بوابة الوفد:
2025-04-02@09:01:20 GMT

الأشجار وتحدى تغير المناخ

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

تعد الأشجار أحد أهم عناصر البيئة الطبيعية، وهى تمثل أحد عناصر الموارد الطبيعية المتجددة التى تقوم بحفظ التوازن البيئى، وبدون الأشجار فإن الحياة البشرية ستصبح غير قابلة للاستدامة، وخير دليل على ذلك ما نادى به العديد من الاتفاقيات والمؤتمرات الدولية، بالحفاظ على الأشجار من أجل الأجيال القادمة

كم عدد الاشجار فى ألمانيا؟

كم عدد أنواع الأشجار الموجودة فى ألمانيا؟

توزيع أنواع الأشجار فى ألمانيا

يوجد نحو 90 نوعاً من الأشجار والشجيرات فى الغابة الألمانية.

تضم مجتمعة ما يزيد على 90 مليار شجرة. وتؤدى الغابات عدة وظائف: فهى تسهم فى استمرار أشكال الحياة والتنوع الحياتى، وتخفف من أعباء ومفاعيل الغازات العادمة، من خلال قيامها بتفكيك غاز ثانى أكسيد الفحم، وتسهم فى خلق فرص عمل لقطاع الغابات، وتنظم مخزون المياه وتحمى من الانجرافات. ولا يجوز أن ينسى المرء قيمة الغابات بصفتها مكان للراحة والاستجمام: حيث أثبتت الدراسات أن التجول فى الغابة يساعد على تخفيض ضغط الدم ومستوى الضغط النفسى.

أنواع الأشجار– الغابات الألمانية–300 عام من حملة الاستدامة

ما الأشجار الأكثر وجوداً فى الغابات الألمانية؟

الأشجار المتساقطة الأوراق والصنوبريات تتواجد بالتساوى تقريباً. حيث تزيد نسبة الصنوبريات مثل التنوب والصنوبر قليلاً إلى نحو 54,2 فى المائة. وحسب الإحصاء الأخير، فإن هذه الأشجار تشغل مساحة نحو 5,9 مليون هكتار. أما أكثر أنواع الأشجار تواجدا نسبة إلى مساحات غابات ألمانيا فهي:

التنوب (25,4%)

الصنوبر (22,3%)

الزان (15,4%)

البلوط (10,4%)

البتولا (4,5%)

عدد الاشجار فى السويد؟

نحو 8.7 مليار شجرة الجواب الصحيح هو الأول: أى 87 مليار شجرة، وتتكون السويد من 41 مليون هكتار من الأراضى، وتغطى الغابات نحو 23 مليون هكتار منها. السويد هى واحدة من أكثر دول العالم ثراءً بالغابات من حيث نسبة مساحة الغابات إلى عدد السكان.

كم عدد الاشجار فى روسيا؟

روسيا مثلاً تمتلك 642 مليار شجرة مما جعلها تحصل على لقب الدولة الأكثر أشجاراً، تليها كندا وبها ما يقرب من 318 مليار شجرة وتمثل غاباتها 30 فى المائة من غابات العالم، لكن أكبر غابة فى العالم تستضيفها البرازيل وهى الأمازون، ويبلغ إجمالى الأشجار فى البلاد 302 مليار شجرة،

وبناء على هذا النهج، فإن زعيم العالم فى امتلاك الأشجار، روسيا، مع 642 بليون كندا بعدد 318 بليون والبرازيل بعدد 302 بليون ثم الولايات المتحدة بعدد 228 بليون شجرة. توجد بلدان أخرى تمتلك أكثر من 100 بليون شجرة مثل الصين بنحو 140 بليون وجمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تمتلك 101 مليون.

