مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11981 نقطة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
المناطق_واس
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم مرتفعًا 66.38 نقطة ليقفل عند مستوى 11981.40 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 5.9 مليارات ريال.
أخبار قد تهمك مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11915 نقطة 15 أغسطس 2024 - 4:25 مساءً مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11849 نقطة 14 أغسطس 2024 - 3:59 مساءً
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 249 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 174 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 49 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات الإعادة السعودية، وتشب، والصقر للتأمين، والوطنية، ومجموعة فتيحي، الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات الأسماك، والباحة، والاستثمار، والمملكة، والراجحي ريت الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.94% و 7.90% .
فيما كانت أسهم شركات مجموعة فتيحي، وشمس، وأرامكو السعودية، وسينومي ريتيل، وأمريكانا هي الأكثر نشاطًا بالكمية, كما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، وسابك، وتالكو، ومياهنا هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا 48.92 نقطة ليقفل عند مستوى 25712.01 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 45 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة مليوني سهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأسهم السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات عند مستوى مرتفع ا
إقرأ أيضاً:
تداعيات العدوان على غزة تقفز بالتضخم في كيان العدو لمستوى مرتفع
سجل معدل التضخم في الاقتصاد الصهيوني ارتفاعا بأكثر من المتوقع في يناير الماضي، وبلغ 3.8%، وهو أعلى مستوى له في أكثر من عام، وفق ما ذكرت ما يسمى “دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية”، أمس الجمعة.
ومعدل التضخم السنوي في يناير هو الأعلى منذ سبتمبر 2023، وارتفع من 3.2% في ديسمبر.
وكانت التوقعات لمعدل التضخم تصل إلى 3.7% في استطلاع أجرته وكالة “رويترز”، في حين كان النطاق المستهدف السنوي للحكومة يتراوح ما بين 1% و3%.
وأشار مسؤولون صهاينة إلى أن ارتفاع التضخم سببه مشكلات تتعلق بنقص الإمدادات على خلفية الحرب على غزة.
ويعزو الخبراء مواصلة ارتفاع التضخم في كيان العدو إلى الحرب التي تشنها على قطاع غزة، وما يترتب عليها من مصاريف ونفقات.
ويحدد الخبراء عدة عوامل وراء هذا الارتفاع، منها زيادة الضرائب، حيث أثرت الزيادات الضريبية التي أقرتها الحكومة على أسعار السلع والخدمات.
وسجلت أسعار الفواكه والأغذية والسكن زيادات ملحوظة في الأسعار خلال الفترة المذكورة، كما ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بأكبر من المتوقع وزاد على 0.6% في يناير مقارنة بديسمبر بسبب ارتفاع أسعار الفواكه والأغذية والسكن.
كما ساهم تراجع القوة الشرائية وزيادة تكاليف المعيشة في ارتفاع التضخم، فارتفاع الأسعار، خاصة في السكن، والغذاء، والخدمات، يؤدي إلى تآكل دخل المستوطنين، مما يزيد الضغط على الأسر محدودة الدخل، وقد يرفع من معدلات الفقر.
ويواجه “بنك إسرائيل” ضغوطا لرفع الفائدة للحد من التضخم، ما يجعل القروض السكنية، والتجارية، والاستهلاكية أكثر تكلفة، وقد يؤدي ارتفاع الفائدة إلى تباطؤ الاستثمارات والنمو الاقتصادي، خاصة في قطاع التكنولوجيا والعقارات.
كما أن ارتفاع التضخم سيؤدي إلى انخفاض قيمة الشيكل مقابل العملات الأخرى، مما يزيد من تكلفة السلع المستوردة.
ومن شأن ارتفاع التضخم أن يفقد المستثمرون الأجانب الثقة في استقرار الاقتصاد الإسرائيلي، ما يؤدي إلى تباطؤ تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، وبالتالي قد تواجه الشركات المحلية صعوبة في جذب رؤوس الأموال، ما يؤثر على نمو القطاعات الحيوية مثل التكنولوجيا الفائقة.