إكتشاف اعراض جديدة للسرطان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كشفت دراسة أجراها أخصائيو لندن، بتحديد أعراض جديدة لتطوير علم الأورام والعلاج اللاحق مثل هذا العرض، وفقا للأطباء، هو حنين مفاجئ للحلويات.
في تجارب الأطباء السريريين، شاركت الفئران المصابة بسرطان الأمعاء وأظهرت ملاحظات الحيوانات أن التكوين الخبيث الذي ظهر في الجسم يحتاج إلى كميات كبيرة من الجلوكوز. هذا يؤدي إلى الرغبة في استهلاك الحلويات بكميات كبيرة.
صرح الباحثون: "إذا ظهر بشكل غير متوقع ولم يتوقف، ولكنه يزداد فقط، فمن المرجح أن يكون أحد أعراض السرطان".
يعتقد العلماء أن الرغبة المستمرة في تناول الحلويات في المرضى يجب أن تزعج الأطباء المعالجين وفي هذه الحالة، من الضروري إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي، كما يوصون بذلك.
خلال التجارب، وجد العلماء أنه بعد تناول الحلويات، يصبح من الأسهل اكتشاف الورم الخبيث بمساعدة التصوير المقطعي - يكون توطين التكوين وحجمه أكثر وضوحا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأورام علم الأورام العلاج سرطان سرطان الأمعاء الجلوكوز الحلويات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة لعملية الدهس والطعن قرب حيفا
قالت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، إن شخصا قُتل وأُصيب آخر في هجوم نفذه مهاجم منفرد بالدهس والطعن وإطلاق النار في محطة حافلات قرب بلدة يوكنعام جنوب شرق حيفا بشمال إسرائيل أمس الأحد.
وذكرت الشرطة أن المهاجم عربي يحمل الجنسية الإسرائيلية، ويبلغ من العمر 25 عاما، وأنه صدم بسيارته جنديا إسرائيليا لدى وقوفه في محطة الحافلات، ثم خرج من سيارته وطعنه واستولى على سلاحه.
منفذ عمـ.ـلية "يوكنعام" في حيفا المحتلة هو الشهـ.ـيد كرم جبارين (25 عاماً) من بلدة زلفة بوادي عارة في الداخل المحتل. pic.twitter.com/LHfqkXRlkb
— الأحداث الفلسطينية (@NewsNow4PS) March 24, 2025
وقالت الشرطة إن المهاجم بدأ بعد ذلك في إطلاق النار على سائقي السيارات المارة، وأشارت إلى أن رجلا يبلغ من العمر 85 عاما قُتل بطلق ناري في سيارته، وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية وفاته في مكان الواقعة.
وأضافت أن الجندي أصيب بجروح بالغة ونقل إلى المستشفى. وقال متحدث باسم الشرطة إن أفراد الأمن أطلقوا النار على المهاجم فأردوه قتيلا. وذكرت الشرطة، في بيان، أن المهاجم من المقيمين في بلدة قريبة من موقع الهجوم.
وذكرت حسابات فلسطينية على منصة "إكس" إن منفذ العملية هو الشهيد كرم جبارين (25 عاما) من بلدة زلفة بوادي عارة في الداخل المحتل.
إعلانوتعتبر هذه العملية هي الأولى منذ استئناف إسرائيل الحرب على قطاع غزة بعد خرقها اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس/آذار الحالي.
وقد دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى تصعيد العمليات في قلب إسرائيل وفي الضفة والقدس والداخل المحتل.
ووصفت الحركة عملية إطلاق النار قرب مدينة حيفا بأنها بطولية، وأكدت أنها تأتي في سياق الردّ على جرائم الاحتلال المتصاعدة بحقّ الفسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة وبحقّ الأسرى. كما دعت إلى وحدة الشعب الفلسطيني والتفافه خلف خيار المقاومة، حتى دحر الاحتلال.
بدورها، قالت حركة الجهاد الإسلامي إن العملية تأتي ردا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين.