الكليات المتاحة بالمرحلة الثانية علمي علوم ورياضة 2024 بجامعة الزقازيق
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
اعتمد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، تنسيق المرحلة الأولى للالتحاق بالجامعات، ويبحث الطلاب غير المسجلين بالمرحلة الأولى عن توقعات تنسيق الكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم وعلمي رياضة 2024 بجامعة الزقازيق، لتقديم أوراقهم للالتحاق بهذه الكليات واستكمال مسيرتهم التعليمية.
التسجيل في المرحلة الثانية لتنسيق الجامعاتوقال وزير التعليم العالي، إنّ عدد الطلاب الذين يحق لهم التسجيل في المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات على مستوى الجمهورية يبلغ 353 ألفا و57 طالبا، بينهم 286 ألفا و88 طالبا في الشعبة العلمية، و66 ألفا و969 طالبا في الشعبة الأدبية، وفقا لبيان إعلامي صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
ووفقا لمؤشرات تنسيق المرحلة الثانية العام الماضي فإن الكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم وعلمي رياضة 2024 بجامعة الزقازيق هي:-
- الطب البيطري.
- التمريض.
- العلوم.
- الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي.
- زراعة الزقازيق
- حقوق الزقازيق
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق
- معهد تكنولوجي عالي العاشر من رمضان شعبة «هندسة».
- علوم الزقازيق رياضة
- تربية (تعليم ابتدائي) الزقازيق
- تربية طفولة مبكرة الزقازيق
- تجارة انتساب موجه الزقازيق
- تكنولوجيا وتنمية الزقازيق علوم مالية وإدارية
- المعهد العالي للهندسة الإلكترونية بلبيس
-المعهد العالي للهندسة ببلبيس
- حقوق انتساب موجه الزقازيق
- تربية نوعية الزقازيق
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثانية كليات معاهد جامعة الزقازيق تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة تنسيق 2024 2025 المرحلة الثانیة علمی علوم فی المرحلة الثانیة الکلیات المتاحة بجامعة الزقازیق
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: احتفال مصري إيطالي بتمكين المرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا
صرّح الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بأن دعم المرأة في هذه المجالات يمثل أحد الركائز الأساسية للاستراتيجية الوطنية، مؤكدًا أن تمكين المرأة يعزز التنمية المستدامة ويخلق بيئة علمية أكثر شمولًا وإبداعًا، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل مع الشركاء الدوليين والمحليين لضمان توفير الفرص والموارد التي تتيح لهن التميز والابتكار.
في هذا الإطار، وبالتزامن مع اليوم الدولي للنساء والفتيات في مجال العلوم، نظمت هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار (STDF) بالتعاون مع سفارة إيطاليا في مصر، فعالية متميزة للاحتفاء بدور المرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، مع التركيز على التحديات والفرص في المشهد العلمي المصري.
أعرب ميكيلي كواروني، سفير إيطاليا في مصر، عن اعتزازه بتنظيم هذا الحدث، مشيرًا إلى أن دعم المرأة في العلوم مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود.وأكد التزامهم بدعم التعاون العلمي مع مصر، خاصة في مجالات الهندسة، والتكنولوجيا، والطاقة الجديدة والمتجددة، والزراعة، والتراث الطبيعي. وشدد على أهمية دعم الباحثين مع التركيز على تعزيز مشاركة المرأة في العلوم، وتوفير الفرص التي تمكّنها من الانخراط بشكل أكبر في مجالات الهندسة والرياضيات وزيادة نسبة الفتيات والمرأة العاملات في الأبحاث العلمية. وأضاف أن الوكالة الإيطالية تدرك تمامًا التحديات التي تواجهها المرأة في تحقيق التوازن بين مسؤوليات الأسرة والعمل في البحث العلمي، وتحرص على تقديم الدعم اللازم لتمكينهن من تحقيق هذا التوازن. وأكد التزام الوكالة بدعم المشاريع العلمية التي تشارك فيها المرأة وتعزيز التعاون مع مصر في هذا المجال، مع العمل على فهم الفرص والتحديات التي تواجهها الباحثات. واختتم السفير كلمته متمنيًا أن تُسهم هذه الورشة في خلق نقاشات مثمرة وبنّاءة تفتح آفاقًا جديدة للتعاون وتعزز دور المرأة في المجتمع العلمي.
ومن جانبه، أكد الدكتور ولاء شتا، الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار (STDF)، التزام الهيئة بدعم الباحثات، موضحًا أنهن في طليعة التقدم العلمي وتركْن بصمات بارزة في مختلف المجالات. وأوضح أن الهيئة ملتزمة بتقديم برامج بناء القدرات لدعم الجيل القادم من المبتكرين، مشيرًا إلى أن الاحتفال لا يقتصر على الإنجازات بل يؤكد أيضًا أهمية العمل المستمر لسد الفجوات وتعزيز المساواة.
وأضاف أن دعم الهيئة لا يقتصر فقط على تقديم التمويل، بل يمتد ليشمل بناء شبكات دعم قوية، وتوفير بيئة حاضنة للإبداع والتميز. من خلال ورش العمل، وبرامج الإرشاد، والمبادرات المخصصة، لتعزيز تأثيرهن في مجالاتهن المختلفة.، موضحًا أن الهيئة تسعى إلى إزالة العوائق التي تواجه الباحثات وتمكينهن من تحقيق إمكاناتهن الكاملة والمساهمة في تطوير المشهد العلمي المصري.
وشهد الحدث حضور نخبة من العلماء، والأكاديميين، وصناع القرار من مصر وإيطاليا. تضمن البرنامج كلمات افتتاحية من كبار الشخصيات، تلتها جلسات شهادات وتجارب لعالمات بارزات، كما تضمنت الفعالية مائدة مستديرة ناقشت التحديات والحلول لتعزيز مشاركة المرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، بمشاركة متحدثين بارزين مثل هدى سعد أبو رميلة من جامعة بيزا، وهبة جابر، مستشارة العلوم ببعثة الاتحاد الأوروبي.
اختتم الحدث بتجديد الالتزام بدعم المرأة في العلوم، مع دعوة جميع المؤسسات الأكاديمية والبحثية والجهات الحكومية والصناعية إلى تعزيز السياسات التي تضمن تكافؤ الفرص وتمكين المرأة من تحقيق طموحاتهن العلمية.
يؤكد هذا الحدث السنوي أهمية التعاون الدولي والمحلي في تحقيق بيئة علمية شاملة ومزدهرة تُمكِّن المرأة من تحقيق إمكاناتهن الكاملة والمساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة وابتكارًا.