وجه عبد اللطيف منيع، لاعب المصارعة الرومانية، الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على دعمها للرياضة والرياضيين والأبطال، إعلاميا وماديا، والمساندة في كل المجالات، كما أنه يوجه الشكر للرعاة الذين يدعمون الأبطال الرياضيين.

وتابع «منيع»، خلال مؤتمر صحفي بمدينة العلمين الجديدة نقلته قناة «اكسترا نيوز»، اليوم الأحد: «مصر دائمًا تستحق الأفضل، وفخور جدًا بزملائي لتحقيق الميداليات في بطولة الأولمبياد»، مؤكدًا أن فرحته كملت بتحقيق ميداليات لمصر في بطولة الأولمبياد، منوهًا بأن الرياضة ثقافة شعوب، ودائمًا مصر في تقدم، ويحب أن تفضل مصر في المقدمة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عبد اللطيف منيع لاعب المصارعة مدينة العلمين الجديدة الميداليات الأولمبياد

إقرأ أيضاً:

مقتل أكثر من 700 في حصار الفاشر بالسودان

جنيف "رويترز": قال فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الجمعة إن أكثر من 700 شخص قتلوا بمدينة الفاشر السودانية منذ مايو أيار، مناشدا قوات الدعم السريع شبه العسكرية رفع الحصار عن المدينة.

وأضاف تورك في بيان أن الحصار و"القتال المستمر دون هوادة يدمران حياة الناس كل يوم على نطاق واسع".

وتابع "لا يمكن أن يستمر هذا الوضع المقلق. يجب على قوات الدعم السريع إنهاء هذا الحصار المروع".

وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إنها وثقت مقتل ما لا يقل عن 782 مدنيا وإصابة أكثر من 1143 منذ مايو مشيرة إلى أدلة تستند جزئيا إلى مقابلات مع الفارين من المنطقة.

وأوضحت أن القتلى والمصابين سقطوا جراء القصف المتكرر والمكثف من جانب قوات الدعم السريع لمناطق سكنية مكتظة بالسكان بالإضافة إلى الغارات الجوية المتكررة من جانب قوات الجيش السوداني.

وقالت مفوضية حقوق الإنسان إن مثل هذه الهجمات على المدنيين قد تصل إلى حد جرائم الحرب. ونفى الجانبان مرارا تعمد مهاجمة المدنيين وتبادلا الاتهامات باستهدافهم في الفاشر ومحيطها.

واندلع الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع قبل أكثر من 18 شهرا، مما تسبب في أزمة إنسانية حادة شملت نزوح أكثر من 12 مليون شخص عن منازلهم في وقت تواجه فيه وكالات الأمم المتحدة صعوبات في تقديم الإغاثة.

والفاشر واحدة من أكثر خطوط المواجهة احتداما بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني وحلفائه الذين يقاتلون للحفاظ على موطئ قدم أخير في منطقة دارفور. ويخشى المراقبون من أن يؤدي انتصار قوات الدعم السريع هناك إلى هجمات انتقامية على أساس عرقي كما حدث في ولاية غرب دارفور العام الماضي.

وقال سكان محليون إن قوات الدعم السريع هاجمت في وقت سابق من هذا الشهر المستشفى الرئيسي، مما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص على الأقل.

كما تعرض مخيم زمزم القريب، حيث يقول الخبراء إن هناك مجاعة بين سكانه الذين يزيد عددهم على نصف مليون شخص، لنيران مدفعية قوات الدعم السريع خلال الأسبوعين الماضيين، مما أجبر الآلاف على الفرار من المخيم.

مقالات مشابهة

  • خبير بشؤون شرق أوروبا: ترامب سيعيد النظر في دعم أمريكا لأوكرانيا
  • انتصار السيسي توجه الشكر للمتطوعين في الهلال الأحمر المصري
  • رسالة إلى «عبداللطيف»: لا تعليم في جسد مريض
  • تحقق توقعات ليلى عبداللطيف لنهاية العام.. عدة دول بدأت المعاناة
  • الرئيس الألماني يشكر خدمات الطوارئ في ماجدبورج
  • بطلة ألمانيا تعاني آثار «كورونا» منذ الأولمبياد!
  • أنباء عن تقدم في محادثات وقف إطلاق النار .. والأمم المتحدة تطلب رأيا قانونيا حول التزامات إسرائيل في غزة
  • مقتل أكثر من 700 في حصار الفاشر بالسودان
  • الولايات المتحدة تقدم حوالي 200 مليون دولار من المساعدات الإنسانية الإضافية للشعب السوداني
  • مساعدات مصرية متواصلة لغزة.. وسكان القطاع يوجهون الشكر للسيسي والشعب