شهيد وجرحى في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
سرايا - استشهد شخص وأصيب آخرون بينهم ثلاثة من قوات اليونيفيل في سلسلة غارات إسرائيلية على جنوب لبنان.
وقال مصدر أمني لبناني، إن شخصا استشهد وأصيب آخر في غارة إسرائيلية على بلدة شبعا، فيما سجلت إصابات بين أفراد القوة الغانية العاملة في إطار قوات اليونيفيل نتيجة غارة إسرائيلية استهدفت بلدة الضهيرة.
وأعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “اليونيفيل” في بيان أن ثلاثة من جنودها كانوا في دورية أصيبوا بجروح طفيفة عندما وقع انفجار قرب آليتهم التي تحمل علامة الأمم المتحدة بوضوح في محيط يارين، في جنوب لبنان.
وأضافت أن “جميع جنود حفظ السلام الذين كانوا في الدورية عادوا بسلام إلى قاعدتهم، ونحن نحقق في الحادث”.
وذكّرت اليونيفيل في بيانها “جميع الأطراف والجهات الفاعلة بمسؤوليتهم عن تجنب إلحاق الأذى بقوات حفظ السلام والمدنيين”.إقرأ أيضاً : مكتب نتنياهو: (إسرائيل) تخوض مفاوضات معقدة لإعادة المحتجزينإقرأ أيضاً : ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 40,099 شهيدا و92,609 مصاباإقرأ أيضاً : 24 شهيدا و72 جريحا في غزة خلال 24 ساعة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: إصابات لبنان لبنان إصابات غزة
إقرأ أيضاً:
3 شهداء وإصابة 5 آخرين في هجمات إسرائيلية بجنوب لبنان .. فيديو
استشهد 3 أشخاص وأصيب 5 آخرون خلال غارات جوية إسرائيلية جنوب لبنان، حسبما أفادت تقارير رسمية، السبت.
وأفاد مركز الطوارئ التابع لوزارة الصحة اللبنانية أن شخصين استشهدا، عندما أطلقت مسيّرة إسرائيلية صاروخًا على سيارة في بلدة عرب صاليم، كما أصيب 5 آخرون.
وقالت تقارير إعلامية إن أحد الشهداء كان عضوا في وحدة تابعة لحزب الله، مسئولة عن الهجمات بالمسيرات.
وفي السياق ذاته، قال الجيش الإسرائيلي إنه هاجم مسئولا في سلاح الجو التابع لحزب الله في جنوب لبنان، كان قد "خرق مرارا اتفاقات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان في الأسابيع الأخيرة".
في واقعة منفصلة، أكد مركز الطوارئ في الوزارة أن شخصًا آخر قتل عندما انهار مبنى في قرية عين قانا، نتيجة هجوم إسرائيلي.
ولم تؤكد القوات الإسرائيلية الهجوم في البداية، لكنها قالت ردا على استفسار إنها تتحقق من المعلومات.
ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حيز التنفيذ في نهاية نوفمبر الماضي، وفي 26 يناير تم تمديده حتى 18 فبراير.
وبحلول هذا التاريخ، من المفترض أن تكون القوات الإسرائيلية وحزب الله قد انسحبا من جنوب لبنان، وحل محلهما الجيش اللبناني.