مهرجان ولي العهد للهجن.. البورصة الأكبر من المحيط إلى الخليج
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
أكد عددٌ من ملاك الهجن السعوديين، أن مهرجان ولي العهد للهجن ساهم في خلق أقوى سوق انتقالات في عالم الهجن بين الملاك والمستثمرين، وأن الصفقات التي تبرم على هامشه تعد الأضخم بأعدادها ومبالغها الكبيرة. وكشف مالك الهجن صالح محمد الكربي، أن سوق انتقالات مهرجان ولي العهد للهجن يعد البورصة الأكبر لدى الملَّاك من المحيط للخليج، وقال “تصل قيمة المطايا الفائزة في أشواط المهرجان لأسعار مليونيه بضعف أسعارها في الأسواق الأخرى، مثلًا المطية التي تبلغ قيمتها 600 ألف ريال في الأسواق الأخرى، يتم بيعها على هامش المهرجان بما يتجاوز المليون عند الفوز، وسجلت أسعار مبيعات الأيام الماضية أرقامًا قياسية”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مهرجان ولي العهد للهجن
إقرأ أيضاً:
مهرجان الجونة السينمائي يعلن عن مواعيد دورته الثامنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مهرجان الجونة السينمائي عن موعد دورته الثامنة التي ستقام في مدينة الجونة الخلابة في الفترة من 16 إلى 24 أكتوبر2025.
وتنطلق الدورة الجديدة مستندة إلى نجاح النسخة السابعة، التي ضمت أكثر من 80 فيلمًا من 40 دولة، تنافست على جوائز تتجاوز قيمتها 230 ألف دولار أمريكي، بجانب 21 مشروعًا متميزًا في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج حصلت على جوائز بقيمة 400 ألف دولار أمريكي ضمن سيني جونة لدعم إنتاج الأفلام، بجانب إقامة 20 حلقة نقاشية و9 محاضرات متخصصة، وعدد من ورش العمل في إطار ملتقى سيني جونة.
وانتقلت الأنشطة التي تركز على صناعة السينما إلى بلازا المهرجان، والتي تحولت إلى مركز ديناميكي لكل ما يتعلق بشأن الصناعة، وضمت سوق سيني جونة الذي شارك فيه أكثر من 20 عارضًا.
وستواصل الدورة الثامنة لمهرجان الجونة السينمائي الاستثمار في إرث المهرجان الذي قدمه خلال الدورات السابقة، مع تقديم تجربة أكثر ثراءً لصناع الأفلام والجمهور من عشاق السينما، وذلك لتعزيز صناعة السينما في مصر والمنطقة العربية وربطها بمجتمع السينما العالمي.
وبفضل مزيجها السلس من البنية التحتية الحديثة والجمال الطبيعي والحيوية الثقافية، توفر مدينة الجونة الساحلية مكانًا مثاليًا للتجمعات الفنية والثقافية. توفر بيئتها الفريدة التميز التقني والإلهام الجمالي، مما يجعلها مركزًا مثاليًا للإبداع.
وعن مهرجان الجونة السينمائي
أحد المهرجانات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويعرض سنويًا مجموعة واسعة من الأفلام من جميع أنحاء العالم، مع التركيز على السينما العربية، لجمهور متحمس ومطلع.
ويعزز المهرجان التواصل بين الثقافات من خلال فنون السينما، ويهدف إلى ربط صانعي الأفلام من المنطقة بنظرائهم الدوليين، وتشجيع التعاون والتبادل الثقافي. علاوة على ذلك، فهو يعزز ويدعم نمو الصناعة في المنطقة ويوفر منصة لصانعي الأفلام لدعم وعرض أعمالهم مع اكتشاف أصوات ومواهب جديدة.