بلغ عدد الطلاب والطالبات المسجلين في خدمة النقل المدرسي بمحافظة جدة ورابغ وخليص أكثر من 33 ألف طالب وطالبة.
ويعكس ذلك الجهود الكبيرة التي تبذلها إدارة تعليم جدة بقيادة المدير العام للتعليم بمحافظة جدة، منال اللهيبي، لضمان توفير وسائل نقل آمنة ومريحة للطلاب منذ اليوم الأول من العام الدراسي الجديد.
أخبار متعلقة الحرب على المخدرات.

. إحباط تهريب 1230 كيلوجرامًا من نبات القاتبطول 524 كم.. تنفيذ حزمة من أعمال الصيانة على طريق الهجرةوتأتي هذه الجهود ضمن إطار الاستعدادات المكثفة التي قامت بها الإدارة لاستقبال العام الدراسي، إذ جرى تسجيل هذا العدد الكبير من الطلاب والطالبات في خدمة النقل المدرسي لتأمين وصولهم إلى مدارسهم بسهولة وأمان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اليوم الأول من العام الدراسي الجديد سلامة المباني المدرسيةوأشارت منال اللهيبي إلى أن جميع التجهيزات المتعلقة بالنقل المدرسي اكتملت بنجاح، وجرى تنفيذ الخطط التشغيلية التي شملت صرف الميزانية التشغيلية لـ 1449 مدرسة، بالإضافة إلى تجهيز 373 مدرسة بعقود تأمين المياه اللازمة لضمان سلامة المباني المدرسية.
كما جرى تأهيل 59 شركة لتولي عقود تشغيل المقاصف المدرسية، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية متكاملة وداعمة تسهم في انطلاق العام الدراسي بسلاسة ونجاح.
وإلى جانب ذلك، أكدت اللهيبي أن الإدارة قامت بالاستعداد المبكر من خلال خطة محكمة شاركت فيها مختلف الإدارات والأقسام، إذ جرى استكمال أعمال الصيانة والنظافة لأكثر من 750 مبنى مدرسي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس خدمة النقل المدرسي جدة السعودية العودة للدراسة العام الدراسی

إقرأ أيضاً:

تجميد الأصول.. ما العقوبات التي طالب الشرع برفعها عن سوريا؟

دعا القائد العام للإدارة السورية، أحمد الشرع، خلال سلسلة لقاءات مع وفود أجنبية، إلى رفع العقوبات الغربية المفروضة على سوريا، مشددًا على أن هذه العقوبات كانت موجهة إلى النظام المخلوع الذي انتهى دوره الآن.

وأوضح الشرع أن رفع هذه العقوبات يُعد ضرورة ملحة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين الذين نزحوا بسبب الحرب، ولتمكين جهود إعادة الإعمار التي تحتاجها البلاد بعد سنوات طويلة من الدمار.

تحركات دولية لرفع العقوبات

أكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، خلال زيارته الأخيرة إلى دمشق، دعمه لإنهاء العقوبات، معتبرًا أن الوقت قد حان لعودة مؤسسات الدولة للعمل بشكل كامل وضمان الأمن والاستقرار.

كما أشار إلى أن رفع العقوبات سيساهم في تسريع عملية التعافي الاقتصادي وتحسين الأوضاع الإنسانية للسكان المتضررين.

وفي 8 ديسمبر الجاري، وبعد 11 يومًا من العمليات العسكرية، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام السيطرة على العاصمة دمشق، في تحول كبير للمشهد السوري، وتسعى الإدارة الجديدة إلى تقديم صورة مختلفة للعالم، تدعو فيها إلى التعاون من أجل إعادة إعمار البلاد وتسهيل عودة الاستثمارات الأجنبية.

العقوبات الغربية على سوريا

فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول غربية أخرى حزمة من العقوبات الاقتصادية والسياسية منذ بداية الأزمة السورية في عام 2011، بهدف الضغط على النظام السوري لوقف الانتهاكات ضد المدنيين والدفع نحو انتقال سياسي. وتضمنت هذه العقوبات:
1. تجميد الأصول: شملت أصول الحكومة السورية ومسؤولي النظام السابق في الخارج.
2. حظر التعاملات المالية: منع التعامل مع البنك المركزي السوري والمؤسسات المالية السورية.
3. قيود على الاستثمار: حظر الاستثمار في قطاعات النفط والغاز والطاقة.
4. منع الصادرات: حظر تصدير التكنولوجيا والمعدات ذات الاستخدام العسكري.
5. منع استيراد النفط السوري وبيع المعدات النفطية.
6. قيود على السفر: إدراج مئات الشخصيات والكيانات السورية على قوائم العقوبات.
7. حظر الطيران: منع الطائرات السورية من التحليق في الأجواء الغربية أو الهبوط في مطاراتها.
8. تقييد البرمجيات والتكنولوجيا: منع تصدير البرمجيات المستخدمة في الرقابة على الإنترنت.

كما تضمنت العقوبات تهديدًا بفرض عقوبات على الدول والشركات التي تتعامل مع سوريا أو تساعدها في التهرب من هذه الإجراءات.

تداعيات العقوبات على الاقتصاد السوري

أدت العقوبات الغربية إلى تضييق الخناق على الاقتصاد السوري بشكل كبير، ما تسبب في تراجع القطاعات الحيوية مثل النفط، الزراعة، والصناعة.

كما تفاقمت الأزمة الإنسانية نتيجة نقص الإمدادات الأساسية وارتفاع الأسعار، مما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة بالنسبة للمواطنين السوريين.

ورغم نجاح العقوبات في تقليص الموارد المالية للنظام السابق، فإنها لم تُحدث تغييرًا جذريًا في سلوكه السياسي، بل دفعت الحكومة السابقة إلى البحث عن قنوات بديلة وموارد جديدة، على حساب غالبية الشعب السوري.

تحديات الإدارة الجديدة

تحرص الإدارة السورية الجديدة على إعادة بناء جسور الثقة مع المجتمع الدولي، من خلال التأكيد على أن المرحلة المقبلة تتطلب شراكة حقيقية من أجل إعادة إعمار سوريا ورفع المعاناة عن شعبها، وتسعى الإدارة إلى إقناع الحكومات الغربية بأن العقوبات لم تعد تخدم أهدافها السابقة، بل أصبحت عائقًا أمام استقرار البلاد وتعافيها.

في ظل هذه التطورات، يبقى رفع العقوبات اختبارًا حقيقيًا لمدى تجاوب المجتمع الدولي مع الواقع الجديد في سوريا، ومدى استعداد القوى الكبرى للمشاركة في إعادة بناء دولة مزقتها الحرب على مدار أكثر من عقد.

مقالات مشابهة

  • حافلات ”تحت الطلب“ لنقل موظفي الجهات الحكومية في الرياض
  • تدشين أول مسار للنقل العام بالحافلات في جزيرة فرسان
  • موعد إجازة نصف العام الدراسي لصفوف النقل والإعدادية 2025
  • موعد إجازة نصف العام الدراسي لصفوف النقل والشهادة الإعدادية
  • تجميد الأصول.. ما العقوبات التي طالب الشرع برفعها عن سوريا؟
  • الجمعية الفلكية بجدة: السبت بداية فصل الشتاء فلكيًا
  • محافظ الفيوم يعتمد جدول امتحانات النقل والشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول
  • محافظ الفيوم يعتمد جدول امتحانات النقل والشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول.. صور
  • محافظ الفيوم يعتمد جدول امتحانات النقل للفصل الدراسي الأول
  • بجميع المحافظات.. جداول مواعيد امتحانات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل والشهادة الإعدادية