ساديو ماني: سعيد لوجودي بدولة مسلمة وفضلت الإنتقال للنصر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
اعرب محترف النصر السنغالي ساديو ماني المنضم للفريق موخرا من بايرن ميونخ، عن سعادته بانتقاله للمملكة، وكذلك سعادة أسرته البالغة، قائلا: هذا مهم لإيماني.
وصرح ماني أنه في كامل سعادته، وأن جميع أفراد عائلته كانوا متحمسين، وخاصة والدته التي شجعته بشكل كبير على هذه الصفقة، وأنها كانت أول الداعمين له.
وأضاف أن فيرمينو حاول إقناعه بالإنضمام إلى الأهلي، وكذلك فابينهو وهو شخص مقرب منه جدا، وطلب منه الإنضمام إلى الإتحاد، ولكنه فضل الإنضمام للنصر.
وقال ممازحا: أنه ينتظر بشدة لمقابلة هندرسون و فابينيهو وفيرمينو، ولكنه سينتصر عليهم جميعا.
وكان نادي النصر أعلن رسميا عن تعاقده مع ساديو ماني، النجم السنغالي، وعقده يمتد إلى 2027، ويعتبر ماني هو ثاني أكبر نجم يوقع معه النصر بعد كرستيانو.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر ساديو ماني
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم، دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين والعمل على منحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد سانشيز، خلال مشاركته في اجتماع مؤتمر الاشتراكية الدولية، بالعاصمة المغربية الرباط، أهمية "تحقيق سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة "تضافر الجهود لمواجهة الأزمات المتفاقمة في مناطق مختلفة من العالم وخاصة في فلسطين".
وقال سانشيز: "يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين".
وأضاف: "علينا أن ننهي معاناة الفلسطينيين ونضع حداً للحصار والتضييق على حياة المدنيين".
وفي مايو الماضي، اعترفت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسميا بدولة فلسطين. وقال سانشيز من أمام مقر رئاسة الوزراء في مدريد، في خطاب متلفز: "هذا قرار تاريخي له هدف وحيد، وهو مساعدة الإسرائيليين والفلسطينيين على تحقيق السلام".
وأضاف أن الاعتراف بدولة فلسطين "قرار لا نتبناه ضد أي طرف، خاصة إسرائيل، وهو شعب ودود نكن له احتراما وتقديرا، ونرغب في أفضل علاقة ممكنة معه".
ودعا سانشيز إلى وقف إطلاق نار دائم، وإلى زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإلى إطلاق سراح الرهائن، الذين تحتجزهم حماس منذ 7 أكتوبر.
كما كشف أن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية "تشمل قطاع غزة والضفة الغربية وموحدة تحت إدارة السلطة الوطنية الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".
وأشار إلى أن إسبانيا "لن تعترف بأي تغييرات على الحدود الفلسطينية بعد عام 1967 ما لم يتفق على ذلك جميع الأطراف".