لبنان ٢٤:
2025-01-23@03:24:31 GMT

إسرائيل تُعيد نشر فيديو عماد 4.. كيف علّقت عليه؟

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

إسرائيل تُعيد نشر فيديو عماد 4.. كيف علّقت عليه؟

شبّهت وزارة الخارجية الإسرائيلية "حزب الله" بحماس، وذلك تعليقا على الفيديو الذي نشره "حزب الله" مؤخرا، ويظهر منشأة "عماد 4" لإطلاق الصواريخ.
 
وأعادت الخارجية الإسرائيلية نشر الفيديو اليوم الأحد عبر صفحتها في منصة "إكس" معلقة: "مثل حماس في غزة، يتعمد حزب الله ترسيخ بنيته التحتية العسكرية داخل المناطق المدنية، وتحويل الأحياء إلى ساحات معارك محتملة".

  وأضافت: "منذ السابع من تشرين الأول، أطلق حزب الله أكثر من 7000 صاروخ، مستخدما الشعب اللبناني كدروع بشرية"، مؤكدا على ضرورة "القضاء على حزب الله من أجل سلامة الإسرائيليين، والشعب اللبناني، والمنطقة بأكملها". (روسيا اليوم)  

Iranian proxy Hezbollah released a video earlier this weekend, showcasing its extensive network of tunnels and weapons.

Just like Hamas in Gaza, Hezbollah deliberately embeds its military infrastructure within civilian areas, turning neighborhoods into potential battlegrounds.… pic.twitter.com/s7e89hDkE9

— Israel Foreign Ministry (@IsraelMFA) August 18, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

شهيد القران رضوان الله عليه

في ظلال الكلمات التي تفيض بالتضرع والتقديس، نجد أن المعاني تتشابك لتحتشد حول إرادة الله، الواحد الأحد، الخالق العظيم. في قلب هذا الكون الواسع، كل ذرة تسبح بحمده، وكل كائن ينعكس فيه معنى وجوده.

الحسين، ابن البدر، قد جسد قيم النبوة والكرامة، فكان رمزاً للحب والشجاعة، يكافح من أجل دينه وأمته. وقف في وجه الظلم، متحدياً الجيوش، متمسكاً برؤية القرآن، الذي كان حلمه ورسالته. في كلماته كانت البوصلة، وفي أفعاله كانت الحكمة.

شجاعته تعكس عظمة جده، النبي، مما أضفى على شخصيته نوراً، وهدى يشع في الماضي والحاضر. كان يدرك أن معركته ليست مجرد صراع عسكري، بل هي معركة وجودية تحتم على الإنسانية أن تعي قيمها الحقّة.

لما سمع ما قيل عن الدول والأنظمة أنها غاضبة ، أجاب بكل صبر وثقة: “فلتغضب الدنيا ويرضى الله” قيل له أيضاً عن الجيوش المحيطة به وببلاده أجاب ﴿والله من ورائهم محيط ﴾ كان إيمانه راسخاً بأن النصر سيكون لمن يضع ثقته في الله، وأن الطريق إلى المجد لا يخلو من العقبات.

رحيل الشهيد القائد لم يكن نهاية، بل كان انطلاقة لرسالة تتردد أصداؤها في كل زمان ومكان. بقيت صورته حية في قلوب محبيه، تتعالى أصواتهم في النضال ضد الظلم، مُلهمين بالثبات الذي مثلّه.

والآن، بعد أعوام من ذهابه، لا يزال صدى صرخته يتردد في أرجاء الأرض. كيف يمكن للمرء أن يغفو في هدوء وقد عُلم بأن الحق لا يموت؟ إن معركته لا تزال مستمرة، والحق الذي رفعه سيكون دوماً في قلب الثورة.

إخلاصه وحنانه، شجاعته وثباته، تملأ الأرواح بالإلهام. إنه دعوة لكل إنسان ليتذكر أن لا حَيَّ لا قَيُّومَ إلا الله، وأننا جميعاً جنود في معركة الحق.

مقالات مشابهة

  • بيان معنى الأمّية في حق النبي صلى الله عليه وآله وسلم
  • سبب تسمية سيدنا جبريل عليه السلام بالروح القدس في القرآن الكريم
  • الله يعوض عليه
  • بيان مدى علم النبي صلى الله عليه وآله وسلم للغيب
  • حكم الحلف بغير الله والترجي بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم
  • الرئيس اللبناني: متمسكون بانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة في جنوب البلاد
  • الرئيس اللبناني: متمسكون بانسحاب إسرائيل من كل الأراضي المحتلة
  • العراق مستمرا في دعم حزب الله اللبناني بإيصال المساعدات المختلفة
  • شهيد القران رضوان الله عليه
  • اللبناني عزيز عبدو يطلق فيديو كليب «نكبر سوا»