اكتشف فريق من علماء الآثار في إسبانيا، العديد من المستوطنات الرومانية القديمة تحت اليابسة، يمكن أن تكون موقعًا لـ "إمبراطورية مخفية".
وعندما بدأوا المشروع في عام 2023، تأمل العلماء في العثور على مستوطنة واحدة على الأقل في منطقة سييرا دي قادس، لكنهم صُدموا عندما اكتشفوا 57 موقعاً من عصر الإمبراطورية الرومانية يربطها جميعاً نهر غواداليت.


أخبار متعلقة تطورات الحرب.. أوكرانيا تعلن تدمير جسر ثان في كورسك الروسيةروسيا: قواتنا تتقدم في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانياوفي عملية البحث، استخدم العلماء رادارات جغرافية، ترسل نبضات تحت اليابسة للكشف عن أي أشياء مخفية.كاميرات متعددة الأطياف
كما تمكن الفريق من التحقيق في مواقع أخرى لأول مرة منذ اكتشافها في الثمانينيات والتسعينيات، باستخدام كاميرات متعددة الأطياف تلتقط الصور والألوان التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة عادة.
وقال العلماء: إن النتائج يمكن أن تساعدهم في تطوير فهم أفضل لوجود الإمبراطورية الرومانية في وادي نهر غواداليت منذ أكثر من 2000 عام.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس مدريد إسبانبا علماء الآثار

إقرأ أيضاً:

مصر.. اكتشاف ظاهرة غريبة فوق الأهرامات

رصد علماء صينيون ظاهرة غريبة فوق أهرامات مصر في الجيزة، تسبب انقطاع الاتصال بين الأقمار الصناعية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS).

ولطالما كانت الأهرمات مصدرا للغموض بالنسبة لنا، بدءا من الأسئلة والنظريات حول كيفية بنائها في المقام الأول وحتى ما تخفيه في الداخل.

والآن امتد هذا اللغز إلى الفضاء الخارجي وما فوق الأهرامات، حيث شارك باحثون من الأكاديمية الصينية للعلوم مؤخرا نتائجهم المدهشة.

وباستخدام رادار “LARID”، وهو رادار أيونوسفيري طويل المدى يعمل على خطوط العرض المنخفضة، اكتشف العلماء ما يعرف باسم “فقاعات البلازما الاستوائية” (EPBs) فوق الأهرامات.

وتوجد هذه الفقاعات في الغلاف الجوي العلوي، وتتكون من جيوب غازية ساخنة تتشكل عند خطوط العرض المنخفضة.

وفي أوائل نوفمبر 2023، تسببت عاصفة شمسية في ظهور فقاعات البلازما على رادار الصين من مناطق بعيدة، مثل شمال إفريقيا ووسط المحيط الهادئ. وأتاحت القراءات للعلماء تتبع حركة الفقاعات في الوقت الحقيقي.

ويمكن أن تمتد هذه الفقعات إلى مئات الكيلومترات، وعلى الرغم من أنها ليست نادرة، إلا أن العلماء لا يعرفون الكثير عنها أو عن قدرتها على تعطيل إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، والتدخل في اتصالات الأقمار الصناعية.

ويستطيع الرادار الصيني رصد المخالفات التي تسببها فقاعات البلازما من خلال تفسير الإشارات التي يتلقاها من الرادار المنعكسة على بلازما الغلاف الأيوني.

ويستطيع الرادار اكتشاف إشارات من مسافة 5965 ميلا، واقترح الباحثون أن إنشاء شبكة من الرادارات المماثلة يمكن أن يغير قواعد اللعبة عندما يتعلق الأمر بمراقبة هذه الأحداث.

وفي ورقة بحثية نُشرت في مجلة “Geophysical Research Letters”، كتب المؤلفون: “توفر النتائج رؤى مفيدة لبناء شبكة رادار OTH [Over-The-Horizon] منخفضة العرض في المستقبل، والتي تتكون من 3 إلى 4 رادارات OTH، ويمكن أن يكون لديها القدرة على الحصول على EPBs العالمية في الوقت الحقيقي”.

ومن خلال تتبع الأجسام الإلكترونية، يمكن للعلماء اكتساب القدرة على التنبؤ بموقعها وحجمها وتوقيتها، مما قد يؤدي إلى تقليل الاضطرابات التي يمكن أن تسببها للأقمار الصناعية.

المصدر: “Unilad”

مقالات مشابهة

  • كنودسن مدربا للدنمارك أمام إسبانيا
  • صور.. دهوك تعلن اكتشاف آثار مذهلة
  • وصول الإعصار «بيبينكا» إلى اليابسة في شانغهاي
  • السلطات المغربية تمنع هجرة جماعية إلى إسبانيا
  • المغرب يحبط محاولة هجرة جماعية إلى إسبانيا
  • في رسالة نارية.. صحفي يمني : الحوثيون لن يحكموا شعبًا حطم إمبراطورية الشمس!
  • مصر.. اكتشاف ظاهرة غريبة فوق الأهرامات
  • كيف يمكن لصبغة الشعر أن تسبب العمى؟… علماء يكشفون تفاصيل مهمة
  • اكتشاف محيط من المياه أسفل القشرة الأرضية
  • اكتشاف قارة غارقة في المحيط منذ 3 قرون