طرح منذ قليل المطرب محمد منير أغنيته الجديدة والتى تحمل اسم الساحل الشمالي بمشاركة المطربة اللبنانية ميريام فارس فى أول تعاون بينهما.

الأغنية تم طرحها منذ قليل على صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، ومن المفترض أن تطرح عبر جميع المنصات والمحطات الإذاعية خلال ساعات قليلة من الآن.

 

محمد رحيم يكشف تفاصيل الديو

وكان الملحن محمد رحيم قد كشف تفاصيل الديو من خلال منشور له عبر صحفته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك.



وكتب: "علشان كل الناس اللى سألتني مين هي المطربه اللى هتغني الديو مع الكينج محمد منير أغنية #الساحل_الشمالي هي النجمة ميريام فارس ونازلة إن شاء الله في خلال أيام قليلة جدا  دعواتكو ابقى ان شاء الله.

 

منير يروج للأغنية 

وبدأ منير فى الترويج للأغنية من خلال صفحته الرسمية بطرح جزء من الأغنية وعلق عليها قائلا: ديو الكينج محمد منير و ملكة المسرح ميريام فارس بكره الساعة 5 على كل المنصات، انتاج كرافت ميديا.

 

حفل منير وحميد فى الساحل 

وأحيا محمد منير وحميد الشاعري حفلا غنائيا ضخما ضمن فعاليات مهرجان العلمين وسط حضور الآلاف من الجمهور الذي توافد علي مكان الحفل قبل انطلاقه بعدة ساعات.

بدأ فقرات الحفل الفنان حميد الشاعري الذي شدى بباقة من أغانيه التي لاقت تفاعلا كبيرا من كل الحضور منها "غزالي، چلچلی، روح السمارة، خدني بين ايديك" وغيرها من الأغاني.

 

اما الكينج محمد منير أشعل الفقرة الختامية للحفل بأغانيه التي أشعلت حماس الجمهور منها: "يونس، في عشق البنات، سو يا سو، حارة السقايين" وغيرها، ووجه الكينج الشكر لمصمم الإضاءة طارق صبري في نهاية الحفل علي العرض العالمي الذي قدمه. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد منير الساحل الشمالي اللبنانية ميريام فارس میریام فارس محمد منیر

إقرأ أيضاً:

"التفتيش في قلب المتنبي".. أحدث أعمال عمرو منير دهب

صدر حديثاً عن منشورات ضفاف ببيروت ودار الأمان بالرباط ومنشورات الاختلاف بالجزائر في حوالي 160 صفحة من القطع المتوسط، كتاب "التفتيش في قلب المتنبي" لـ عمرو منير دهب.

يسبر الكتابُ أغوارَ وجدان أبرز شعراء العربية على مرّ العصور عبر أكثر من ثلاثين عنواناً لم تقف فقط عند شعر المتنبي وخصوماته ومختلف شؤون حياته بل تجاوزت ذلك إلى كل محتمل من البواعث النفسية والاجتماعية التي حدت بالشاعر العظيم إلى إبداع ديوانه الفريد ونسج تفاصيل سيرة ذاتية أقرب إلى الأسطورة.

يقول دهب في مقدمة الكتاب: "رجوت زملائي معشر الكتاب أن يتواضعوا، ودعوت على الرواية بالثبور لتسيّدها المشهد الأدبي تسيّداً مفتعلاً، وكتبت عن حرب الأجناس الأدبية، وجادلت من ينكرون على كاتب أو قارئ أن يلحد بأيٍّ من أنواع الأدب؛ ثم هأنذا أعود إلى الشعر، لا لأكتبه وإنما لأفتش في قلب صاحب الديوان الذي نشأتُ عليه فأجدَه كما تركته قبل نحو أربعة عقود، مبدعاً استثنائياً وكائناً ذا قدرة فريدة على إثارة الجدل حوله، إمّا بالخصومة الفاجرة وإمّا بالإعجاب العارم، ونادراً بتوسّط مزعوم بين الحالين يخفي في ثناياه ملامح عميقة لواحد من النقيضين في الغالب".

وتحت عنوان "أمراض المتنبي النفسية" يشير المؤلف إلى أنه "كشأن الانحرافات/الأمراض النفسية بصفة عامة، فإن اضطراب الشخصية النرجسية يرتبط باضطراب في التفاعل النفسي الاجتماعي، وهذا ممّا يتّصف به المتنبي لا ريب، لكنه – شأن جميع الشخصيات الاستثنائية المتهمة بجنون العظمة – عرف كيف يحيل تجلّيات هذا الاضطراب في التفاعل النفسي الاجتماعي لصالحه بحيث يُنزل الآخرين على شروطه في التعامل معه تحت أضواء عظمته التي أفلح في جعلها تنطلي على من حوله بشكل أو آخر؛ ولعل من أمثلة نزول الآخرين على شروطه الغريبة قبول سيف الدولة بشرطه في أن ينشده قاعداً على غير العادة مع غيره من الشعراء؛ مع إثبات تحفّظنا في قراءة وتصديق كل ما راج من أخبار الشاعر العظيم، فسيرته الاستثنائية تغري بإلصاق كل غريب وفريد بصاحبها".

