منافس الزمالك.. الشرطة الكيني يتعادل سلبيًا مع البن الإثيوبي في الكونفدرالية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
انتهت مباراة الذهاب بين الشرطة الكيني والبن الإثيوبي في الدور التمهيدي الأول لبطولة الكونفدرالية الإفريقية بالتعادل السلبي دون أهداف.
الشرطة الكيني يتعادل سلبيًا مع البن الإثيوبيويتأهب فريق الزمالك لملاقاة الفائز من هذه المواجهة في دور الـ32 من البطولة الإفريقية.
حاول فريق الشرطة الكيني استغلال ميزة اللعب على أرضه وبين جماهيره لتحقيق نتيجة إيجابية، ولكن دفاعات فريق البن الإثيوبي حالت دون تسجيل أي أهداف.
من المقرر أن تُقام مباراة الإياب بين البن الإثيوبي والشرطة الكيني يوم الأحد المقبل.
كان فريق الزمالك قد توج بلقب الكونفدرالية الإفريقية في الموسم الماضي بعد تحقيقه الفوز على نهضة بركان المغربي في المباراة النهائية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرطة الكيني البن الاثيوبي الكونفدرالية كاس الكونفدرالية الافريقية الشرطة الکینی
إقرأ أيضاً:
“فيتش” تبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند “إيه إيه سلبي”
الجديد برس|
أبقت وكالة “فيتش”، مساء أمس الجمعة، التصنيف الائتماني لفرنسا عند “إيه إيه سلبي”، وذلك بعد أن أرفقت تصنيفها في تشرين الأول/أكتوبر الماضي بنظرة مستقبلية سلبية. وقد سارعت الحكومة الفرنسية للتأكيد على “تصميمها” على متابعة إصلاح ماليتها العامة.
وكانت النظرة المستقبلية السلبية التي أضافتها الوكالة في 11 تشرين الأول/أكتوبر الماضي قد تضمنت تحذيراً من إمكانية خفض التصنيف، لكن ذلك لم يحدث فعلياً في هذه المرة.
واعتبرت وكالة “فيتش” أنه رغم “الانزلاق المالي”في عام 2024، انتقل العجز العام من 4.4% من الناتج المحلي الإجمالي في 2023 إلى 6% في 2024، مرجعةً ذلك إلى أن الاقتصاد الفرنسي لا يزال “متنوعاً” ويتميز بـ “مؤسسات قوية وفاعلة”.
ومع ذلك، أشارت الوكالة إلى أن “العجز العام لا يزال عند مستوى مرتفع، وأن خفضه يظل أمراً صعباً في ظل حالة عدم اليقين السياسي، وعدم حصول حكومة فرنسوا بايرو، على الغالبية المؤيدة في الجمعية الوطنية الفرنسية”.
من جانبها، ردت وزارة الاقتصاد الفرنسية في بيان أكدت فيه أنها “أخذت علماً” بقرار وكالة “فيتش” الذي أبقى التصنيف الفرنسي عند “إيه إيه سلبي”.
وأعربت الوزارة عن “تصميمها على مواصلة تعزيز المالية العامة، بما في ذلك من خلال إقرار ميزانية العام 2025، مع التركيز على جعل هذا المسار مستداماً”، مشددة على “أولوية خفض العجز”.