على النقيض من ذلك، كانت دول الصحراء مرة أخرى منخفضة جداً، فمصر لديها فقط نحو 1 شجرة/ شخص. هذا المقياس أيضاً حساس للغاية لحجم السكان، وهذا يعنى أن الهند، التى يبلغ عدد سكانها 1.27 مليار نسمة ويبلغ ثروتها من الأشجار نحو 35 بليون شجرة، مما يعنى أن نصيب الفرد الواحد يبلغ فقط 28 شجرة.

لذلك أرى وأوصى أن يكون رصيد مصر من الاشجار مبدئياً مليار شجرة على ألأقل بأنواع متعددة ومتميزة هاتسألنى نرويها منين هاقولك من مياه الصرف المعالجة حتى تمتد جذورها وترتوى من المياه الجوفية هذا بخلاف زراعة 100 مليون شجرة توت على حواف وجسور الترع وأذرع نهر النيل لننتج الحرير بالإضافة إلى فاكهة التوت لذلك يجب وضع خطة شاملة للبدء فوراً فى التنفيذ من أجل حاضر ومستقبل أفضل لمصر وشعبها وتحفيز الشعب بأن كل من يزرع أكثر شجرة مثمرة عند منزلة له شهادة تقدير من الدولة لإسهامه فى الحفاظ على البيئة وتقليل انبعاثات الكربون وبذلك يشترك ويتضامن المواطن مع الدولة فى الحفاظ على البيئة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاشجار الحياة البشرية الغابات مخزون المياه

إقرأ أيضاً:

شكلها تغير بالكامل.. طبيب يوضح ما فعله الفضاء برائدة ناسا سونيتا ويليامز

الولايات المتحدة – كشف طبيب عن ملاحظة صادمة تتعلق بمظهر رائدة الفضاء التابعة لوكالة ناسا، سونيتا ويليامز، بعد عودتها من الفضاء قبل أقل من أسبوعين.

وظهرت ويليامز منهكة القوى ونحيلة للغاية عند هبوطها هي وزميلها بوتش ويلمور قبالة ساحل فلوريدا في 18 مارس، بعد قضائهما 288 يوما في الفضاء.

وقد وجد رواد فضاء سابقون أن عكس آثار التعرض الطويل للجاذبية المنخفضة قد يستغرق فترة تصل إلى 1.5 ضعف مدة المهمة، ما يعني أن الاثنين قد يستغرقان عاما كاملا للتعافي التام. لكن فيناي غوبتا، أخصائي أمراض الرئة ومخضرم سلاح الجو، قال لموقع “دايلي ميل” إن ملامح ويليامز بدت أكثر امتلاء وأقل هزالا خلال أول مقابلة تلفزيونية لها مع ويلمور على قناة “فوكس نيوز”.

وأضاف غوبتا: “يبدو أنها حصلت على قسط أفضل من النوم، فهي الآن على أرض الواقع، واستعادت عملية التمثيل الغذائي لديها توازنها الطبيعي في ظل الجاذبية المعتادة”.

كما أشار إلى أن جسدها لم يعد يتعرض للإجهاد الذي كان يمر به على متن محطة الفضاء الدولية (ISS)، التي تبعد أكثر من 230 ميلا عن سطح الأرض.

وتابع الطبيب: “على الأرجح، هي تتناول طعاما صحيا الآن وقادرة على استعادة بعض الوزن. أعتقد أن أسبوعين كانا كافيين لتبدو بصحة أفضل”.

وخلال مؤتمر صحفي لوكالة ناسا، وصفت ويليامز تعافيها بأنه “معجزة”، لكن الصور التي التقطت لها بعد خروجها من كبسولة “سبيس إكس دراغون” أظهرت شعرا رماديا ووجها أكثر نحافة وتجاعيد بارزة.

وبعد ساعات، أثارت حالة ويليامز المزيد من القلق عندما لاحظ خبراء طبيون نحافة معصميها “بشكل واضح”، وهو ما قد يكون مؤشرا على فقدان سريع للوزن وضمور عضلي في ذراعيها وفقدان كثافة العظام.

