صادرات تركيا إلى السعودية تتجاوز 1.2 مليار دولار
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تجاوزت قيمة الصادرات التركية إلى السعودية، 1.2 مليار دولار، خلال الفترة بين يناير/ كانون الثاني – يوليو/ تموز الماضيين.
وحسب معلومات حصلت عليها الأناضول من مجلس المصدرين الأتراك، بلغ إجمالي الصادرات التركية في الأشهر الـ7 الأولى، 143 مليار و434 مليون دولار.
ومع تحسن العلاقات التركية السعودية مؤخرا، حققت صادرات تركيا زيادة بواقع 630 بالمئة، مسجلة مليار و256 مليون دولار.
اقرأ أيضاً
الصادرات التركية إلى السعودية تقفز 30 ضعفا خلال شهرين
وجاء قطاع السجاد في مقدمة القطاعات المصدرة إلى السعودية بقيمة 173 مليون دولار، ثم المواد الكيماوية بـ129 مليون دولار، يليه الحبوب والبقوليات والبذور بـ124 مليون دولار، ثم الماكينات وأقسامها بـ98 مليون دولار، والملابس بـ95 مليون دولار.
وحلت إسطنبول في مقدمة الولايات التركية المصدرة إلى السعودية بـ548 مليون دولار، ثم غازي عنتاب 185 مليون دولار، وأنقرة 83 مليون دولار، ثم هطاي 67 مليون دولار.
اقرأ أيضاً
السعودية تفرض "حظرا سريا" على الصادرات التركية
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: الصادرات الترکیة إلى السعودیة ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
نحو 15 مليون دولار.. السعودية وقطر تقرران سداد متأخرات سوريا لدى البنك الدولي
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعتزم السعودية وقطر سداد متأخرات سوريا لدى البنك الدولي البالغة نحو 15 مليون دولار، مما يمهد الطريق للموافقة على منح بملايين الدولارات لإعادة الإعمار ودعم القطاع العام الذي أصابه الشلل، وفق بيان مشترك صادر عن الدولتين.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي تُقدم فيها السعودية تمويلاً لسوريا منذ أن أطاحت المعارضة التي يقودها إسلاميون بالرئيس السابق بشار الأسد العام الماضي.
وكانت رويترز أول من أورد هذا النبأ في وقت سابق من هذا الشهر.
وقد يعطي هذا مؤشراً أيضاً على بدء الدعم الخليجي الرئيسي لسوريا بعد أن تسبب الغموض إزاء العقوبات الأميركية في تعطيل خطط سابقة، منها مبادرة طرحتها الدوحة لتمويل الرواتب.
وقالت الدولتان الخليجيتان في البيان "سيمكن هذا السداد من استئناف دعم ونشاط مجموعة البنك الدولي لسوريا، بعد انقطاع دام لأكثر من 14 عاماً".
وأضاف البيان أن هذا "سيتيح حصول سوريا على مخصصات من البنك الدولي في الفترة القريبة القادمة لدعم القطاعات الملحّة، إضافة إلى الدعم الفني الذي سيسهم بدوره في إعادة بناء المؤسسات وتنمية القدرات وصنع وإصلاح السياسات لدفع وتيرة التنمية".
كما دعا البلدان "المؤسسات المالية الدولية والإقليمية إلى سرعة استئناف وتوسيع أعمالها التنموية في سوريا وتضافر جهودها ودعم كل ما من شأنه تحقيق طموحات الشعب السوري الشقيق".
وعلى سوريا المتأخرات لدى البنك الدولي قبل أن يوافق البنك على تقديم منح أو أي أشكال أخرى من الدعم لدمشق.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام