ردع أم منع «حرية الرأي»؟ .. قانون «الجرائم الإلكترونية» الأردني في «المربع المحرج» مجددا
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
#سواليف
كتب .. #بسام_بدارين
حتى مسؤول أوروبي رفيع المستوى مثل #جوزيب_بوريل استفسر عندما زار #عمان عن وجود معتقلي ومسجوني رأي في البلاد.
الأهم أن بوريل سأل أيضا: ألم تتحدثوا عن «تطبيق يضمن #حريات_الرأي» لبنود #قانون_الجرائم_الإلكترونية؟
ما يبدو عليه الأمر أن السؤال الثاني فاجأ نسبيا طاقم وزارة الخارجية ثم انتهى بعد بعض «التلعثم» بإيعاز وصل إلى مجموعة «المركز الوطني» لحقوق الإنسان ذراع الدولة الحقوقي مع رسالة تقول بـ«مراجعة التطبيقات القضائية والنصوص والأحكام التي صدرت برسم الجرائم الإلكترونية .
كل تلك المؤشرات تقدم أدلة إضافية على أن #القانون_سيء_السمعة والصيت دخل في «حوارات السياسة مع الأصدقاء الدوليين» وفي طريقه لأن يصبح «عبئا على مصالح المملكة».
مبكرا ومنذ نوقش القانون حذر عبر «القدس العربي» من هذه الخلاصة الناشط الحقوقي البارز عاصم العمري لكنه عاد مؤخرا ليعبر عن القلق من أن يؤدي «العسف والتشدد» في محاكمات أصحاب رأي وعشية الانتخابات التي تشهدها البلاد تحت عناوين التحديث السياسي إلى «رسائل معاكسة» لا يستحقها #الشعب_الأردني ولا مؤسساته ولا الرؤية التي تقود مسار التحديث.
لم تعرف بعد الإجابات التي قدمها طاقم وزير الخارجية أيمن صفدي لمسؤولين وموفدين من دول صديقة لأسئلة تتعلق بوضع الحريات العامة في البلاد أو بوضع نشطاء قيد الاعتقال أو السجن والمحاكمة.
وقانون الجريمة الإلكترونية تحديدا عاد ليلفت الأنظار على صعيد النشطاء الحقوقيين المحليين أو حتى على صعيد ممثلي المنظمات الدولية ومن بينها المفوضية السامية لحقوق الإنسان خلافا للمربع المرتبط بحقوق الإنسان في مقرات الاتحاد الاوروبي بجنيف .
يفترض العمري بان الاستفسار عن تطبيقات هذا القانون طبيعي جدا لان هذه التطبيقات يمكن بكل بساطة ان تستعمل وتستخدم في سياق تكميم الأفواه وهذا يلحق ضررا كبيرا ليس بالأردنيين في المجتمع المحلي داخليا ولا بطبيعة العلاقات التي كانت سائدة وبمنتهى الودية والسلمية بين المؤسسات الرسمية والمجتمع الأردني فقط، لكنها تطبيقات طبعا تلحق ضررا لا يمكن إلا مراقبته ينمو ويزحف في إطار المصالح والعلاقات الدولية.
ما يقوله العمري يقوله ناشطون حقوقيون وسياسيون وإعلاميون كثر وهو إن قانون الجرائم الإلكترونية المثير للجدل وعندما فرضته الحكومة وصادق عليه مجلس النواب قيل علنا من قبل مسؤولين بارزين بانه لن يستخدم خارج سياقه، وبأن ضمانات منحت للرأي العام ولأنصار ومساندي ملف الحريات عموما بان تطبيقات هذا القانون الخشنة هدفها السيطرة على مظاهر الخلل والإفتراءت والمرض في الشبكة الإلكترونية، وليس هدفها معاقبة أو محاسبة أصحاب الرأي السياسي.
العمري وآخرون طبعا يسألون بكثافة هذه الأيام: أين ذهبت تلك الضمانات؟
ولماذا يوجد بالسجن الأن عدة نشطاء سياسيين وصحافيين لعل بينهم الكاتب الساخر المعروف #أحمد_حسن_الزعبي خلف القضبان؟ بكل حال من يعارضون القانون وينتقدون السجلات الرسمية في مجال حقوق الإنسان لا يقرون بان القانون عالج حالات محددة فيها إفتئات وإعتداء على الكلمة الصادقة.
ويقرون بان القانون ساهم في ردع الكثير من مظاهر الإفتئات والإشتباك الاجتماعي على مستوى منصات التواصل. لكن ذلك مكسب صغير برأي نشطاء حقوقيون مقابل حالة المنع وليس الردع التي يؤسسها لأصحاب الرأي مثل هذا القانون.
وفقا للكاتب السياسي المعروف عدنان الروسان قانون الجرائم الإلكترونية سيف جديد مسلط على #حرية_التعبير.
لكن وفقا لوزير الإعلام مهند مبيضين هذا القانون ردع ما هو تجاوز لحريات التعبير بإتجاه الإعتداء على حقوق المواطنين. بين الرأيين يمكن ملاحظة النقاشات والسجالات وهي تعود مجددا بعنوان قانون الجرائم الإلكترونية.
ويمكن في المقابل رصد زيادة في اهتمام المنظمات الحقوقية الدولية والعالمية ومن بينها منظمة هيومن رايتس ووتش ومنظمة حماية حريات الصحافيين الأمريكية وغيرها وكذلك المفوضية السامية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة التي تصدر تقريرا سنويا عن أوضاع حقوق الإنسان في الدول.
كل تلك المنظمات اهتمت بتسليط الأضواء مؤخرا على أوضاع الحريات في الأردن.
وما يقوله بعض الخبراء على مسافة أعمق وأبعد قليلا هو إن رسالة «هيبة السلطة « هنا قد تلحق ضررا بسبب التشدد في تطبيقها وتطبيق القوانين والتعليمات القانونية ليس فقط بسمعة البلاد ولكن بمسار التحديث السياسي وبمصداقية الانتخابات البرلمانية الوشيكة علما بان الأوساط المختصة طرحت بعض الأسئلة المحورية.
ومن بينها سؤال متعلق بالناشط الإسلامي خالد الجهني بعد الافراج عنه بطريقة قال المراقب العام للإخوان المسلمين مراد العضايلة انها انطوت على توقيت تقصد منعه من ترشيح نفسه للانتخابات المقبلة.
السؤال في هذه الحالة تحديدا يصبح كالتالي: أيهما أفضل في الواقع العملي بخصوص «طاقة ناشطة جدا» في الشارع يمثلها الجهني..أن يعمل ضمن محددات سقف البرلمان أم يترك مجددا في الشارع غاضبا محتقنا؟
ثمة سؤال آخر لا يقل أهمية يخص الكاتب الصحافي السجين والمحكوم لمدة عام: أيهما أفضل لـ«الصورة الوطنية» ..الزعبي المفرج عنه بأي وسيلة قانونية أم «كاتب سجين « يحل على «جائزة عالمية» وهو خلف القضبان؟ مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بسام بدارين جوزيب بوريل عمان حريات الرأي الشعب الأردني حرية التعبير قانون الجرائم الإلکترونیة هذا القانون
إقرأ أيضاً:
الانتخابات البلدية في موعدها.. ماذا عن معركة بيروت؟!
لم تقدّم الجلسة التشريعية التي عقدت في مجلس النواب "الإجابة الحاسمة" التي كانت منتظرة بشأن واقع الانتخابات البلدية والاختيارية، التي يفترض أن تنطلق في جولتها الأولى في محافظة جبل لبنان، خلال أقلّ من عشرة أيام، فهي لم تفضِ لإقرار أيّ من اقتراحات القوانين المدرجة على جدول الأعمال، ليعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري تحويل النقاش إلى لجنة مختصّة بمهلة قصيرة، وذلك بعد مداخلاتٍ نيابية أخذت طابعًا طائفيًا ومذهبيًا.لعلّ "الثابتة" الوحيدة التي خلصت إليها الجلسة، هي أنّها "أسقطت" بند تأجيل الانتخابات البلدية بالمُطلَق، الذي بقي "شبحه" مخيّمًا على الأوساط السياسية، حتى مع تأكيد معظم الأحزاب والقوى السياسية أنّ التأجيل غير مطروح، منذ تقدّم النائبان مارك ضو ووضاح الصادق باقتراحهما الشهير لإرجاء الاستحقاق حتى تشرين الأول المقبل، فتأكّد بنتيجة الجلسة أنّ الانتخابات "في موعدها"، خصوصًا أنّ النقاش أرجئ لما بعد تجاوز "جولتها الأولى".
مع ذلك، فإنّ الشكّ بقي محيطًا بواقع انتخابات بلدية بيروت، التي يبدو أنّ "الضبابية" ستبقى مهيمنة على خطّها حتى أجَلٍ غير مسمّى، في ظلّ التباين في وجهات النظر حول اعتماد اللوائح المقفلة فيها، لضمان المناصفة بين المسلمين والمسيحيين في المجلس البلدي المُنتخَب، مع رفع بعض النواب للسقف، عبر المطالبة بتوسيع صلاحيات البلدية على حساب المحافظ المعيَّن، ليبقى السؤال المفتوح على مصراعيْه: هل تؤجَّل انتخابات بلدية بيروت حصرًا؟!
"إشكاليّة" انتخابات بيروت
لم يعد خافيًا على أحد أنّ التقاطع بين مختلف الكتل النيابية على ضرورة إجراء الانتخابات البلدية في موعدها، بعد ثلاث سنوات من التأجيل المستمر، أضحت معه الكثير من البلديات إما عاجزة أو مشلولة، يصطدم بـ"انقسام" على مستوى التعامل مع انتخابات بلدية بيروت، التي يبدو أنّها تثير "حساسية استثنائية"، تتداخل فيها الأبعاد والعوامل، بين "خصوصية" العاصمة ورمزيّتها لكل اللبنانيين، وبين صيغة العيش المشترك "المهدّدة" بالقانون الحالي.
وليس سرًا أنّ الجدل حول انتخابات بلدية بيروت وصل إلى ذروته بعد إعلان رئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري مقاطعته للاستحقاق، تأييدًا وترشيحًا، وانتقاده القانون الذي يفرغ المجلس البلدي من صلاحيّاته، وهو ما أثار "نقزة" لدى كثيرين، باعتبار أنّ تيار "المستقبل" لطالما كان منذ أيام الرئيس الشهيد رفيق الحريري، هو "الضامن" لصيغة المناصفة في بلدية بيروت، بغياب أيّ نصّ قانونيّ يضمن الوصول إلى مجلس بلدي يتمثّل فيه الجميع.
من هنا، احتدمت النقاشات في مجلس النواب، وقبله في الأوساط السياسية على مدى الأيام الأخيرة، حول وجوب تعديل القانون بما يفرض هذه المناصفة، إما على طريقة اعتماد "اللوائح المقفلة" في بلدية بيروت، بحيث تنجح اللائحة كاملة، كما هي، وإما على طريقة وضع "معايير طائفية" تشبه تلك المعتمدة في الانتخابات النيابية، وسط دعوات من قبل بعض النواب لتأجيل الانتخابات في بيروت، ريثما يتمّ إقرار التعديلات المطلوبة "بهدوء ورويّة".
هل تكون "اللوائح المقفلة" الحلّ؟
وبانتظار أن يُحسَم الجدل حول الانتخابات البلدية في بيروت، بعد تحويل اقتراحات القوانين المتعلقة بها إلى لجنة متخصّصة، يبدو أنّ النقاش سيستمرّ حول "جدوى" الأفكار المطروحة، وما إذا كان يمكن السير بها فعلاً، وما إذا كانت تؤمّن المصلحة الوطنية والتوازن فعلاً، علمًا أنّ هناك من يتحدّث عن "محاذير قانونية" لا بدّ من دراستها أيضًا بعمق، وأخذها بالاعتبار قبل إقرار أيّ قانون، حتى لا يكون عرضة للطعن والإبطال، بما يؤثّر على الانتخابات ككلّ.
فعلى مستوى الفكرة ككلّ، ثمّة بين خبراء القانون والدستور من يحذّر من أنّ "تفصيل" التعديل القانوني على قياس بلديّة واحدة، ولو كانت بلديّة العاصمة، سيعرّضه للطعن، علمًا أنّ هناك بعض الاجتهادات التي تشير إلى إمكانية الاتفاق على "معايير" تبرّر التعديل، من دون أن تكون حكرًا على بيروت، كأن يشمل مثل هذا التعديل مثلاً البلديات الخاصة بالمدن الكبرى، أو التي يزيد أعضاء مجالسها البلدية عن عدد محدّد، ما قد يشرّعه قانونًا.
لكن في مقابل هذا النقاش "القانوني" حول "شرعية" أيّ تعديل محتمل على القانون، ثمّة نقاش "انتخابي" مطروح، من البوابة "الإصلاحية"، باعتبار أنّ فكرة "اللوائح المقفلة" لا تبدو محبَّذة بالنسبة للخبراء الانتخابيين، بل إنّ بعضهم يشير إلى أنّ اعتماد لوائح مقفلة في ظلّ نظام أكثريّ، قد لا يكون "بدعة" فحسب، بل يمكن أن يشكّل "سابقة" في تاريخ الانتخابات في العالم كلّه، ولا سيما أنّه يلغي المنافسة، ويصادر حرية الناخب بالاختيار بكلّ بساطة.