وقال غوبتا وآخرون إن ويليامز ويلمور سيحتاجان إلى ستة أسابيع من إعادة التأهيل لاستعادة لياقتهما الأساسية بعد العيش في انعدام الجاذبية لفترة طويلة.

ورغم أن جسديهما ما زالا في مرحلة التعافي، إلا أن مظهر ويليامز أصبح قريبا مما كان عليه قبل انطلاق المهمة في 5 يونيو، حيث بدت أكثر امتلاء وصبغت شعرها باللون البني الداكن، ما أعطى وجهها مظهرا أكثر حيوية.

وأعرب غوبتا عن ثقته بأن رواد الفضاء قد تجاوزوا أسوأ مراحل التعافي، قائلا: “بمجرد العودة إلى الأرض، يبدأ الجسد في الشفاء واستعادة توازنه”.

وكان من المقرر أن تقضي ويليامز ويلمور ثمانية أيام فقط على محطة الفضاء الدولية عند انطلاقهما على متن مركبة “بوينغ ستارلاينر” في أول رحلة مأهولة للكبسولة. لكن بعد وصولهما، تعرضت المركبة لمشكلات تقنية خطيرة، بما في ذلك عطل في خمسة من محركاتها الـ28 وتسرب غاز الهيليوم، ما أجبر ناسا على إرجاعها دون طاقم وترك الاثنين عالقين في الفضاء لمدة تسعة أشهر.

وقد بدأت علامات الإجهاد البدني تظهر عليهما قبل العودة إلى الأرض في مارس. وفي نوفمبر، كشف مصدر في ناسا لصحيفة “نيويورك بوست” أن الوكالة كانت تسعى جاهدة لـ”وقف فقدان الوزن لدى ويليامز وعكسه”، حيث لم تتمكن من الحفاظ على النظام الغذائي عالي السعرات المطلوب في الفضاء، ما جعلها “جلدا على عظم”.

وأوضح غوبتا أن النظام الغذائي لرواد الفضاء على الأرض قد يكون له تأثير كبير على تحملهم في الفضاء، مشيرا إلى أن ويليامز ذكرت أنها نباتية مثل والدها، وأن أول وجبة تناولتها بعد العودة كانت ساندويتش جبن مشوي. وأشار إلى أن تجنب البروتينات الحيوانية قد يكون سببا في مشكلاتها الصحية خلال الأشهر التسعة. أما ويلمور، فقد حافظ على وزنه ولون بشرته طوال المدة.

ولم تعلن ناسا أو الرواد عما إذا كانت أنظمتهما الغذائية مختلفة بشكل كبير، لذا لا يعرف إن كان ذلك قد لعب دورا في الفارق بينهما.

وقال غوبتا: “إذا كان هناك اختلاف كبير في نظامهما الغذائي، فلا عجب أن سونيتا بدت أكثر نحافة من زميلها”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • مؤشر تغير المناخ 2025.. مصر تحقق تقدما ملحوظا وسط تحديات الطقس والكوارث الطبيعية
  • موعد افتتاح حديقة الحيوان بمحافظة الجيزة
  • شكلها تغير بالكامل.. طبيب يوضح ما فعله الفضاء برائدة ناسا سونيتا ويليامز
  • نظام المناخ العالمي في خطر.. هل تواجه تيارات المحيطات الانهيار؟
  • تغير مفاجئ في الطقس.. أمطار رعدية تضرب هذه المحافظات بعد ساعات
  • أزهار الكرز تجذب المصورين في واشنطن
  • عاصفة جليدية في أونتاريو تترك 300 ألف كندي دون كهرباء
  • كوريا الجنوبية: تخصيص 6.8 مليار دولار لمواجهة حرائق الغابات وتهديدات التجارة
  • كوريا الجنوبية تخصص 6.8 مليار دولار لمواجهة حرائق الغابات وتهديدات التجارة
  • حديقة فريال التاريخية بأسوان..الفسحة على نهر النيل بـ 10 جنيهات