بعد حكم الحبس.. عصام صاصا يطرح أحدث أعماله الغنائية "الدنيا قاسية"
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
طرح مطرب المهرجانات عصام صاصا منذ قليل عبر قناته الرسمية في موقع يوتيوب أغنية جديدة تحمل اسم "الدنيا قاسية".
عصام صاصا يطرح أحدث أعماله الغنائية
سبق، كتبت الصفحة الرسمية لـ عصام عبر موقع الصور والفيديو «إنستجرام»، منشوراَ عبر خاصية «الأستوري»:«الساعة 6 الدنيا قاسية اتشقلبت بيا في ثواني»، رغم مرورصاصا بفترة صعبة بسبب الحكم الذي صدر عليه منذ ايام، ودخولة السجن 6 أشهر مع الشغل في قضية دهسه مواطن على الطريق الدائري في الطالبية
تفاصيل اغنية الدنيا قاسية
وأغنية "الدنيا قاسية"، من كلمات مصطفى الجن، وألحان كيمو الديب، وتبدأ بمقطع تقول كلماته: الدنيا قاسيه اتشقلبت بيا فى ثوانى، فتحت عينى لقيتنى فجأه فى دنيا تانى، وحشتنى نفسى واهلى واخواتى ومكانى، هون يارب الغربه صعبه مموتانى، ربنا علشان عالم بيا، مش هيشمتكم يوم فيا، قادر ياكريم تسمع ليا، وتنجينى، انا عارف انك مش هتسبنى، وبلاك معناه ان انت حاببنى، دانا طوب الارض بيحاربنى، طالع عينى.
وكانت قد حكمت محكمة جنايات الجيزة، علي عصام صاصا، مطرب المهرجانات، بالحبس 6 أشهر مع الشغل، في قضية اتهامه بدهس مواطن على الطريق الدائري في الطالبية، وقيادته سيارته الملاكي تحت تأثير المواد المخدرة، إذ تضمن منطوق الحكم، انقضاء الدعوى الجنائية في دهس المواطن لتنازل أسرته عن حقها.
آخر أعمال عصام صاصا الغنائية
وكان آخر أعمال عصام صاصا الغنائية، هي أغنية " صيع منحرفين" عبر موقع اليوتيوب الشهير، إلى جانب مطرب المهرجانات أمين خطاب، وجاءت كلماتها كالتالي: "احنا صيع منحرفين، احنا بنعامل مسجاين، طول ما صاصا يابا معا امين، يبقى كده الدنيا هتخرب، مطروش وحقي انا مسبهوش، عمري ما اطلع انا بخربوش، ايوا بجرح اي وشوش، مش بمليس لا ده انا بضرب، هلو، ليكو حق تعالو خدوه، تحت بيوتكو انا واقف اهوه، وهطلعكم ع الفوريو، وهتبقو في الرائج بالدم، علشان شغلتكم تتلم، انا سافل بشتم بالام، وسلاحي انا بدهنو بسم، اخطر من الصاعق، مسجون انا مجمل احكامي، يجي تأبدتين، زود ع الحكام بقا يا قاضي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال عصام صاصا اغنية الدنيا قاسية لعصام صاصا اغنية الدنيا قاسية عصام صاصا عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
أصبحت أفعالكم لا تليق بمقام أم الدنيا
حقًا لقد أصبح المشهد الذى يظهر به الكثيرون من الفنانين الآن عندما يتوجهون لحضور حفلات المهرجانات سواء بالداخل او بالخارج عبثيًا ولا يليق بمقام أم الدنيا الحبيبة هوليوود العرب. وقبلة كل الفنانين العرب وهى من صنعتكم انتم وغيركم، لقد أصبح البعض يتصرف حسبما يتراءى له أوحسب أهوائه دون النظر لاية اعتبارات اخرى او انهم عندما يرتكبون اية افعال سيئة او تصريحات غير لائقة. ألا يعلم هؤلاء أن أى تصرف منهم يسيء إلى المصريين، فقد ترى عندما يقع البعض منهم فى اية زلات يشار اليه بأنه مصرى.
ألم يشاهدوا ما تسجله عدسات المصورين لما يفعلونه سواء فى الفضائيات أو «السوشال ميديا» او ما يدور ويذاع عنهم على القنوات الخارجية، وانتقاد ما تم فعله من بعضهم بصفة عامة فى مهرجانات عديدة وما يرتكبونه من افعال لا تليق بمقام مصر نهائيا، لتصل إلى حد الهزل. ووصل الحال بان تدخلت شرطة البلد المقام بها المهرجان هناك بسبب ما قامت به فنانة مصرية مشهورة وما ظهرت عليه مع مطرب خليجى أثناء المشاركة فى حفل توزيع جوائز هناك، وقبلها بفتح القاف أثناء مصافحته لها بشكل مطول وتبادلهما القبل والأحضانً المثيرة، بينما تواجد فنان كان يتوسطهما ويحاول الفصل بينهما ضاحكًا وهو يقول خلاص «قبلتين كفاية» مما جعل شرطة البلد المقام بها المهرجان ان تتدخل كما أثار مقطع فيديو القبلة هذه الذى تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعى الجدل، وتناقلته جميع وسائل الاعلام المحلية والخارجية بل لاقى انتقادا لاذعا ولا تزال أصداء هذه الأزمة التى تمت فى بالمهرجان الخامس تتصاعد حتى الآن، فهذا المشهد أثار استياء عدد كبير من المتابعين الذين عبروا عن غضبهم من تصرفات الفنانة والفنان العربى، معتبرين أن مثل هذه الأفعال لا تتماشى مع عادات مجتماعاتنا.
لقد اصبح ما نراه ونسمعه ونشاهده الآن من انتقادات لما يفعله البعض من الفنانين، وما يدور ويفعله البعض منهم يقع فى مصاف الجحود فى حق مصر امام العالم ويساهم فى وأد النهضة الفنية التى صنعها نجوم وأساطين الفن المصرى السابقين عتاولة الفن بجد دون منافس لهم حتى الان، الذين تركوا أرثا فنيا يعيش عليه الجميع فى الداخل والخارج حتى الان، ويتفاخرون به وكأنه من صنعهم وعجبا يجرى ذلك امام الجميع ويذكرون الفنان فقط ويكرمونه دون ان ينسب الفضل لام الدنيا. بل يزدادون فخرا زائفا وكأنهم يعيدون تاريخ فنهم هم غير الموجود فى الوجود اساسا، ونعود لبداية الكلام وهو أن المشهد الفنى اصبح عبثيا، وايضا شاهدنا فى هذا المهرجان الذى اقيم فى احد البلدان ظهور الممثلة العجوز وهى تسير بمفردها ممسكة بمشط الشعر الكبير خارج حقيبة يدها وهى تسير فى الطريق المؤدى للمهرجان وكأنها لتوها خارجة من shower والادهى فستانها الذى اظهرها بإطلالة مثيرة للانتقاد حتى انتقدها احد مقدمى «التوك شو» بأن لكل عمر مقامًا بسبب فستانها المثير للجدل والمكشوف من جنب البطن ليظهر تجاعيد الجلد بسبب عامل العمر الذى تخطى لما بعد الثمانين رغم انها نجمة كبيرة وتاريخها كبير فقد كانت اطلالتها غير لائقة بسنها وببلدها وبتاريخ فنها فلكل مقام مقال ولكل عمر مقام وشكل وهندام وطريقة تناسبه وتجعله يرفع من قدره ويشرف بلده، هذا بخلاف ظهور فنانة كبيرة ايضا فى لقاء متلفز اجرى معها على هامش احد المهرجانات من حديثها تقول ان المصريين لما بيطلعوا يحجوا بيختاروا بلد الحرمين الشريفين ونقول لها عجبا وعجبا فهل تجرى مراسم الحج فى بلد آخر فأى ثقافة هذه.
وهل هذا فكر يليق بالفن وبمصر، بخلاف الممثلة التى اعربت بطريقة جعلتها مثارًا لانتقادها من القنوات الخارجية ومنصات التواصل الاجتماعى ووصفوها بأن استخدامها ليدها بالقفاز على وجهها اشبه بمن يكون فى حلبة قتال كما قالت احنا جينا لاننا مش اقل من اى حد جايين نحقق احلامنا هنا فى الفن واوجه لها سؤالًا اين فنك الآن واين ذكرك لفضل ام الدنيا فى حديثك بخلاف الفنانة صاحبة سجل حافل من الاخطاء اللفظية وصاحبة سيئة جارية. وظهور مطرب ببالطو قطيفة حريمى وعقد حريمى ابيض وحلق ياللهول وعجبى، فإلى متى تظل اخطاؤهم هذه وغيرها التى تثير الجدل حول ما يُعتبر مناسبًا أو غير مناسب فى سلوكيات الفنانين أثناء ظهورهم فى المناسبات العامة. فلك الله يا مصر.