فوائد مذهلة للعنب.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
استنتج الباحثين في اسبانيا، أن استخدام المركبات الموجودة في العنب من الممكن أن يكون لها وقاية فعالة من سرطان الجلد، لافتين إلى أن هذه المواد لا تمنع تكوين تراكمات الورم.
كشف ممثلو العلم سابقا، عن وجود اهتماما بالمكونات النشطة بيولوجيا للعنب، مضيفن ان لها تأثير مفيد على حالة الجلد وهذه المرة.
وأكدت دراسة أجراها متخصصون من المجلس الوطني الإسباني للبحوث مع علماء من جامعة برشلونة أن الفلافونويدات الموجودة في العنب تساعد على حماية الجلد من تطور العمليات السلبية الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية.
أشار مؤلفو العمل إلى أنه "لقد تلقينا نتائج مشجعة يجب أخذها في الاعتبار عند تطوير منتجات جديدة لحماية البشرة".
وفقا للأطباء السريريين، حتى الآن لم يكن من الواضح جدا كيف تؤثر مركبات العنب على الخلايا في تحقيقهم، تمكن علماء الأحياء الإسبان من تتبع آلية تأثير فلافونويدات العنب على الأشكال النشطة من الأكسجين التي تلحق الضرر بخلايا الجلد.
وتنشط الأشعة فوق البنفسجية مكونات الأكسجين التي تسبب الأكسدة الجزيئية - هناك تحفيز لبعض التفاعلات والإنزيمات، مما يسبب موت الخلايا وحدد الخبراء أن المواد البوليفينولية المستخرجة من العنب يمكن أن تحيد هذه العملية في البشرة المعرضة للإشعاع الشمسي.
في السابق، تم إعلان العنب، بسبب مستواه العالي من مضادات الأكسدة، أحد أفضل المنتجات للقلب.
قال العلماء إنه في هذا الصدد، يتفوق العنب على الأدوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العنب الورم سرطان سرطان الجلد إسبانيا الأشعة فوق البنفسجية
إقرأ أيضاً:
حالات حددها القانون تعرض الطفل للخطر وفقاً للقانون.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنص المادة 96 من قانون الطفل على أن يعد الطفل معرضا للخطر إذا وجد فى حالة تهدد سلامة التنشئة الواجب توافرها له، وذلك فى أى من الأحوال الآتية:
1- إذا تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته للخطر.
2- إذا كانت ظروف تربيته فى الأسرة أو المدرسة أو مؤسسات الرعاية أو غيرها من شأنها أن تعرضه للخطر أو كان معرضا للإهمال أو للإساءة أو العنف أو الاستغلال أو التشرد.
3- إذا حرم الطفل بغير مسوغ من حقه ولو بصفة جزئية فى حضانة أو رؤية أحد والديه أو من له الحق فى ذلك.
4- إذا تخلى عنه الملتزم بالإنفاق عليه أو تعرض لفقد والديه أو أحدهما أو تخليهما أو متولى أمره عن المسئولية قبله.
5- إذا حرم الطفل من التعليم الأساسى أو تعرض مستقبل التعليمى للخطر.
6- إذا تعرض داخل الأسرة أو المدرسة أو مؤسسات الرعاية أو غيرها للتحريض على العنف أو الأعمال المنافية للآداب أو الاعمال الإباحية أو الاستغلال التجارى أو التحرش أو الاستغلال الجنسى أو الاستعمال غير المشروع للكحوليات أو المواد المخدرة المؤثرة على الحالة العقلية.
7- إذا وجد متسولا ويعد من أعمال التسول عرض سلع أو خدمات تافهة أو القيام بأعمال بهلوانية وغير ذلك مما لا يصلح موردا جديا للعيش.
8- إذا مارس جمع أعقاب السجائر أو غيرها من الفضلات والمهملات.
9- إذا لم يكن له محل إقامة مستقر أو كان يبيت عادة فى الطرقات أو فى أماكن أخرى غير معدة للإقامة أو المبيت.
10- إذا خالط المنحرفين أو المشتبه فيهم أو الذين أشتهر عنهم سوء السيرة.
11- إذا كان سيئ السلوك ومارقا من سلطة أبيه أو وليه أو وصية أو متولى أمره أو من سلطة أمه فى حالة وفاة وليه أو غيابه أو عدم أهليته.
ولا يجوز فى هذه الحالة اتخاذ أى إجراء قبل الطفل ولو كان من إجراءات الاستدلال إلا بناء على شكوى من أبيه أو وليه أو وصيه أو متولى أمره بحسب الأحوال.
12- إذا لم يكن للطفل وسيلة مشروعة للتعيش ولا عائل مؤتمن.
13- إذا كان مصابا بمرض بدنى أو عقلى أو نفسى أو ضعف عقلى وذلك على نحو يؤثر فى قدرته على الإدراك أو الاحتيار بحيث يخشى من هذا المرض أو الضعف على سلامته أو سلامة الغير.
14- إذا كان الطفل دون سن السابعة وصدرت منه واقعة تشكل جناية أو جنحة.
وفيما عدا الحالات المنصوص عليها فى البندين 3 و4 يعاقب كل من عرض طفلا لإحدى حالات الخطر بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن ألفى جنيه ولا تجاوز خمسة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.