مدارس مأرب تفتح أبوابها ونائب وزير التربية يدشين العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
دشن نائب وزير التربية الدكتور علي العباب ومعه وكيل محافظة مأرب علي الفاطمي، اليوم. بدء العام الدراسي الجديد في جميع المدارس لهذا العام 2024م/ 2025م.
وخلال التدشين الذي اقيم بمدرستي الشهيد محمد هايل الأساسيةللبنات وثانوية الميثاق للبنين بمدينة مأرب اشار العباب والفاطمي إلى تزامن التدشين للعام الدراسي هذا العام مع تدشين توزيع الكتاب المدرسي وهو مايعد انتصاراً للجبهة التربوية.
واشادا بمستوى إقبال الطلاب والطالبات وانتظام العملية التعليمية في يومها الأول لبدء الدراسة وفق التقويم المدرسي، والذي يعكس الوعي والإرادة بأهمية العلم والتعليم.
واكد العباب والفاطمي أهمية تضافر الجهود لإنجاح العام الدراسي الجديد وتحسين جودة مخرجاته.
ولفتا إلى ما تقوم به مليشيا الحوثي الارهابيه من تدمير ممنهج للقطاع التربوي و تشويه للمناهج ومسخ للهوية اليمنية .
يشار الي ان الزيادة الطلابية في المحافظة بلغت 200 في المائة، جراء استمرار النزوح الى المحافظة.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
صفقة هجرة.. ألمانيا تفتح أبوابها لعمال هذه الدولة بأفريقيا
(CNN)-- أبرمت ألمانيا اتفاق هجرة خاضع للرقابة مع كينيا، والذي سيشهد فتح برلين أبوابها أمام العمال الكينيين المهرة وشبه المهرة، ووقع الاتفاق المستشار الألماني، أولاف شولتس والرئيس الكيني، ويليام روتو، الجمعة، إذ وصل روتو إلى ألمانيا بزيارة رسمية تستغرق يومين.
وفي حين لم يتم الكشف عن العدد الدقيق للعمال الذين سيصلون إلى ألمانيا، قال متحدث باسم المكتب الرئاسي الكيني في وقت سابق إنه يبحث عن فرص عمل لما يصل إلى 250 ألف كيني.
ويأتي الاتفاق في الوقت الذي تشن فيه حكومة شولتس حملة على الهجرة غير الشرعية، حيث أعلنت مؤخرًا عن تشديد الرقابة على الحدود. وكشفت برلين أواخر الشهر الماضي عن إجراءات أمنية جديدة تهدف إلى تسريع عملية ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين والمهاجرين غير الشرعيين والتي ستبدأ الأسبوع المقبل.
وبالإضافة إلى ردع الهجرة غير النظامية، تهدف الصفقة إلى تلبية احتياجات سوق العمل في كلا البلدين، وتوفير الفرص للعمال الكينيين في حين تكمل النقص في العمالة الماهرة في ألمانيا. كما تعتزم تبسيط عملية إعادة الكينيين الموجودين في ألمانيا بشكل غير قانوني.
وتعتبر الهجرة نقطة رئيسية في ألمانيا، وقد غذت صعود حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف. فقد رحبت ألمانيا بأكثر من مليون شخص خلال أزمة المهاجرين في الفترة 2015-2016، واستقبلت في الآونة الأخيرة أعدادا كبيرة من الأوكرانيين الفارين من الغزو الروسي.