جمعية الأورمان تقدم خدماتها لـ1440 مستفيدا في 4 محافظات ضمن حملة «إيد واحدة»
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
نفذت جمعية الأورمان، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموية، العديد من الأنشطة على التوازي في أربع محافظات، ضمن حملة «إيد واحدة» بما في ذلك إعمار 290 منزلًا بإدخال وصلات المياه لهم، في محافظة الفيوم.
وفي محافظتي بني سويف والمنيا، نظّمت الجمعية قافلة طبية خدمت 550 مستفيدًا في قرى (طمبو ونزلة جلف مركز بني مزار) في المنيا، وقرى (الجهود والفشن مركز الفشن) في بني سويف.
وآخر محطات جمعية الأورمان، كانت في محافظة كفر الشيخ بمعرض ملابس في قرى مركز الحامول بإجمالي عدد مستفيدين 600 أسرة.
ووصلت جمعية الأورمان إلى 1440 مستفيدًا بخدمات مختلفة خلال اليوم، سعيًا منها لتحقيق تكامل في الأنشطة الخيرية المقدمة، ضمن حملة «ايد واحدة»، التي من المفترض أن تخدم مليون ونصف المليون مواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف التحالف الوطني جمعية الأورمان إيد واحدة جمعیة الأورمان
إقرأ أيضاً:
التحالف الوطني: التزام ثابت بمواصلة دعم الشعب الفلسطيني (فيديو)
وصلت القافلة التاسعة للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، محملةً بأطنان من المساعدات الإغاثية، إلى معبر رفح في إطار جهودها المستمرة لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
تحركت القافلة، منذ اللحظة الأولى، بعزيمة وإصرار لتخفيف معاناة أهلنا في غزة، عبر تقديم يد العون في هذه الظروف الصعبة، وشهدت القافلة مشاركة واسعة من المتطوعين، الذين اصطفوا في مشهد مهيب مع شاحنات المساعدات، تعبيرًا عن تضامنهم الكبير مع الشعب الفلسطيني.
وفي هذا السياق، عقد التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، بالتعاون مع الهلال الأحمر المصري، مؤتمرًا صحفيًا أمام معبر رفح.
حضر المؤتمر عددا من مسؤولي التحالف وممثلي المؤسسات المشاركة، إذ جرى التأكيد على وقوف مصر بجانب الشعب الفلسطيني في محنته، وتقديم الدعم المطلوب لتخفيف وطأة الأوضاع الإنسانية.
من جانبه، أكد التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي التزامه الثابت بمواصلة دعم الشعب الفلسطيني، مشددًا على أهمية التضامن العربي في مواجهة التحديات الراهنة.
وأضاف التحالف أنه سيستمر في تقديم أشكال الدعم لأهل غزة في مختلف المجالات الإنسانية والتنموية.
يُذكر أن هذه القافلة تعد جزءًا من جهود التحالف المستمرة التي تهدف إلى تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني ودعمه في المحافل والمواقف، عبر العمل المشترك مع العديد من المؤسسات المحلية والدولية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