المطرب محمد عبدالمنعم: إنتاج الأغاني الشعبية أصعب من العادية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
قال الملحن والمطرب محمد عبدالمنعم إن المشاركة في إنتاج الأغاني الشعبية أصعب من الأغاني الأخرى العادية، لأن مساحة الإبداع بها صغيرة وتتطلب أفكارا جديدة، لأن المطلوب منك عمل أغنية ذات لحن معين يساعد الجماهير على الرقص عليها، أما الأغاني الطربية تتطلب إبداعا أكثر في الأغاني وليس الأفكار.
كل فترة زمنية لسان حال الشباب يتغيروأضاف «عبدالمنعم»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية لبنى عسل عبر برنامج «حد النجوم»، المذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، أنه يجب على الفنان لكي ينجح أن يواكب العصر ولسان حال الشباب، لأن كل فترة زمنية لسان حال الشباب يتغير.
وتابع «أغنية اعتبره قلب وراح، هي فاتحة الخير عليا، وأنها أغنية درامية وغناها كثير من المطربين، أسامة عبدالغني وشرين عبدالوهاب وسمية درويش»، موضحًا أن تكتشف صوتا جديدا ينسب إليك الفضل أكثر من أن تكون تعمل مع مغنٍ ناجح، لافتا إلى الفنان سعد الصغير سبب معرفته بالمطربة بوسي، ومن خلاله مشاركته في عمل أغنية «آه يا دنيا»، التي حققت نجاحا ساحقا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحياة حد النجوم الأغاني شرين عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
ترامب: التعامل مع زيلينسكي أصعب من بوتين
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا جديدًا بتصريحاته حول النزاع في أوكرانيا، حيث قال إن التعامل مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كان أصعب من التعامل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وأشار ترامب في الوقت نفسه إلى أنه يعتقد بوجود "اتفاق محتمل" مع الطرفين يمكن أن ينهي الحرب، رغم إقراره بصعوبة التوصل إليه في الوقت الراهن.
وجاءت تصريحات ترامب، مساء الأربعاء، خلال حديثه مع الصحفيين في البيت الأبيض، حيث أشار إلى أن الوضع معقد وأن الطريق إلى تسوية النزاع لا يزال غير واضح المعالم، موضحًا أن "الاتفاق لا يزال بعيد المنال"، لكنه لم يفصح عن طبيعة المقترح الذي يعتقد أنه قد ينهي الحرب، أو ما إذا كان قد ناقش بالفعل تفاصيله مع الطرفين.
ورغم تجنبه التصريح بشكل صريح حول الاعتراف بالسيطرة الروسية على شبه جزيرة القرم، فإن ترامب قال ردًا على سؤال في هذا الصدد: "أريد فقط أن أرى نهاية للحرب"، وهو ما اعتبره مراقبون تلميحًا إلى استعداده لغض الطرف عن بعض الوقائع الميدانية، في سبيل التوصل إلى تسوية شاملة للنزاع.
وفي سياق آخر، لوّح ترامب بزيادة محتملة للرسوم الجمركية المفروضة على السيارات الكندية الواردة إلى السوق الأمريكية، مؤكدًا أن الرسوم الحالية التي تبلغ 25% قد ترتفع قريبًا، في إطار سياسة اقتصادية تهدف إلى تعزيز التصنيع المحلي.
وأوضح قائلا: "هم يدفعون 25%، لكن هذه الرسوم قد ترتفع فيما يتعلق بالسيارات"، مضيفًا بنبرة حاسمة: "كل ما نفعله هو أننا نقول: لا نريد سياراتكم، مع كامل الاحترام. نريد حقا أن نصنع سياراتنا بأنفسنا".
وتأتي هذه التصريحات في ظل أجواء مشحونة على المستوى الدولي، حيث تحاول واشنطن إعادة صياغة علاقاتها التجارية مع العديد من الدول، بما في ذلك كندا، التي تعتبر شريكًا اقتصاديًا رئيسيًا للولايات المتحدة.