يُعتبر موقع حلم العرب من أبرز المنصات الرقمية الموجودة حاليًا، فهو عبارة عن منصة إلكترونية تهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من المحتوى الشامل الذي يخدم الجمهور العربي ككل. وفيما يلي، سوف نعرض المزيد من التفاصيل حول موقع حلم العرب والتعرف على أبرز 15 سؤالًا ثقافيًا يُقدّمها الموقع.

نبذة عن موقع حلم العرب

تأسست منصة حلم العرب من أجل بناء جسر يتم من خلاله التواصل بين أفراد المجتمع ككل، وذلك عبر ما يلي:

- تقديم مجموعة واسعة من الموضوعات المتنوعة مثل الأخبار، التكنولوجيا، التعليم، الصحة.

- بالإضافة إلى مجموعة مقالات متنوعة تختص بالشباب.

- حافظ موقع حلم العرب على مكانته بين المنافسين وأصبح من أبرز المنصات التي تم تصعيدها على جوجل.

- يهتم الموقع أيضًا بنشر محتواه في المملكة العربية السعودية.

- بجانب تقديمه لمجموعة واسعة من المحتوى المتنوع، يتميز الموقع بأنه سهل التصفح والاستخدام.

- كما يحرص على تقديم أفضل الأسئلة العامة التي من شأنها رفع الوعي الثقافي لدى الإنسان.

- يعمل الموقع دائمًا على تقديم أفضل ما لديه من أجل تطوير المستقبل وإضافة المزيد من المحتوى والأقسام التي تُلبي حاجة المستخدمين، خاصة الأسئلة الشخصية.

- يضم الموقع أيضًا مجموعة من الكُتّاب المتميزين الصادقين فيما يقدمونه، مما جعل شريحة كبيرة من الناس تثق في الموقع وتفضله على العديد من المواقع الأخرى.

الأسئلة الثقافية من حلم العرب

يسعى موقع حلم العرب دائمًا لإثراء ثقافة متابعيه وتزويدهم بإجابات على الأسئلة المتنوعة، فيما يلي مجموعة من أبرز الأسئلة:

- ما هي الدولة التي تتميز بأكل السوشي وتشتهر به؟

الإجابة: اليابان.

- ما عدد ألوان قوس قزح؟

الإجابة: 7 ألوان.

- في أي مدينة تم افتتاح بنك الدم الأول؟

الإجابة: في مدينة نيويورك عام 1940.

- ما هو عدد حروف اللغة الإنجليزية؟

الإجابة: 26 حرفًا.

- من هي أول امرأة حصلت على جائزة نوبل؟

الإجابة: ماري كوري.

- ما الأصل الذي تعود إليه جبنة البارميزان؟

الإجابة: إيطاليا.

- ما هي أكبر هضبة موجودة في العالم؟

الإجابة: هضبة التبت.

- ما هي الدولة الأكبر من حيث المساحة؟

الإجابة: روسيا.

- ما هو أعلى جبل في العالم؟

الإجابة: جبل إيفرست.

- ما هي أكبر شلالات في العالم؟

الإجابة: شلالات آنجل.

- ما هي عاصمة دولة إثيوبيا؟

الإجابة: أديس أبابا.

- ما هي أكبر بحيرة موجودة في العالم؟

الإجابة: بحيرة قزوين من حيث المساحة، وبحيرة بايكال من حيث الحجم.

- ما هي أكبر قارة من حيث المساحة في العالم؟

الإجابة: آسيا.

- ما هو عدد كواكب المجموعة الشمسية؟

الإجابة: 8 كواكب.

- بما يُسمى كوكب المريخ؟

الإجابة: يُطلق عليه الكوكب الأحمر.

أقسام موقع حلم العرب

يُقدم موقع حلم العرب عددًا كبيرًا من الموضوعات في مجالات متنوعة، ويعود ذلك إلى تعدد أقسامه التي تشتمل على ما يلي:

- الإسلاميات.

- تكنولوجيا.

- الأدب.

- مال وأعمال.

- الخدمات الاجتماعية.

- أخبار.

- دول الخليج العربي.

- الصحة والجمال.

- الوصفات والأطباق.

- الوزن المثالي.

- التغذية.

- أسئلة وأجوبة.

- الأمومة والطفل.

- الأسرة والمجتمع.

- عالم السيارات.

- أسئلة دينية.

- القسم الطبي.

- التعليم.

