إدارة نادي الاتحاد المصراتي تشكل لجنة للتعاقد مع الإطار الفني والإداري واللاعبين بالفريق الأول لكرة القدم
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
كلفت إدارة نادي الاتحاد المصراتي لجنة للتعاقد مع الإطار الفني والإداري واللاعبين بالفريق الأول لكرة القدم تحضيرا لانطلاق منافسات الموسم الجديد
ويترأس لجنة التعاقدات التي تم اختيارها من قبل مجلس إدارة نادي الاتحاد المصراتي عثمان التميمي، وبعضوية كل من الطاهر أولويفة و عامر التميمي و محمد القويري
وستمارس لجنة التعاقدات مهامها بشكل فوري تأهبا لانطلاق منافسات الدوري الممتاز في للموسم 2024 -2025
المصدر قناة ليبيا الأحرار
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0.المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
مصدر للمستقلة..الاتحاد العراقي يخاطب الجزيرة الإماراتي للتعاقد مع الحسين عموتة
أبريل 22, 2025آخر تحديث: أبريل 22, 2025
المستقلة/- في خطوة أثارت الكثير من الجدل في الأوساط الرياضية، كشف مصدر خاص للمستقلة، أن الاتحاد العراقي لكرة القدم أرسل اليوم خطاباً رسمياً إلى نادي الجزيرة الإماراتي، يطلب فيه التعاقد مع المدرب المغربي الحسين عموتة، المدير الفني الحالي للفريق. المفاجأة لم تتوقف عند هذا الحد، بل أكد المصدر أن الاتحاد العراقي أبدى استعداده التام لدفع قيمة الشرط الجزائي الموجود في عقد المدرب مع النادي الإماراتي.
التحرك المفاجئ يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة: لماذا اختار الاتحاد عموتة في هذا التوقيت؟ وهل هي إشارة لفقدان الثقة في المدرب الحالي للمنتخب؟ أم أن الأداء الأخير للمنتخب العراقي، خصوصاً بعد الخسارة أمام كوريا الجنوبية، دفع المسؤولين لاتخاذ قرارات أكثر جرأة؟
الحسين عموتة ليس غريباً عن الساحة العربية، فهو يمتلك سجلاً حافلاً بالإنجازات مع أندية ومنتخبات عربية، أبرزها قيادته لمنتخب المغرب المحلي للفوز بكأس أمم أفريقيا للمحليين. لكن انتقاله المحتمل إلى المنتخب العراقي قد يشعل أزمة مع نادي الجزيرة، الذي لا يبدو مستعداً للتخلي عن مدربه في منتصف الموسم.
الجماهير العراقية انقسمت بين مؤيد لهذه الخطوة بوصفها محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبين معارض يرى أن تغيير المدرب لن يكون الحل السحري لمشاكل المنتخب التي تتجاوز الجهاز الفني.
في ظل هذه التطورات، يبقى السؤال الأهم: هل سيتحقق هذا السيناريو الجريء ويتم التعاقد فعلياً مع عموتة؟ أم أن الضغوط الإماراتية والعقبات القانونية ستعرقل هذا المشروع؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة