جوارديولا: لم أتوقع الفوز على تشيلسي.. السيتي فاز بدون رودري.. وهالاند مثل ميسي ورنالدو
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
عبر جوسيب جوارديولا المدير الفني لفريق مانشستر سيتي عن فخره واعتزازه بلاعبيه بعد الفوز بهدفين دون رد على تشيلسي في الجولة الأولى بالدوري الإنجليزي، مساء الأحد.
وصرح جوارديولا عبر هيئة الإذاعة البريطانية عقب اللقاء، لم أتوقع الفوز حقا، أعلم قدرات لاعبي فريقي ولكننا لم نتدرب بشكل كاف قبل الجولة الأولى.
وأضاف: «في الموسم الماضي لم ننجح في تحقيق الفوز هنا بملعب ستامفورد بريدج، لذا فإن هذا الانتصار هو خبر جيد، أما الخبر السيئ فهو أنه ينتظرنا 65 إلى 70 مباراة هذا الموسم، ولكن الفوز في بداية المشوار مهم لتعزيز الثقة».
وتابع المدرب الإسباني: «حاولنا الاستعداد للمباراة، وكان لدينا يومان أو ثلاثة من أجل التجهيز، ولكننا تجاوزنا هذه الصعوبات بفضل التزامنا، وكان الجميع في أفضل حالاتهم، وهذا يكفي».
وشدد: «أنا فخور ومحظوظ للغاية بالعمل مع هذه المجموعة الرائعة من اللاعبين».
وبشأن الفوز بدون لاعب الوسط الإسباني رودري، أجاب جوارديولا: «انتبهوا، نحن نكسر الأرقام، بالتأكيد رودري لاعب مهم للغاية، لذا لابد أن يتواجد أيضا لاعب بأهمية وخبرة مثل ماتيو كوفاسيتش فهو شخص رائع، وقدم أداء جيدا».
واختتم: «هناك خطة دفاعية وهجومية لكن يبقى مهما أيضا الاحتفال باللحظات الجيدة وكيفية تجاوز اللحظات الصعبة، هذا ما يميز الفرق الكبيرة، ولكن لا أحد يتحدث عن ذلك، لم نحقق الفوز على ملعب ستامفورد بريدج منذ فترة طويلة، لذا فإن هذا الفوز خطوة جيدة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي مانشستر سيتي جوارديولا تشيلسي السيتي هالاند تصريحات جوارديولا
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.