أحمد الجندي عن صعاب «ذهبية باريس»: أصبت بخلع في الكتف 3 مرات
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
تحدَّث أحمد الجندي، المتوج بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024 في الخماسي الحديث، عن تحقيقه النجاح في عالم الرياضة، قائلا: «أضع هدفا كبيرا لنفسي، مثل ذهبية الأولمبياد، ولكي أحقق هذا الهدف كان لا بد من وضع أهداف أصغر أحققها».
نسقط أحيانا ونقف في أحيان أخرىوأضاف الجندي، في مؤتمر صحفي في مدينة العلمين الجديدة، على هامش مهرجان العلمين، أذاعته قناة «إكسترا نيوز»: «كل إنجاز أحققه على طريق الإنجاز الكبير يجعلني متحفزا لتحقيق الإنجازات، أي أننا نتحدث عن خطوات على سلم، نسقط أحيانا ونقف في أحيان أخرى».
وتابع: «في آخر 3 سنوات، أصبت بخلع في الكتف 3 مرات، كانت آخرها قبل الأولمبياد بشهر ونصف، ولم أستطع استكمال منافسات بطولة العالم بسبب إصابة العالم للسلاح في خلع الكتف، ولكن معالجهاز الطبي والمدربين سهَّلوا عليّ الأمور كثيرا، ولم نفز بالميدالية الذهبية فقط، ولكن كسرنا الرقم العالمي الأولمبي».
العلاقة مع الله ومع الأهل أمران مهمان لتحقيق النجاحوأكد: «العلاقة مع الله والعلاقة مع الأهل أمران مهمان للغاية من أجل تحقيق النجاح، وهناك شخصية البطل، فيجب أن يكون صبورا ويركز في كل ما يفعله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الجندي العلمين الجديدة أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: غض البصر في القرآن لـ«الذكر والأنثى» حماية للمجتمع من الفتن
قال الدكتور أسامة الجندي، أحد علماء وزارة الأوقاف، إن قول الله- سبحانه وتعالى-: "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم"، يعتبر خطابا إلهيًّا يهدف إلى تعزيز الأخلاق وحماية المجتمع من الفتن.
وأكد العالم بوزارة الأوقاف، خلال تصريح له، أن هذه الآية تدعو المؤمنين إلى استخدام وسائل الإدراك بشكل حكيم، مشيرا إلى أن العين تُعتبر أكثر وسائل الإدراك عرضة للفتن.
وأوضح أن غض البصر يُعتبر بمثابة مناعة تحصين ضد الشهوات والمواقف المحرمة، حيث يُدرب الإنسان على تجنب ما يُغضب الل، لافتا إلى أن الرسالة إلى كلا الجنسين، حيث يجب على الرجال غض بصرهم، وعلى النساء عدم إبداء زينتهن إلا ما ظهر منها.
ولفت الجندي إلى أن هناك عدة تصورات تتعلق بـ"غض البصر" و"إبداء الزينة"، مع التأكيد على ضرورة “الالتزام بالتعاليم الشرعية”.
وأشار إلى أن كلمة "يغض" تعني تقليل أو نقص من مجال الرؤية، مما يعكس أهمية أن ينظر الإنسان فقط إلى ما يرضي الله، وأن المؤمنين مطالبون بتحديد حد أدنى لرؤيتهم، حيث يُمنع النظر إلى ما حرمه الله.