مستشار الرئيس الفلسطيني: الخلاف بين الفصائل يجب أن ينتهي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكد مستشار الرئيس الفلسطيني، أن الخلاف بين الفصائل الفلسطينية يجب أن ينتهي وأن نستعيد وحدة الأرض والقرار الفلسطيني تحت قيادة منظمة التحرير، وفقا لما ذكرته فضائية “ القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
قيادة فلسطين تجهز لتواجد محمودعباس في قطاع غزة المشاركون بمبادرة "الشباب العربي حراس التاريخ والهوية" يشيدون بدور مصر تجاه فلسطينوتابع أن هدف زيارة الرئيس أبو مازن لغزة هو وضع حد لكل ما تمر به القضية الفلسطينية من ظروف غير طبيعية
وفي سياق متصل، بدأت قيادة فلسطين، اليوم الأحد، في التجهيز لتواجد الرئيس الفلسطيني محمود عباس في قطاع غزة خلال الأيام القليلة الماضية.
وففقاً لمان نشرته وكالة وفا الفلطسينية فإن القيادة الفلسطينية شرعت بتحركاتها واتصالاتها على مستوى العالم للتحضير لتوجه الرئيس محمود عباس وأعضاء القيادة الفلسطينية إلى قطاع غزة، من أجل أن يكون الرئيس والقيادة مع أبناء شعبنا الذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية هناك، والتأكيد على أن دولة فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية هي صاحبة الولاية والمسؤولية على أرض دولة فلسطين كافة، والعمل على استعادة الوحدة الوطنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشار الرئيس الفلسطيني الرئيس الفلسطيني الفصائل الفلسطينية غزة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
وزيرة الخارجية الفلسطينية: نريد إقامة دولتنا على 22% من أرض فلسطين التاريخية
قالت الدكتورة فارسين شاهين، وزيرة الدولة لشؤون خارجية فلسطين، إنّ الشعب الفلسطيني لن يقبل أن يعيش في دولة فصل عنصري، ولن يقبل أن تكون حقوقهم مهدورة كما هي الآن، مؤكدة أنهم يقبلون بـ22% من فلسطين التاريخية لإقامة الدولة الفلسطينية.
وأضافت شاهين، خلال حوارها مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن العالم يعي تمامًا ما تفعله دولة الاحتلال الإسرائيلي خاصة في ظل وجود حكومة نتنياهو، فما يحدث في غزة وأهاليها غير مسبوق ولا يتقبله عقل إنسان، مضيفة أنّ نتنياهو سيستمر في حربه هو وحكومته المتطرفة، والمستوطنين، والفلسطنيين يجب أن يدافعوا عن أنفسهم.
تابعت بأنّ عملية الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة، والضفة الغربية يحدث فيها حرب على المخيمات والبلدات بسبب غطرسة وتعنت نتنياهو وحكومته، وأن السياسة الإسرائيلية هي واحدة إذا كان اليسار أو الوسطي أو اليميني هي جميعهم سياسة واحدة ولكن أشكال تعاملهم مع الفلسطينيين تختلف ولا بد من اختلاف السياسة الإسرائيلية وتفوق من أوهامها.