حياة كريمة تطلق مبادرة «خطوط الحكمة» لدعم وتأهيل كبار السن
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت مؤسسة حياة كريمة، عن إطلاق مبادرة «خطوط الحكمة»، لدعم وتأهيل كبار السن، بالتعاون مع جامعة عين شمس.
أبرز المعلومات عن مبادرة خطوط الحكمةوتطلق مؤسسة حياة كريمة، المبادرة، بجانب أخرى طبية، في إطار مبادرة «خطوط الحكمة» لدعم المسنين وكبار السن، بهدف تقديم الدعم والرعاية الطبية والنفسية من خلال:
- جلسات دعم نفسي وفحوصات طبية دورية.
- توعية لأهالي المسنين عن الأمراض الشائعة، وكيفية الوقاية منها.
- تدريب متخصص لجليسي المسنين.
- زيارات منتظمة لدور المسنين لتقديم الدعم.
ومن المقرر أن تنطلق غدا الاثنين، في أول قافلة لمبادرة «خطوط الحكمة» في محافظة القاهرة، مصر القديمة، المركز الطبي بعين الصيرة.
حياة كريمة توزع كراتين مساعدات غذائية بسوهاجوفي إطار الحديث عن جهود مؤسسة حياة كريمة، وزعت المؤسسة كراتين المساعدات الغذائية على أهالي محافظة سوهاج اليوم، بمشاركة عدد من المتطوعين، كما سلمت بالتعاون مع «التضامن الاجتماعي، وصندوق تحيا مصر، ومؤسسة مصر الخير، وجمعية الأورمان»، 3500 جهاز كهربائي لـ500 عروس في 20 محافظة.
وتعد مبادرة إيد واحدة التي أطلقها التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي والهلال الأحمر المصري، تنموية شاملة تهدف إلى تقديم الدعم والمساعدة لمليون ونصف المليون أسرة من الأكثر احتياجا في مختلف محافظات الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة جامعة عين شمس حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني يحوّل كوادر الدفاع الجوي إلى «قوات مشاة» ويجنّد كبار السن
ظل الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، يقاوم دعوات إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، بخفض سن التجنيد من 25 إلى 18 عاماً، مشيراً إلى حساسية إرسال رجال أصغر سناً للقتال في مجتمع يواجه بالفعل أزمة ديموغرافية، لكن مع استمرار روسيا في تجديد صفوف مقاتليها، يكافح الجيش الأوكراني للعثور على عدد كافٍ من الشباب لسدّ الفجوات في الجبهة.
وتعكس سلسلة من المقابلات مع ضباط أوكرانيين، تحدّثوا دون الكشف عن هوياتهم، نظراً لحساسية القضية، صورة مقلقة لجهود الحرب الأوكرانية. ويروي جندي يخدم حالياً في لواء الدفاع الإقليمي رقم 114 في أوكرانيا، والذي كان متمركزاً في نقاط ساخنة مختلفة على مدى العامين الماضيين: «الأشخاص الذين نستقبلهم الآن ليسوا مثل الأشخاص الذين كانوا هناك في بداية الحرب»، مضيفاً: «أخيراً استقبلنا 90 شخصاً، لكن 24 منهم فقط كانوا مستعدين للانتقال إلى المواقع. أما البقية فكانوا من كبار السن أو المرضى أو مدمني الكحول. قبل شهر، كانوا يتجولون في كييف أو دنيبرو والآن هم داخل الخنادق، وبالكاد يستطيعون حمل سلاح، ما يعكس تدريباً وتجهيزاً سيئين».
وذكر مصدران في وحدات الدفاع الجوي لصحيفة «الغارديان»، أن العجز في الجبهة أصبح حاداً لدرجة أن هيئة الأركان العامة أمرت وحدات الدفاع الجوي المستنفدة بالفعل بتسريح مزيد من منتسبيها لإرسالهم إلى الجبهة كقوات مشاة.
وقال أحد المصادر: «لقد وصل الأمر إلى مستوى حرج، حيث لا يمكننا التأكد من أن الدفاع الجوي يمكن أن يعمل بشكل صحيح»، مضيفاً أنه يشعر بأن الوضع يشكّل خطراً على أمن أوكرانيا.
وتابع المصدر: «هؤلاء الطيارون يعرفون كيف يعمل الدفاع الجوي، وقد تدرب بعضهم في الغرب ولديهم مهارات حقيقية، والآن يتم إرسالهم إلى الجبهة للقتال، على الرغم من أنهم لم يتلقوا تدريباً بشأن هذا الوضع الجديد».
ولفت المصدر إلى أن القادة يستغلون الأوامر لإرسال جنود لا يحبونهم إلى الجبهة عقاباً لهم. وهناك أيضاً خوف من أن هؤلاء الجنود المزودين بمعرفة حساسة حول مواقع وتكتيكات الدفاع الجوي الأوكرانية، من الممكن أن يقدموا معلومات مهمة إذا تم القبض عليهم من قبل الروس في الجبهة.
وقال العديد من الجنود إن الطريقة لتعزيز معدلات التعبئة، ليست بخفض سن الاستدعاء، وإنما من خلال تقديم حوافز أفضل والمزيد من التدريب. وأضاف جندي من اللواء 114: «الأمر لا يتعلق بالعمر حقاً، فهم بحاجة إلى ظروف جيدة وحافز. إن الشباب في سن الـ18 مازالوا أطفالاً. ربما يمكنهم خفض السن إلى 23 عاماً، إذا لزم الأمر، لكن لايزال هناك عدد كافٍ من الأشخاص في كييف يمكن تعبئتهم لكنهم لا يريدون الذهاب». عن «الغارديان».
الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب