إسبانيا.. حادثة طعن بشعة لصبي يبلغ من العمر 11 عامًا
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قتل صبي يبلغ من العمر 11 عامًا، طعنًا أثناء مشاركته في مباراة ببلدة إسبانية صغيرة جنوب مدريد.
وأفادت هيئة الإذاعة والتليفزيون الإسبانية (آر تي في إي)، اليوم الأحد، أن مهاجمًا ملثمًا هو من ارتكب الجريمة.حوادث الطعن في إسبانياوكان المهاجم قد ظهر فجأة على أرض الملعب، في بلدة موسيجون قبل أن يطعن الصبي بأداة حادة.
أخبار متعلقة مع بقاء خدماتها.. منصة "إكس" تغلق عملياتها في البرازيلتدمير جسر وإغلاق طريق.. تطورات الانهيارات الأرضية في النمساوحين وصل المسعفون، كان الصبي البالغ من العمر 11 عاما يعاني من قصور في القلب، ولم يتمكن المسعفون من إنعاشه.عملية بحث واسعة النطاقوأطلقت عملية بحث واسعة النطاق، للعثور على المهاجم مجهول الهوية.
وقال رئيس منطقة كاستيا لا مانشا، إيميليانو جارسيا - بيج، إنه شعر بالصدمة جراء الجريمة وأعرب عن تعازيه لأسرة الصبي.
ودعا في منشور على "إكس" أيضا، إلى البحث عن الجاني وتقديمه للمحاكمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس مدريد جرائم إسبانيا
إقرأ أيضاً:
تفكيك شبكة لتهريب السيارات الفاخرة من إسبانيا إلى المغرب
زنقة 20 . متابعة
في إطار عملية أمنية أُطلق عليها اسم بيكين ، تمكنت الشرطة الوطنية الإسبانية من تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في تهريب السيارات بشكل غير قانوني من ميناء الجزيرة الخضراء إلى مدينة طنجة.
وخلال العملية، نجحت السلطات في استعادة ثمانية سيارات فاخرة، إضافة إلى توقيف أحد عشر شخصًا يُشتبه في تورطهم في هذه الأنشطة الإجرامية.
وقد قُدّرت القيمة الإجمالية للمركبات المحجوزة بحوالي نصف مليون يورو.
وفقًا للمعلومات الصادرة عن الشرطة الإسبانية، فقد انطلقت التحقيقات في أبريل من العام الماضي، بعد رصد عبور سيارات من الفئة المتوسطة والعالية تحمل لوحات ترقيم مؤقتة فرنسية عبر نقطة التفتيش الحدودية باتجاه طنجة.
وقد أدى اعتراض سيارتين في ميناء الجزيرة الخضراء، كان يقودهما مواطنان فرنسيان من أصول سنغالية وتحملان لوحات مزورة، إلى كشف خيوط هذه الشبكة، مما دفع السلطات إلى توسيع دائرة التحقيق.
و أظهرت التحقيقات أن الموقوفين كانوا جزءًا من شبكة إجرامية منظمة، تتولى مهمة تهريب السيارات عبر الحدود، حيث يتم نقلها فور وصولها إلى القارة الإفريقية نحو السنغال ودول أخرى في منطقة الساحل وهناك تتم إعادة تسجيلها وإصدار وثائق رسمية جديدة لها، قبل بيعها في السوق السوداء.