جرائم الاحتلال.. تهجير 40 تجمعًا وقرية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين يواصلون عمليات التهجير القسري للتجمعات والقرى الفلسطينية في عموم الضفة الغربية.
وأدت سياسة الاحتلال الإسرائيلي القائمة على الضم والاستيطان إلى تهجير 40 تجمعًا وقرية في الضفة الغربية كان آخرها قرية أم الجمال بالأغوار الشمالية.جرائم التهجير في فلسطينوحذرت خارجية فلسطين، من عمليات التهجير التي ترقى لمستوى جرائم التطهير العرقي، وتندرج في إطار الضم التدريجي الزاحف للضفة الغربية.
أخبار متعلقة الجامعة العربية: قطاع التعليم بفلسطين يتطلب توفير آليات الدعم الضروريةتونس.. إخماد حريق ضخم في مصنع للبلاستيك
أشارت مستشفيات القطاع، إلى أنها ترجح إصابة نحو 200 شخص بفيروس شلل الأطفال في مناطق متفرقة في قطاع #غزة،#اليوم https://t.co/UJO4xXN3V6— صحيفة اليوم (@alyaum) August 18, 2024
كما حذرت من تفريغ الأرض من سكانها الأصليين، لتخصيصها للاستيطان، والسيطرة على الثروات الفلسطينية؛ بهدف منع إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس.
وطالبت المجتمع الدولي بإجبار الاحتلال على الالتزام بالقوانين الدولية، التي تعد الاستيطان غير شرعي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس القدس المحتلة جرائم الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية فلسطين
إقرأ أيضاً:
الشعبية: العملية البطولية في القدس رد طبيعي على جرائم الاحتلال
القدس - صفا
أشادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بأبطال المقاومة في الضفة المحتلة، من الكتائب والمجموعات والفدائيين الأفراد الذين لبّوا نداء الواجب ونفذوا عمليات بطولية متتالية، كان آخرها العملية الجريئة في القدس، عاصمة فلسطين الأبدية ورمز معركة مصيرها.
وأضافت الجبهة في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الإثنين، أن العملية البطولية في القدس جاءات رداً طبيعياً على المخطط الخطير الذي يقوده وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الهادف لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، وعلى خلفية نشر عصابة "نشطاء جبل موريا" الارهابية مقطع فيديو يحاكي اندلاع حريق في المسجد الأقصى.
وأكدت الجبهة أن عملية الطعن البطولية في القدس هي دليل على قدرة أبناء الشعب الفلسطيني على لعب دور حاسم في الدفاع عن الحقوق الوطنية، والرد على جرائم الاحتلال؛ كما أن صمود المقاومة في الضفة المحتلة، رغم القمع المستمر والحصار المفروض، هو دليل على قدرة الشعب الفلسطيني على مواصلة النضال والقتال في أصعب الظروف.
وشددت على أن المقاومة في الضفة ستؤدي دوراً حاسماً في الدفاع عن الوجود الفلسطيني ضمن "ملحمة طوفان الأقصى"، بفضل تلاحم جماهير الضفة مع الفدائيين والمقاتلين في كل أنحاء الوطن المحتل.
ودعت جماهير الشعب الفلسطيني إلى احتضان المقاومين الأبطال والانتفاض دعماً لصمودهم، مشددة على ضرورة رفض أي استسلام أمام جرائم الاحتلال.
ونددت الجبهة بسياسات التنسيق الأمني وملاحقة المقاومين، واعتبرتها جريمة إضافية بحق الشعب الفلسطيني، مطالبة بتعزيز الوحدة الوطنية على أساس برنامج وطني مقاوم لتحقيق النصر في معركة المصير الفلسطيني.