يواصل دهب: "الغوص في المزيد من تفاصيل التحليل النفسي يفضي بنا إلى جملة من آليات الدفاع (النفسي) Defense Mechanisms التي كان المتنبي بارعاً بالفطرة في استخدامها من قبيل: الإسقاط، عقدة الاستعلاء، التفكير الرغبوي (التمنّي)، الإزاحة، التبرير، المقارنة (الاجتماعية)، التماهي (التوحد)، الاستدماج، التعويض، العدوان (الوجداني)، أحلام اليقظة، النسيان، التعميم".

من عناوين الكتاب: "المتنبي بوصفه موظَّفاً"، "عنصريّتنا لا عنصريّة المتنبي وحده"، "المتنبي وسلاسل البحتري الذهبية"، "لو كان المتنبي متعقّلاً"، "شبكة علاقات المتنبي"، "أكبر تزوير في تاريخ الإعلام العربي"، "المتنبي ومدرسة المشاغبين"، "استغلال السلطة الأدبية"، "المتنبي بين الموهبة والشغف "، "أبرز مدمّري نظرية موت المؤلّف"، "أفضل قصيدة في التاريخ ليست للمتنبي".
الجدير بالذكر أن عمرو منير دهب، كاتب سوداني ولد في الخرطوم، كتب في العديد من الصحف السودانية منذ منتصف التسعينيات متنقلاً من صحيفة الإنقاذ إلى صحيفة الأنباء، ثم جريدة الصحافة وصحيفة الأحداث، وبعدها إلى جريدة السوداني  وصحيفة الصيحة ثم جريدة اليوم التالي. تتواجد كتبه في المكتبات الوطنية والجامعات العربية والعالمية مثل المكتبة الوطنية الأسترالية  ومكتبة جامعة تكساس في أوستن بالولايات المتحدة الأمريكية، ومكتبة جامعة برنستون الأمريكية. ومكتبة الملك فهد الوطنية، كما أشير إلى بعض كتبه كمرجع في الدراسات والبحوث الجامعية.

في العام 2006 نشر أول أعماله "بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة" وذلك بعد حوالي عشر أعوام من كتابته في طبعتين، الأولى ذاتية والثانية عن الخرطوم عاصمة للثقافة العربية، بعدها توالت إصداراته من الكتب عن دور نشر سودانية وعربية. تميّز بالكتابة النقدية من منطلق اجتماعي نفسي في العديد من المجالات كدراسات الشخصية الوطنية والقومية كما في كتابيه "جينات سودانية" و"جينات عربية"، و"جينات أنثوية" فضلا عن "لوغاريتمات الشهرة" و"جينات مصرية". والدراسات الفنية الأدبية كما في كتابيه "بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة"  و"من مستمع غير محترف إلى محمد وردي"، إضافة إلى غير ذلك من المواضيع كقراءة تجربة الاغتراب كما في "حكايات مغترب فقير" والتطرق إلى فكرة الكتابة نفسها وواقعها المعقد لا سيما في العالم العربي وذلك من خلال كتابيه "تواضعوا معشر الكتاب" و"تباً للرواية: عن حظوة فنون الكتابة".

مقالات مشابهة

  • منير مراد.. من هو شهيد فلسطين الذي دعا لمصر قبل وفاته؟
  • فيديو.. أحمد بتشان يطرح كليب أغنية "من غير زعل"
  • بسبب فستان.. ميريام فارس تتصدر التريند
  • لهذا السبب.. ميريام فارس تتصدر التريند
  • ميريام فارس تتعرض لانتقادات حادة بسبب إطلالتها الأخيرة
  • في عيد ميلاده.. أسرار وحكايات في حياة محمد حماقي وهذه كواليس مقابلته مع الكينج محمد منير
  • بدون بطانة .. ميريام فارس في مأزق بسبب فستانها
  • "التفتيش في قلب المتنبي".. أحدث أعمال عمرو منير دهب
  • أهم الأخبار ليلا.. كوريا الشمالية تعلن عن "أقوى صاروخ في العالم".. أمطار غزيرة تضرب الساحل الشمالي.. زلزال مدمر خلال 48 ساعة
  • تحذير عاجل.. أمطار غزيرة تضرب الساحل الشمالي ومطروح تدفع بفرق الطوارئ