- تفسير الأحلام.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ما هی أکبر فی العالم من حیث ما یلی

إقرأ أيضاً:

السودان؛ الأسئلة المُحرَّمة!

هل كان لحرب السودان أن (لا) تقع؟
و قبل الإجابة نؤكد على أن نعم علَّ السؤال أعلاه لا فائدة منه و لا معنى له و قد حدث ما حدث و ما زال يحدث و الأهم منه هو سؤال : أن كيف يمكن لحرب السودان أن تقف؟
*
لكن في أحيان معرفة الأسباب و الظروف تساعد في فهم الحقائق و تصور الإحتمالات و النتائج.
لتبقى الحقيقة أن أقدار الله لا محالة واقعة و علينا الدعاء.
*
عودة إلى السؤال فالجواب : نعم.
إن كان تم لجم طموح قائد الدعم السريع و تنظيم أمر تلك القوات بعد نجاح الثورة مباشرة.
لتأتي مقولة أو الإتهام أن "الكيزان" هم من أشعلوا الحرب في محاولتهم المستمرة المُستميتة للعودة إلى السلطة و هذا احتمال وارد.
لكن إن كان فعلاً هو صحيح فلماذا أشعل الحرب الكيزان بين أتابعهم (العسكر)؟
أليس كان من الأسهل عليهم مع زعم أن قيادة الجيش خاضعة لهم كما أن الدعم السريع هو من صنعيتهم و قائده جندي تابع لهم أن يعلنوا إنقلاب العسكر و على مدنيِّ الوثيقة الإنتقالية و فقط! بلا حرب و لا يحزنون!
إذا فكيف نعلل أن الحرب هي بين الجيش و الدعم السريع؟!
*
نعم هل الدعم هو من "تمرَّد" على صانعيه و شركائه في الجيش؟ و هل لتمرُّده ذاك سبب "وطني" كما يزعم قائده بإنحيازه للمدنيَّة!
فلماذا من الأول شارك قادة الجيش و من خلفهم ممن يعرفهم هو و وقف معهم في الإنقلاب على حكومة الشراكة و حمدوك (الأوَّلى)؟!
هل أنَّبه الضمير و عرف الحق فاستيقظ؟
أم (حرَّشهُ) أحدهم و كبر الأمر في رأسه أو جهة ما وجهته أو أخضعته؟
أو فقط لأنه عرف الضعف في قيادة الجيش و أيقن من قدرته على هزيمتهم و انتزاع السلطة في السودان له وحده و إن سمح للمدنين مشاركته و اقتسامها معه و إن في الشكل؟
*
ثم لماذا خرج قادة الجيش و انتفضوا فجأة من حالة الإنهزام المزمن و الهوان و خضوعهم لقائد الدعم صديقهم؟ و لماذا في هذا التوقيت تحديداً؟!
هل ضاق صدرهم أم استيقظت الكرامة و النخوة و الغيرة على الشعب و الأرض فيهم؟ أم تذكروا قسمهم و أنهم هم الجيش و تلك مجرّد عصابات من قطّاع الطرق كانت تابعة لهم!
بل إن قلنا أنهم كانوا يعلمون نيّة (صبيهم) في انتزاع السلطة له و لمن خلفه منهم فلماذا لم يستعدُّوا العدَّة بإستخباراتهم و أمنهم فينقضوا عليه في هدوء و ترتيب يشهد لهم بالخبرة و الحنكة الأمنيَّة العسكرية؟! لماذا خرجوا علينا بأنهم أخذوا على خوانة و حين غرَّة؟!
أليسوا هم أيضاً من أعلنوا بأن استخباراتهم كانت تراقب استعدادت الدعم السريع و من سنوات؟!
*
السيطرة على قوات الدعم السربع و طموحات قائدها كان واجب من صَنعَهم و أشرف عليهم و منحهم الحصانة و تبَّعهم للجيش. و انتقل أمرها بعد سقوط نظام البشير "سيُّدها" إلى قيادة الجيش و حكومة الثورة و مجلس السيادة و السلطة الإنتقاليّة أو أي تسمية لتلك الشراكة (الفتنة) ما بعد الثورة.
و ما كان ليتم ذاك إلا بتحرك و تصرف قادة الجيش و إن بمعزل عن المدنيين في السلطة حماية للشعب أولاً و أخراً من خطر تلك القوَّات هذا بإعترافات أكثر قيادات الجيش السابقة و الاحقة.
و هذا ما لم يحدث بل أن قادة الجيش ببرهانهم دافعوا عنها و رفعوا من قدر صاحبها و ملكوها مفاتيح البلاد و الحكم و شؤون العباد!
لا أحد منا يعلم حقيقة ما دار في أذهان مدنيي السلطة الإنتقالية في شراكتهم مع العسكر لكن ما نعرفه من تصريحاتهم أنهم حاولوا و أصروا على تقرير مصير تلك القوات و دمجها في الجيش مع غيرها و مثلها من الحركات المسلّحة.
فهل طموح حميدتي و عناده كان السبب الأساس أم هناك من حاول انتهاز هذا الطموح و تطويعه فيه لأغراض أن يُسيطر عن طريقه على السودان إن كان من الأحزاب عندنا أو الأفراد أو دول الجوار أو الأنظمة غيرها!
ما حدث أن الحرب اشتعلت بين الجيش و قواته من الدعم السريع الأمر الذي كتب عنه الكثيرون أنه كان يتوقعه قادة الجيش و حاولوا تحاشيه بمجاملاتهم و تنازلاتهم المستمرة حد تركيع الجيش أمام دقلو!
الخاسر في الحرب كان و مازال هو الشعب المُتضرِّر الأول و الأخير منها و فيها بإستباحته دماً و عرضاً و مالاً و أرضاً.
*
إذا ضعف قيادات الجيش قبل البرهان في مواجهة خطر قواتهم من الدعم السريع و حسمه فوراً عند شعورهم بهم بسبب سيطرة عمر البشير أو غيره عليهم ثم شخص البرهان شريك و زميل إن لم يكن الأستاذ لقائد تلك المليشيات كان أهم الأسباب التي أوصلتنا لهذا المصير.
اما المدنيين من قوى الحرية و التغيير و حمدوك فلا يمكن تحميلهم مسئولية الحرب "المباشرة" و إن كان يحق محاسبتهم على عدم حنكتهم و قدرتهم على السيطرة على عقلية قادة الجيش و الدعم السريع و توجيهها إلى ما يخدم السودان و الشعب و يحفظهم من الشر القابع في نفوس العسكر جميعهم.
نعم كان واجب عليهم أن "يُكافحوا" حتى لا تقع الحرب و هم بشهاداتهم أيضاً كانوا يرون شرارتها و قبل الشعب.
كان عليهم الوقوف بقوة أما العسكر و هم يمثلون الشعب و يبتعدوا عن الاعيب الكيد و الحفر و الوقيعة و الفتنة بين الجانبين. نعم كان عليهم القوة و الحكمة.
*

إذا وقعت الحرب؛
وفهل كان يمكن إيقافها في أيامها الأولى؟
و نكتب نعم؛ إذا كان الجيش جاهز ليحسمها و في وقتها.
لكن الجيش -و ليس القيادة- كان (مُغيَّب).
القيادة التي أشغلت الجيش في تطبيق استراتيجة في الحرب غريبة في وضاعتها! أن تُدافع عن نفسك و من مكانك! داخل قواعدك و حامياتك و سكناتك! و تستمر في الدفاع حتى السقوط أو الانسحاب أو انهزامك!
ثم أضافت لها خطة الاستعداد و اعلان الجاهزية من داخل قيادة كل ولاية ثم و مع اقتراب الهجوم عليها الانسحاب منها و قبل اطلاق أي رصاصة!
للتشغل نفسها و بعدها في كيفية استعادتها و بعد ما تمت الإستباحة!!!
نعم كانت قيادة الجيش تتساهل في أمر واجبها من حماية شعبها قبل نفسها.
*
ثم جاءت تطالب (مليشياتها المتمرِّدة) بالخروج من منازل الناس و الناس تشهد عليها أنها هي من سمحت لهم بالدخول إليها و مكنتها منها و من أهلها!!
ثم ما زلتم -قيادة الجيش- تريدونها حرباً لمئة سنة؟!!
*
و استمرت الحرب حتى يوم الناس هذا؛ فهل في الإمكان إيقافها؟
لنكتشف حقيقة أن دول الجوار و الأقليم و الدوليّة منقسمة فيما بينها في أمره السودان و لا يهمها الحقيقة أن شعبه هو ضحيَّة ترددها و ذاك الإنقسام!
فالإمارات "أبو ظبي" و من خلفها إسرائيل التي يشهد العالم على دعمها المباشر للدعم السريع ضد الجيش بل و يُعتقد أنَّها "المتحكم" الأساسي في قيادتها لم تتوقف و حتى اليوم عن ذاك الدعم رغم علمها بكل شيء بل و "حشرها" أنفها في كل لجان من إقليميّة و دوليّة تتعلق بالسودان و لا نفهم إن كانت لحماية التهمة عن نفسها أم دفاعاً عنها!
ثم شاهدنا موقف "مصر السيسي" الضعيف في شأن السودان رغم الأهميّة الأزلية للسودان بالنسبة لمصر! و رغم أن الحرب قبل اشتعالها تم التعدي على جيش مصر في مروي رغم استضافة جيش السودان بقيادة البرهان لهم لكن مصر لم تتحوَّط و لم في الأمر ذاك تشك! وقتها كان تحرك الدعم السريع معلالاً بمنع تدخل مرتقب للجيش المصري ضدَّ قواته! و سكت الجيش معللاً أن تلك القوات كانت في تدريب مشترك معه؟
مصر أيضاً أهملت وضع غزة و قبلها النيل و السد و بعدها قناة سيناء و البحر الأحمر حتى و فجأة انتفضت متوجهة و في وثبة إلى الصومال في محاولة ما للإنتفاخ أمام طوفان أثيوبيا في علاقتها الأزليّة مع إسرائيل و المُتربصّة و منذ تكوينها بمصر الدولة و الشعب.
*
حتى الحبشة نفسها فنظام "آبى أحمد" يجعل المتابع له في شأن علاقته بالسودان يتعجَّب! فأثيوبيا كانت واقفة مع الثورة السودانيّة و منذ انطلاقتها و دافعت عنها و حتى يوم انتصرت و اختلف المدنيين مع العسكر في شراكتهم جاء أحمد هنا "كفاعل وسيط خير" مُصلحاً الحال حتى توصل الجميع إلى (وثيقتهم الأولى)!
نفس النظام التي مازالت تطاله الإتهامات في شراكة له و إن اقتصاديّة و استثماريّة مع قيادة الدعم السريع! تلك القوات التي اعتزرت قيادتها عن مشاركة الجيش في استعادة أراضيه المغتصبة من أثيوبيا!
ثم يختلف البرهان مع الحبشة ليأتي من جديد أحمد يزوره و في مقره بورتسودان كأول رئيس لدولة يُكرم البرهان بزيارة رسميَّة و بعد الحرب!
*
و هكذا تشابكت مصالح الدول حول السودان ليتضح أن شعب السودان يواجه الحرب لا ناصر له و حافظ إلا الرحمن ربه.
*
إذا فكيف ستقف الحرب و بعد الكلام أعلاه و غيره كله؟
بإنتصار الجيش أو انهزامه أولاً. مما قد يفتح المجال لأسئلة أخرى عن مصير كل من انتمى لتلك القوات أو ساندها و أيدها من الشعب إذا ما انتصر و قد يصل إلى أمر مستقبل السودان نفسه في حالة انهزامه.
أو بإتمام الصلح بين الطرفين مع إشكاليّة ستواجه الأطراف كلها حتى المحكمين بينهما في كيفيّة محاسبة و القصاص و العقوبة من كل من أجرم بينهما و ارتكب كل أنواع الجرائم ضد الشعب. و أولهم القيادات فيهما!
أو بالتدخل الإقليمي أو الدولي في السودان و ما يفتحه من أبواب للمجهول عن مستقبل وحدة السودان!

اللهم فرَّج هم السودان و شعبه و أصلح أمره.
محمد حسن مصطفى

 

mhmh18@windowslive.com  

مقالات مشابهة

  • “المقاولون العرب” في المركز الـ91 ضمن أكبر شركات العالم
  • سؤال إلى السفير البريطاني في عمان
  • حملة ترامب تصدر بيانًا بعد إطلاق نار بالقرب من موقع المرشح الجمهوري
  • سؤال اليوم التالي في العالم العربي
  • معهد ثقافي عربي في قلب ميلانو
  • تامر حسني يطرح مسابقة للجمهور بمناسبة المولد النبوي الشريف
  • مكتبة زيباري.. إرث ثقافي وحضاري يجمع ثقافات مختلفة في إحدى قرى دهوك (صور)
  • السودان؛ الأسئلة المُحرَّمة!
  • 10 علامات من السماء: المعجزات التي شهدها العالم يوم ميلاد النبي
  • التحالف الوطني يقدم الدعم في موقع حادث قطاري الزقازيق