كيفية نقل محادثات WhatsApp من جهاز Android إلى iPhone
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
هل تريد الانتقال من Android إلى iPhone؟ لا تقلق بشأن فقدان محادثات WhatsApp. إن نقل سجل محادثات WhatsApp إلى iPhone من جهاز Android هو عملية سهلة للغاية. سيرشدك هذا الدليل خلال العملية خطوة بخطوة، مما يضمن انتقالًا سريعًا.
ما يمكن نقله
إذا كنت تنتقل من هاتف Android إلى iPhone، فيمكنك نقل:
معلومات الحساب
صورة الملف الشخصي
الدردشات الفردية
الدردشات الجماعية
المجتمعات
تحديثات قنوات WhatsApp
سجل الدردشة
الوسائط
الإعدادات
لا يمكنك نقل سجل المكالمات أو اسم العرض أو الوسائط المستلمة عبر قنوات WhatsApp.
ما هو مطلوب قبل نقل محادثاتك
قبل نقل بياناتك ومحادثاتك، يجب أن يكون لديك نظام التشغيل Android Lollipop أو SDK 21 أو أعلى أو Android 5 أو أعلى مثبتًا على جهاز Android الخاص بك.
يجب تثبيت iOS 15.5 أو أحدث على جهاز iPhone.
تطبيق Move to iOS مثبت على هاتف Android. (لا يُدعم استخدام تطبيقات نقل البيانات الأخرى، وسيتسبب في حدوث مشكلات في النقل.)
أحدث إصدار من WhatsApp iOS متوفر في App Store وأحدث إصدار من WhatsApp Android متوفر في Google Play Store.
يجب توصيل كلا الجهازين بمصدر طاقة.
يجب توصيل كلا الجهازين بنفس شبكة Wi-Fi أو ستحتاج إلى توصيل جهاز Android بنقطة اتصال iPhone.
كيفية نقل الدردشات
افتح تطبيق Move to iOS على هاتف Android واتبع التعليمات التي تظهر على الشاشة.
سيتم عرض رمز على جهاز iPhone. عند المطالبة بذلك، أدخل الرمز على هاتف Android.
انقر فوق متابعة واتبع التعليمات التي تظهر على الشاشة.
حدد WhatsApp على شاشة نقل البيانات.
انقر فوق بدء على هاتف Android، وانتظر حتى يقوم WhatsApp بإعداد البيانات للتصدير. سيتم تسجيل خروجك من هاتف Android بمجرد إعداد البيانات.
انقر فوق التالي للعودة إلى تطبيق Move to iOS.
انقر فوق "متابعة" لنقل البيانات من هاتف Android إلى جهاز iPhone وانتظر حتى يتم تأكيد اكتمال النقل من خلال "نقل إلى iOS".
قم بتثبيت أحدث إصدار من WhatsApp من App Store.
افتح WhatsApp وقم بتسجيل الدخول باستخدام نفس رقم الهاتف المستخدم على جهازك القديم.
انقر فوق "بدء" عند مطالبتك بذلك، واسمح للعملية بالانتهاء.
قم بإنهاء تنشيط جهازك الجديد وسترى الدردشات في انتظارك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: على هاتف Android انقر فوق على جهاز
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو يُعلن بدء محادثات المرحلة الثانية من الهدنة يوم الاثنين
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن المحادثات بشأن المرحلة الثانية من الهدنة، ستبدأ يوم الاثنين، في واشنطن.
وأضاف مكتب نتنياهو في بيان: "رئيس الوزراء تحدث هذا المساء مع المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، واتفق الاثنان على أن المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة الرهائن ستبدأ عندما يلتقيان في واشنطن الاثنين المقبل".
ولفت البيان إلى أن ويتكوف سيتحدث لاحقا مع رئيس وزراء قطر ومسؤولين مصريين.
وتتعلق مفاوضات المرحلة الثانية باستدامة وقف إطلاق النار وسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.
خلفًا لـ"هاليفي".. تعيين إيال زامير رئيسًا لأركان جيش الاحتلال
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن رئيس الحكومة ووزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس، اتفقا مساء السبت، على تعيين إيال زمير رئيسًا جديدًا لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلفًا لهرتسي هاليفي الذي قدم استقالته من مصنبه مؤخرًا.
في سياق آخر، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47,487 شهيدا و 111,588 مصابا منذ 7 أكتوبر عام 2023.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وأشارت الوزارة في بيانها الصادر اليوم السبت إلى وصول 8 مصابين وجثامين 27 شهيدا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وكان القطاع الطبي في قطاع غزة هو الأكثر تحملاً لفاتورة العدوان الإسرائيلي على غزة على مدار 15 شهراً.
ونقل تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" تأكيد خُبراء في المجال الطبي على أن النظام الصحي منهار تماما في عموم القطاع جراء حرب الإبادة الإسرائيلية، وإعادة بنائه تتطلب نحو 12 عاماً.
وأشار التقرير إلى أن ذلك التأكيد جاء في فعالية تحت عنوان "الاحتجاج الكبير في الخيمة البيضاء" تم تنظيمها أمام مكتب الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية، لتسليط الضوء على الأحداث في غزة.
وجاء ذلك مُتوافقاً مع ما ذهبت إلى متحدثة الصليب الأحمر التي أكدت أن النظام الصحي في قطاع غزة دمر بشكل كامل والمستشفيات لم تعد قادرة على تقديم خدماتها
يواجه القطاع الطبي في قطاع غزة أزمات حادة نتيجة الحروب المتكررة والحصار الإسرائيلي المفروض منذ عام 2007، مما أدى إلى نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية والبنية التحتية الصحية. تعرضت العديد من المستشفيات والمراكز الصحية للقصف خلال جولات التصعيد العسكري، مما تسبب في دمار واسع وضعف القدرة الاستيعابية للمرافق الصحية.
تعاني غزة من دمار واسع بعد كل حرب تشنها إسرائيل، مما يجعل إعادة الإعمار ضرورة إنسانية ملحة. تشمل جهود إعادة التأهيل إصلاح البنية التحتية، وإعادة بناء المنازل المدمرة، وترميم المستشفيات والمدارس التي تعرضت للقصف. تشارك المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة والصليب الأحمر، إلى جانب دول عربية وإسلامية، في تمويل مشاريع إعادة الإعمار، لكن هذه الجهود غالبًا ما تواجه قيودًا إسرائيلية على دخول مواد البناء، مما يؤدي إلى بطء الترميم واستمرار معاناة السكان.
رغم الجهود المستمرة، تبقى إعادة الإعمار في غزة محدودة بسبب الحصار الإسرائيلي، الذي يمنع وصول المعدات اللازمة، إضافة إلى نقص التمويل الكافي. يعتمد السكان بشكل كبير على الدعم الدولي والمبادرات المحلية، إلا أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة تزيد من التحديات. لضمان إعادة تأهيل مستدامة، يحتاج القطاع إلى مشاريع تنموية طويلة الأمد، واستثمارات في البنية التحتية، ودعم دولي مستمر لمواجهة الأزمات المتكررة.