نشأت الديهي: غزة تحولت إلى أكبر مدينة ركام في العالم
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الاقتراح الأمريكي في مفاوضات وقف إطلاق النار يتحدث على إعادة السلطة الفلسطينية لإدارة معبر رفح تحت رقابة دولة الاحتلال، وتقليص قوات الاحتلال في محور صلاح الدين.
بعد أزمة لبنان| نشأت الديهي: انتبهوا وحافظوا على بلدكم البرلمان يكشف تفاصيل قانون الإجراءات الجنائية الجديد: سيحدث نقلة نوعية
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "ten"، مساء الأحد، أن وقف إطلاق النار سيؤدي إلى إعادة الحياة في قطاع غزة التي تحولت إلى أكبر مدينة ركام في العالم، معقبًا: "الركام في غزة إذا وضع في شاحنات، فيصل ما بين اليابان والولايات المتحدة"
وأضاف أن مصر تقف مع الحق الفلسطيني، وإذا أرادت دولة الاحتلال أن تعيش بأمان في المنطقة، فعليها أن توافق على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أن واشنطن بوست الأمريكية تتحدث على أن الحرب في غزة تقود القطاع إلى أزمة صحية مُروعة، بعد أن أعلن المسؤوليين في غزة، عن أول حالة شلل أطفال منذ عقدين من الزمان، نتيجية إنهيار المنظومة الصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فضائية ten الاحتلال واشنطن بوست
إقرأ أيضاً:
إطلاق نار في السويد ومقتل 3 أشخاص
أكدت الشرطة السويدية اليوم الثلاثاء مقتل ثلاثة أشخاص إثر إطلاق نار في مدينة أوبسالا السويدية.
إطلاق نار في السويدوقالت وسائل إعلام سويدية إن إطلاق النار وقع في صالون لتصفيف الشعر بالقرب من ساحة فاكسالا في وسط المدينة، ولا يزال مطلق النار، الذي فر على متن دراجة نارية، هارباً، وفقاً لما أوردته إذاعة بي بي سي البريطانية.
وطوّقت الشرطة السويدية منطقة واسعة، ويجري التحقيق في جريمة القتل.
وقع الحادث عشية مهرجان فالبورجيس الربيعي، الذي يجذب حشوداً غفيرة إلى شوارع أوبسالا، الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم، والمعروفة بجامعتها.
وقال شاهد عيان لقناة TV4 السويدية: "حدث كل شيء بسرعة هائلة دوى هائل".
وقال المتحدث باسم الشرطة السويدية ماجنوس يانسون كلارين، لقناة TV4: "تجري حالياً جهود كبيرة، حيث تشارك مروحية تابعة للشرطة في البحث عن مطلق النار".
وأضاف كلارين أنه تم إيقاف خدمات القطارات في المنطقة لمنع الجاني من استخدامها للفرار، لكنها استؤنفت الآن.
حوادث إطلاق النار في السويدلا تزال هوية الضحايا ومطلق النار غير واضحة إلا أن القلق تزايد بشأن عدد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السويد في السنوات الأخيرة، وأعلنت الحكومة رغبتها في تشديد قوانين الأسلحة في البلاد.
في فبراير، قُتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم الكبار في مدينة أوريبرو السويدية.