اكتشاف "إمبراطورية رومانية" تحت اليابسة في إسبانيا
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
اكتشف فريق من علماء الآثار في إسبانيا، العديد من المستوطنات الرومانية القديمة تحت اليابسة، يمكن أن تكون موقعًا لـ "إمبراطورية مخفية".
وعندما بدأوا المشروع في عام 2023، تأمل العلماء في العثور على مستوطنة واحدة على الأقل في منطقة سييرا دي قادس، لكنهم صُدموا عندما اكتشفوا 57 موقعاً من عصر الإمبراطورية الرومانية يربطها جميعاً نهر غواداليت.
أخبار متعلقة تطورات الحرب.. أوكرانيا تعلن تدمير جسر ثان في كورسك الروسيةروسيا: قواتنا تتقدم في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانياوفي عملية البحث، استخدم العلماء رادارات جغرافية، ترسل نبضات تحت اليابسة للكشف عن أي أشياء مخفية.كاميرات متعددة الأطياف
كما تمكن الفريق من التحقيق في مواقع أخرى لأول مرة منذ اكتشافها في الثمانينيات والتسعينيات، باستخدام كاميرات متعددة الأطياف تلتقط الصور والألوان التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة عادة.
وقال العلماء: إن النتائج يمكن أن تساعدهم في تطوير فهم أفضل لوجود الإمبراطورية الرومانية في وادي نهر غواداليت منذ أكثر من 2000 عام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس مدريد إسبانبا علماء الآثار
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نثمن موقف إسبانيا الداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
التقى الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، اليوم، على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن.
الارتقاء بالعلاقات المصرية الإسبانية إلى آفاق أوسعأشاد عبد العاطي بالعلاقات المتميزة والوثيقة بين مصر وإسبانيا على مختلف الأصعدة، وأعرب عن التطلع للارتقاء بالعلاقات إلى آفاق أوسع وتكثيف التعاون في شتى المجالات، مشيراً إلى وجود فرص ومجالات عديدة لتوسيع نطاق الشراكة بين البلدين، داعياً الشركات الإسبانية إلى زيادة استثماراتها في المشروعات التنموية في مصر للاستفادة من الفرص الواعدة في مختلف القطاعات الاقتصادية، خاصة في مجالات البنية التحتية، والنقل والمياه والطاقة المتجددة والربط الكهربائي وقطاع النقل والمواصلات.
وحرص وزير الخارجية على الإشادة بالمواقف الإيجابية لإسبانيا الداعمة لمصر داخل الاتحاد الأوروبي، لاسيما اتصالاً بالأولويات المصرية، وفي مقدمتها تنفيذ كل محاور الشراكة الاستراتيجية والشاملة، وأعرب عن التطلع لاستمرار هذا الدعم فيما يتعلق باعتماد الشريحة الثانية من الحزمة الأوروبية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو.
أهمية البدء في عملية التعافي المبكر بقطاع غزةتطرق اللقاء إلى التطورات في منطقة الشرق الأوسط، حيث استعرض وزير الخارجية جهود مصر وحرصها على تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتنفيذه بالكامل بمراحله الثلاث، وأكد اعتزام مصر تقديم تصور شامل لإعادة إعمار غزة يضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وشدد في هذا الصدد على أهمية البدء في عملية التعافي المبكر.
كما أثنى وزير الخارجية على الموقف الإسباني الداعم للقضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.