حقيقة انفصال راغب علامة عن زوجته
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
علق المطرب راغب علامة، على الشائعات التي انتشرت خلال الفترة الماضية حول انفصاله عن زوجته جيهان، قائلاَ: «إذا بدنا نرد على الشائعات ما نشتغل».
ومن جانبها قالت زوجته جيهان خلال لقائهما في «فوشيا»: «ليس لدي وقت كي أوجه أي كلمة لمطلقي تلك الشائعات، والفيديوهات الرومانسية التي تنتشر تسلط الضوء على حقيقة علاقتنا، هذا هو الواقع الذي نعيشه، ومن يرد الحديث عكس الحقيقة فهو حر».
A post shared by Foochia - فوشيا (@foochiagram)
آخر أعمال راغب علامةكان آخر أعمال الفنان راغب علامة، أغنية «بيروت ولا روما»، الذي طرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
أغنية «بيروت ولا روما» كلمات فيليبينو، ألحان محمد يحيى، توزيع ايلي بربر، وغناها راغب باللهجة المصرية.
وجاءت كلمات أغنية بيروت ولا روما:« كل حاجة معقولة وانتي مش معقولة، خدتي قلبي لوحدك من النظرة الأولى، والقمر على قده كان في حتةه لوحده، هو مركز تاني وانتي طالعة الأولى، العيون مرسومة رسمة مش مفهومة، ما شافتش في جمالك في بيروت ولا روما».
اقرأ أيضاًمهرجان القلعة 2024.. موعد وأسعار حفل حمزة نمرة
إيمان العاصي: لم اعتمد على السوشيال ميديا في الوصول للجمهور وتحقيق الشهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: راغب علامة راغب زوجة راغب علامة المطرب راغب علامة بیروت ولا روما راغب علامة
إقرأ أيضاً:
جولة مفاوضات ثانية بين طهران وواشنطن قريبا في روما
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الاثنين، إن جولة ثانية من مباحثات بلاده مع الولايات المتحدة، ستعقد قريبا في روما برعاية من سلطنة عمان، وذلك بعد أيام من انعقاد جولة أولى في السلطنة.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي، أجراه عراقجي مع نظيره العراقي فؤاد حسين، تناول آخر مستجدات المفاوضات الإيرانية-الأميركية، وفق بيان أصدرته وزارة الخارجية العراقية.
وبين عراقجي أن المفاوضات بين الجانبين الإيراني والأميركي سارت بشكل جيد، مشيراً إلى مناقشة المشروع النووي، وأكد على أن الجولة الثانية من المحادثات ستُعقد قريباً في العاصمة الإيطالية روما، برعاية سلطنة عُمان أيضا، دون أن يحدد الموعد.
من جهته أعرب وزير خارجية العراق عن ارتياحه لمسار الحوار القائم وثمن الدور الإيجابي الذي تضطلع به سلطنة عُمان في تسهيل المفاوضات، مؤكدا دعم بغداد لأي جهد يساهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.
في غضون ذلك، نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مصدر في الحكومة الإيطالية -لم يفصح عن هويته- أن الجولة المقبلة من المحادثات ستعقد في روما يوم السبت المقبل.
كما صرح وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، للصحفيين بأن حكومة بلاده وافقت على استضافة المحادثات.
إعلان محادثات بناءةوأمس الأول السبت، استضافت سلطنة عمان أولى جولات المحادثات الإيرانية الأميركية بمسقط، وسط ترحيب عربي، فيما وصفها البيت الأبيض بأنها كانت إيجابية للغاية وبناءة.
وقال البيت الأبيض في بيان، إن ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط أجرى محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، استضافها وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي.
وأعربت إدارة ترامب عن رضاها عن الجولة الأولى من المحادثات في عمان، وقالت إنها "سارت وفقا للخطة الموضوعة وحققت هدفها المتمثل في تغيير شكل المحادثات من غير المباشرة -عبر وسطاء- إلى المباشرة، حيث يتبادل المسؤولون أطراف الحديث مباشرة".
من جانبها، أفادت الخارجية الإيرانية، في بيان السبت، بأن المحادثات دامت لأكثر من ساعتين ونصف، وشهدت تبادلا للآراء من خلال وزير الخارجية العُماني.
وذكرت الخارجية الإيرانية أن رئيسي الوفدين الإيراني والأميركي تحدثا سويا لبضع دقائق أثناء مغادرتهما المحادثات بحضور وزير الخارجية العُماني.
وكانت المحادثات التي عقدت في عمان يوم السبت هي الأولى بين إيران وإدارة يقودها ترامب، بما في ذلك الإدارة الأميركية خلال ولايته السابقة بين 2017 و2021.
وأمس الأحد، أعلنت إيران عقب جولة المحادثات الأولى التي عقدت في مسقط أن المحادثات المقبلة مع الولايات المتحدة ستبقى "غير مباشرة" بوساطة عمانية، وستركز حصرا على الملف النووي ورفع العقوبات.
زيارة لموسكوفي سياق متصل، يعتزم عراقجي زيارة روسيا خلال الأسبوع الجاري قبل الجولة الثانية من محادثات بلاده مع الولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن عراقجي "سيناقش آخر المستجدات المتعلقة بمحادثات مسقط" مع مسؤولين روس.
في الأثناء، أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أنه سيزور طهران هذا الأسبوع قبل الجولة الثانية من المحادثات، في خطوة يرى مراقبون أنها قد تكون لبحث سبل تحسين وصول مفتشي الوكالة إلى برنامج طهران النووي.
إعلانيذكر أن إيران دخلت المحادثات بحذر، متشككة في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع إدارة ترامب الذي هدد بقصفها إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة.
وتهدف واشنطن إلى وقف أنشطة طهران الحساسة في تخصيب اليورانيوم والتي تعتبرها إلى جانب إسرائيل وقوى أوروبية سبيلا لامتلاك سلاح نووي. وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط.