برازافيل ـ العُمانية: صدرت للكاتبة الكونغولية ماري فرانسواز إيبوفي رواية جديدة بعنوان (جثة النهر) تتناول بشكل جذاب مسار التحقيق في جريمة قتل، تبدأ صفحاتها الأولى بتحديد مكان الجريمة، ألا وهو ضفة نهر الكونغو حيث عثر على جثة رجل داخل الوحل. الضحية لشخص يدعى انغاتسي باتيلي كوندو الملقب (موبالي الخطير) والذي تحول إلى رجل أعمال ناجح يهيمن على إمبراطورية الألعاب، كما تبرز الرواية المثيرة الدخول المدوي على مسرح الجريمة لكبير المحققين، الرائد المشاكس ماغالي فوندو ومساعديه.


وفور مباشرة التحقيق، تظهر مجموعة من التساؤلات الحاسمة حول قائمة الأعداء المحتملين للضحية أبرزهم زوجته السابقة المعروفة بكرهها للرجل ومنافسوه في المهنة، رغم أن المشتبه بهم كثيرون في مثل هذه الأوساط التي لا يحكمها سوى قانون القوة.

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

بودكاست أول الخيط يوضح 4 أسئلة تكشف عن الجاني خلال معاينة مسرح الجريمة

مسرح الجريمة لغز كبير للكشف عن الجاني، وللحصول على الأدلة الكافية لا بد من المعاينة الكاملة من قبل خبير المعمل الجنائي حتى يكتشف تفاصيل الجريمة كاملة، لذا تطرق الإعلامي سامح سند عبر برنامجه «أول الخيط» للكشف عن 4 أسئلة تقيس مدى معاينة مسرح الجريمة.

معاينة مسرح الجريمة بطريقة سليمة وكاملة

4 أسئلة توضح إذا كانت معاينة مسرح الجريمة كاملة وسليمة وتامة أم لا، كشف عنها رضا أحمد، كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، خلال حلوله ضيفًا على سند في برنامج «أول الخيط» عبر بودكاست المتحدة، برعاية البنك الأهلي المصري، وتتمثل تلك الأسئلة في:

- كيف دخل الجاني إلى مسرح الجريمة أو مكان الحادث؟

- كيف خرج الجاني من مكان الجريمة؟

- ماذا أخذ الجاني؟

- ماذا ترك الجاني؟

طريقة دخول الجاني قد يفتعلها الجاني حتى يوهم جهات التحقيق، لذا لا بد على الخبير أن يكشف طريقة دخول الجاني إلى مسرح الجريمة حتى يسهل عليه الوصول إلى الجاني، وكذلك طريقة خروجه لأن هناك بعض اللصوص قد تفتعل بعض الآثار لإيهام الجميع بأنه دخل أو خرج بطريقة ما.

المعرفة بعلوم الأدلة الجنائية أمر ضروري للحفاظ على حقوق الجميع حال حدوث أي جريمة أو حادث، قائلًا: «لا يجب أن يقترب أحد من مسرح الجريمة.. لا بد أن يتم ترك الأمر لخبير المعمل الجنائي ليكشف عن تفاصيل الجريمة».

وأوضح خلال الحلقة السابقة من برنامج أول الخيط، أنه من ضمن أهمية العلوم الجنائية؛ التأكيد على التهوية من الغاز وهي أساسيات يمكن أن يتخلف عنها مصائب كبيرة، مؤكدًا أن الحفاظ على الأدلة الجنائية يساعد في استعادة الحقوق بسرعة ودقة، حيث يعتمد الخبراء على الآثار المادية في مسرح الجريمة لتحديد الجاني وكشف الملابسات.

مقالات مشابهة

  • ترشيح رواية عراقية للفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية
  • كتب نادرة ومستوردة.. كيف تحولت مكتبة النهر في الرمادي لملاذ عشاق القراءة (صور)
  • رواية في الستينيات سبب تسمية تطبيق Grok.. ماذا تعرف عنها؟
  • بودكاست أول الخيط يوضح 4 أسئلة تكشف عن الجاني خلال معاينة مسرح الجريمة
  • المركز الثقافي اليمني في القاهرة يحتفي بتوقيع رواية لحى زهرية للكاتبة فكرية شحرة
  • محامي سفـ.ـاح الإسكندرية يكشف تطورات القضية .. المتهم لم ينكر الجريمة
  • سفاح المعمورة.. القيد العائلى لشركاء المتهم يكشف تفاصيل جديدة فى الجريمة
  • الإثنين.. ندوة لمناقشة رواية "العقوبة البديلة" بنقابة الصحفيين
  • شاب يغامر بحياته لإنقاذ مسنّة سقطت في النهر.. فيديو
  • دعوات البجا وأوهام النهر والبحر !!