بين هذا الرأي وذاك، يبقى الثابت أنّ "الضبابية" التي أحاطت باستحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية منذ ما قبل تحديد وزير الداخلية والبلديات لتواريخه، سيستمرّ حتى ما بعد انطلاقه فعلاً يوم الأحد 4 أيار المقبل، علمًا أنّ هناك من يرى أنّ مثل هذا "الضياع" لا يُعَد ظاهرة غير صحية فحسب، بل يؤثّر في مكانٍ ما على "ديمقراطية" الانتخابات، وهو ما يتجلى حتى الآن في "برودة" تكاد تكون غير مسبوقة في التعامل مع الاستحقاق!
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة "لقاء سيدة الجبل": لتعديل قانون الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت حصرا Lebanon 24 "لقاء سيدة الجبل": لتعديل قانون الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت حصرا 25/04/2025 12:01:21 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 "سر" عن تأجيل الانتخابات البلدية و"الثنائي" سيرفض التمديد Lebanon 24 "سر" عن تأجيل الانتخابات البلدية و"الثنائي" سيرفض التمديد 25/04/2025 12:01:21 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الانتخابات البلدية "في موعدها" في أيار.. ما موقف "الثنائي الشيعي"؟! Lebanon 24 الانتخابات البلدية "في موعدها" في أيار.. ما موقف "الثنائي الشيعي"؟! 25/04/2025 12:01:21 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 "المستقبل" يخوض "معركة" 80 مختاراً في بيروت Lebanon 24 "المستقبل" يخوض "معركة" 80 مختاراً في بيروت 25/04/2025 12:01:21 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً "أقرّوه من دون فهمه".. قانون السرية المصرفيه بات نافذاً والتطبيق شبه مستحيل Lebanon 24 "أقرّوه من دون فهمه".. قانون السرية المصرفيه بات نافذاً والتطبيق شبه مستحيل 04:30 | 2025-04-25 25/04/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد 02:00 | 2025-04-25 25/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "لادي" أطلقت تطبيقها الإلكتروني لتلقّي الشكاوى خلال الانتخابات البلدية Lebanon 24 "لادي" أطلقت تطبيقها الإلكتروني لتلقّي الشكاوى خلال الانتخابات البلدية 04:56 | 2025-04-25 25/04/2025 04:56:26 Lebanon 24 Lebanon 24 "شعوب ضد الحروب".. متحف "نابو" يفتتح غدا معرضه الجديد للملصقات Lebanon 24 "شعوب ضد الحروب".. متحف "نابو" يفتتح غدا معرضه الجديد للملصقات 04:39 | 2025-04-25 25/04/2025 04:39:40 Lebanon 24 Lebanon 24 العبسي في رسالة تعزية بالبابا: دافع عن المحتاجين والمهمّشين Lebanon 24 العبسي في رسالة تعزية بالبابا: دافع عن المحتاجين والمهمّشين 04:12 | 2025-04-25 25/04/2025 04:12:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سياح مصدومون في لبنان Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان 14:53 | 2025-04-24 24/04/2025 02:53:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... هذه حقيقة حصول غارة على طريق ضهر البيدر Lebanon 24 بالفيديو... هذه حقيقة حصول غارة على طريق ضهر البيدر 06:56 | 2025-04-24 24/04/2025 06:56:00 Lebanon 24 Lebanon 24 القانون أُقِرَ.. طباعة أوراق نقديّة من فئات جديدة؟ Lebanon 24 القانون أُقِرَ.. طباعة أوراق نقديّة من فئات جديدة؟ 06:09 | 2025-04-24 24/04/2025 06:09:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الإشكال تجدّد... إلقاء قنبلة واندلاع حريق في برجا (فيديو) Lebanon 24 الإشكال تجدّد... إلقاء قنبلة واندلاع حريق في برجا (فيديو) 14:29 | 2025-04-24 24/04/2025 02:29:24 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط والرسائل الثقيلة: صمتٌ مشحون وردّ مُشفّر Lebanon 24 جنبلاط والرسائل الثقيلة: صمتٌ مشحون وردّ مُشفّر 11:01 | 2025-04-24 24/04/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-04-25 "أقرّوه من دون فهمه".. قانون السرية المصرفيه بات نافذاً والتطبيق شبه مستحيل 02:00 | 2025-04-25 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد 04:56 | 2025-04-25 "لادي" أطلقت تطبيقها الإلكتروني لتلقّي الشكاوى خلال الانتخابات البلدية 04:39 | 2025-04-25 "شعوب ضد الحروب".. متحف "نابو" يفتتح غدا معرضه الجديد للملصقات 04:12 | 2025-04-25 العبسي في رسالة تعزية بالبابا: دافع عن المحتاجين والمهمّشين 04:06 | 2025-04-25 بمعرفة والدتهن... تحرش جنسياً ببناته القاصرات في طرابلس وهذا ما حكمت به المحكمة! فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 25/04/2025 12:01:21 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24