالية كل ما يخص ميجان ماركل.
خلال الجولتها السريعة لـ ميجان ماركل مع زوجها الأمير هاري في كولومبيا ظهرت ميجان البالغة من العمر 43 عاما خلال حفل أقيم في المركز الوطني للفنون ديليا زاباتا أوليفيلا منذ أيام، وهي مستمتعة برقصها، حيث استعرضت بعض حركات الرقص أثناء تواجدها في الحلبة.
Bits of Days 1 & 2 ✨ #MeghanandHarryinColombia Follow along on all updates here: https://t.co/WMugt3kxK2 pic.twitter.com/VuYB891VhE
— Bianca Betancourt (@ByBiancaBee) August 17, 2024
وكانت ميجان أثناء رقصها ترتدي فستانا مطرزا باللونين العنابي والذهبي.
وتعرضت ميجان لانتقادات لاذعة وصفت في إحداها بالعجوز المصابة بالتهاب مفاصل، بالإضافة إلى رفض الآخرين قرار زيارة كولومبيا من الأساس.
وعلّل رواد السوشيا ميديا، أنه لا يجب الزيارة لكولومبيا لأنها تعاني من ارتفاع في معدلات الجريمة، ومن اضطرابات مدنية، وزيادة في عمليات الاختطاف.
جولة ميجان والأمير هاري في كولومبياتضمنت رحلة الدوقة ميجان والأمير هاري في كولومبيا إلى كولومبيا والتي تعد رفيعة المستوى، إمضاء بعض الوقت مع قدامى المحاربين الكولومبيين الذين يتدربون من أجل دورة ألعاب إنفيكتوس التي ينظمها دوق ساسكس، بالإضافة إلى حلقة نقاشية حول سلامة وسائل التواصل الاجتماعي والتنمر الإلكتروني.
ميجان ماركل والأمير هاري في كولومبياوشوهدت ميجان والأمير توقف هاري في وسط مدينة بوغوتا «عاصمة كولومبيا»، حيث قدم الطلاب موسيقى كولومبية تقليدية جهّزوها من أجل استقبالهما، وأثناء ذلك شوهد هاري أيضا وهو يقوم بحركات بهلوانية خلال أداء الأطفال.
اقرأ أيضاًبعد أخبار انفصالها عن الأمير هاري.. من هي ميجان ماركل؟
ميجان ماركل حديث التريند على جوجل.. وهذا ما طلبته من الملك تشارلز الثالث
حقيقة انفصال ميجان ماركل عن الأمير هاري ومطالبتها بـ80 مليون دولار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميجان ماركل الأمير هاري وميغان ماركل ميغان ماركل والأمير هاري ميغان ماركل میجان مارکل
إقرأ أيضاً:
الأمير تركي الفيصل يعلق على خطة ترامب بشأن غزة.. فيديو
الرياض
تحدث الأمير تركي الفيصل السفير السعودي الأسبق إلى أمريكا وبريطانيا، عن خطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشأن السيطرة على قطاع غزة.
وقال الأمير تركي الفيصل : بعد الاستماع إلى البرغوثي، لا أعرف حقًا ماذا أضيف إلى ما قاله بخلاف القول إن ما خرج من السيد ترامب غير قابل للاستيعاب، لقد رفضت باحترام إضافة المزيد من التعليقات غير المحترمة إلى ذلك، لكن من الخيال أن نعتقد أن التطهير العرقي في القرن الحادي والعشرين يمكن أن يتسامح معه مجتمع عالمي يظل على موقفه ولا يستجيب لذلك.
وأضاف: المشكلة في فلسطين ليست الفلسطينيين، بل هي الاحتلال الإسرائيلي، وهذا واضح ومفهوم من قبل الجميع، ومن هنا جاءت قرارات الأمم المتحدة التي تدعو إلى مقايضة الأرض بالسلام منذ عام 1967 حتى الآن.
وتابع:إن مبادرة السلام العربية بالطبع تقوم على هذا الأساس، وعرضت على إسرائيل ليس فقط العلاقات الدبلوماسية، بل وكل ما تريده إسرائيل من تجارة وتطبيع وما إلى ذلك، في مقابل إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.
واستطرد : كل هذه الأمور كانت سياسة أمريكية حتى هذه الصياغة الأخيرة التي اختار السيد ترامب استخدامها في ادعاء أنه يريد تحسين الأمور، بينما في الواقع فإن هذا من شأنه أن يحول الأمور إلى المزيد من الصراع وإراقة المزيد من الدماء.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1738825490069.mp4