كشف الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم، موقف السناتر والدروس الخصوصية؛ تزامنا مع تغيير نظام الثانوية العامة.

عاجل| أول تعليق من التعليم بشأن خطة تطوير الثانوية العامة وعودة الطلبة للمدارس (فيديو) بشرى لطلاب الثانوية العامة.. الطب والذكاء الاصطناعي في تنسيق المرحلة الثانية 2024 حقيقة إلغاء بعض المناهج

وتابع "بهاء الدين" في اتصال هاتفي مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الأحد، "معلمو الدروس الخصوصية لا يفيدون الطالب من الناحية التعليمية لأن أغلبهم غير متخصصين تربويا، وعلينا تطوير المعلم من كل النواحي، وبالنظام الجديد للثانوية سنقضي على ظاهرة السناتر التعليمية والدروس الخصوصية".

وقال نائب وزير التعليم إننا لم نلغي الفلسفة وإنما ندرس المنهج في الصف الأول بشكل مكثف سواء للقسم العلمي والأدبي، ومواد العلوم المتكاملة (كيمياء – فيزياء – أحياء – ديناميكا) تم دمجها بمدلولات علمية قوية كاملة من دون حذف لأي منهج من مواد الثانوية العامة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى التربية والتعليم الدروس الخصوصية الثانوية العامة السناتر التعليمية الثانویة العامة

إقرأ أيضاً:

قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان

كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال حرب 1812 بين بريطانيا والولايات المتحدة. 

وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، ما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.

وأضاف حموده خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.

وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.

ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.

مقالات مشابهة

  • «التعليم» تعلن مسابقة لطلاب الثانوية عن المخاطر الرقمية بجوائز مادية
  • تعرّف على موعد امتحانات الثانوية العامة 2025
  • قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان
  • وزير الري يوجه بتطهير المساقي الخصوصية قبل موسم أقصى الاحتياجات
  • وكالة نوفا تبرز تصريحات وزير التربية التعليم بشأن التعاون المثمر مع إيطاليا
  • إكرام بدر الدين: رفض التهجير موقف شعوب وليس حكومات فقط
  • موقف رسمي عراقي من نزع سلاح الفصائل وزيارة الشرع لبغداد والعلاقة مع ترامب
  • إلغاء التكليف.. نقيب أطباء الأسنان يصدم دفعة 2023 بعد لقاء وزير الصحة
  • حديث جانبي بين وزير الخارجية وماكرون بشأن سوريا ..فيديو
  • وزير المالية: تعديلات تشريعية بسيطة لحزمة من التيسيرات الضريبية والجمركية