عضو السياسي الأعلى بن حبتور يؤكد على أهمية تعزيز العلاقات اليمنية الروسية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
الثورة نت|
أكد عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، علي أهمية تعزيز مستوى التعاون الاقتصادي بين اليمن وروسيا الاتحادية بصورة خاصة ومع دول “البريكس” الرئيسة بصورة عامة.
واعتبر الدكتور بن حبتور، خلال لقائه اليوم مستشار رئيس الوزراء لشئون دول البريكس فؤاد الغفاري، أن الذكرى السنوية الـ96 لتوقيع معاهدة الصداقة والتعاون بين اليمن وروسيا التي تصادف الأول من نوفمبر من كل عام فرصة لتوطيد العلاقات اليمنية – الروسية المعاصرة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية.
ولفت إلى ضرورة إيلاء ملف بريكس الأهمية المستحقة خاصة في ظل التغيير العالمي الذي يشهد فيه الجميع تحالف دول العدالة والمقاومة في مقارعة مشروع الاستعمار والارتهان الصهيوني الإمبريالي.
وكان عضو السياسي الأعلى قد استمع إلى شرح من الغفاري عن نتائج زياراته إلى العاصمة الروسية موسكو وعاصمة بيلاروسيا منسك، وجوانب التواصل مع الأصدقاء الروس في العديد من المستويات.. موضحا أنه جرى خلال الزيارة التعريف ببريكس اليمن وحضوره الواعي والفاعل في فضاء تعدد الأقطاب والأطراف.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العلاقات اليمنية الروسية
إقرأ أيضاً:
السيسي يؤكد أهمية الاقتداء بالإمام السيوطي كنموذج يحتذى به
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية عدة رسائل تحمل رؤية الدولة في إعداد إنسان متوازن ومسؤول، قادر على الإسهام الإيجابي في المجتمع، مشيرا إلى أهمية الاقتداء بالإمام السيوطي كنموذج يحتذى به، حيث قدم مساهمة استثنائية من خلال تأليف 1164 كتابًا خلال حياته.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، في حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية، وذلك بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن تخريج وتأهيل هذه الدفعة الجديدة من الأئمة، التي ضمت 550 إمام واستمرت لمدة 24 أسبوعا، يأتي في إطار تنفيذ توجيهات الرئيس لوزارة الأوقاف، بالتنسيق مع مؤسسات الدولة المعنية، بما فيها الأكاديمية العسكرية المصرية، لوضع برنامج تدريبي متكامل يهدف إلى تعزيز قدرات الأئمة على مختلف المستويات، بما يسهم في الإرتقاء بالخطاب الديني وتطوير آليات التواصل، خاصة لمكافحة ودحض الفكر المتطرف، فضلا عن ترسيخ الوعي والمعرفة والإدراك لمختلف القضايا الفكرية والتحديات الراهنة.